«التضامن» تعلن مواعيد تدريب «الحد من الفقر».. يبدأ 18 أكتوبر المقبل
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أعلنت وزارة التضامن الاجتماعي، تنفيذ برنامج تدريبي بعنوان «الحد من الفقر والتنمية»، في نطاق مبادرة «التنمية العالمية» وذلك بالتعاون مع وزارة التجارة الصينية خلال الفترة من 18 أكتوبر المقبل وحتى 27 من الشهر نفسه.
وكشفت وزارة التضامن الاجتماعي، عبر موقعها الرسمي الإلكتروني، الشروط المطلوبة للمشاركة في البرنامج التدريبي، وتستعرضها «الوطن» كالتالي:
الشروط المطلوبة للاشتراك في التدريب- الحصول على مؤهل عالي وامتلاك خبرة مناسبة في مجال الدراسة.
- إجادة تامة للغة الإنجليزية.
- يُشترط ألا يزيد سن المرشح عن 50 عامًا لدرجة المدير العام و45 للدرجة الأقل.
- اجتياز المقابلة الشخصية بالسفارة الصينية.
عدد المشاركين في التدريب- ترشيح 4 أشخاص ممن تنطبق عليهم شروط المعاملة المالية.
وأوضحت الوزارة، أنّ وزارة التجارة الصينية تتحمل كافة مصروفات الإقامة وتذاكر الطيران ذهاباً وعودة والانتقالات الداخلية في الصين، وعلى الراغبين في التقدم لهذه المنحة وتنطبق عليهم الشروط المشار إليها، استيفاء الاستمارات المرفقة على أن تكون مختومة ومعتمدة من جهة العمل، وكتابة الاسم بشكل مطابق للاسم في جواز السفر وC.V متضمنة صورة شخصية للمرشح وصورة واضحة من جواز السفر ساري.
ويجب إحضار صورة من التقرير الطبي المرفق بعد ختمه من المستشفى، وإرساله على العنوان التالي (الدور السابع – الإدارة العامة للعلاقات الدولية والاتفاقيات)، وذلك خلال موعد أقصاه 30 يوما قبل انعقاد البرنامج.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التضامن التضامن الاجتماعى الصين
إقرأ أيضاً:
بكين تدعو واشنطن إلى وقف تسييس القضايا الاقتصادية واستغلالها كسلاح
طالبت وزارة التجارة الصينية الولايات المتحدة باحترام قوانين اقتصاد السوق ومبادئ المنافسة العادلة، والتوقف عن استخدام القضايا التجارية والاقتصادية سلاحا.
جاء ذلك في بيان لوزارة التجارة الصينية تعليقا على القواعد التي اقترحتها وزارة الخزانة الأمريكية للحد من الاستثمارات في الصين، حيث تابع البيان: “لقد أكدت الولايات المتحدة مرارا وتكرارا أنها لا تنوي قطع العلاقات مع الصين، أو تقييد تنميتها الاقتصادية، إلا أنها أصرت، مع ذلك، على إصدار مسودة قواعد من شأنها تقييد استثمارات الشركات الأمريكية في الصين، وعرقلة التطور الطبيعي للصناعة الصينية”.
كما أشارت الوزارة، فإن هذا يعد مثالا نموذجيا لتعميم الأمن القومي الذي يخالف التوافق الذي توصل إليه رئيسا البلدين في اجتماع سان فرانسيسكو. وأكدت وزارة التجارة الصينية أن هذا سيكون له تأثير على التعاون التجاري والاقتصادي الطبيعي بين الشركات الصينية والأمريكية، وسيقوض التجارة الدولية والنظام الاقتصادي، ويعطل أمن واستقرار سلاسل الإنتاج والخدمات اللوجستية العالمية.
وأضافت الوزارة أنه “يتعين على الولايات المتحدة احترام قوانين اقتصاد السوق ومبادئ المنافسة العادلة، والتوقف عن تسييس القضايا التجارية والاقتصادية واستغلالها كسلاح، ورفع القيود الاستثمارية المفروضة على الصين، وخلق ظروف مواتية للتعاون التجاري والاقتصادي بين الصين والولايات المتحدة”.
وأعربت السلطات الصينية عن قلقها البالغ إزاء الوضع الراهن، وشددت على أن الصين “تعارض هذا الوضع بشدة، وتحتفظ أيضا بالحق في اتخاذ التدابير المناسبة إزاءه”.
سلطان يسمي أكاديمية العلوم الشرطية «أكاديمية الشارقة للعلوم الشرطية»