هل مرفأ بيروت بينها؟ إليكم ترتيب أكبر وأفضل الموانئ الخليجية والعربية
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
سجّلت الموانئ الخليجية والعربية هيمنة واضحة على مؤشر أداء "موانئ الحاويات" الصادر عن البنك الدولي مؤخراً.
ويعد ذلك إنجازاً كبيراً يحسب للدول الخليجية والعربية، حيث يبرز مدى احترافية وكفاءة القائمين على تلك الموانئ.
وفي ما يلي ترتيب أكبر وأفضل الموانئ الخليجية والعربية:
الأكبر خليجياً وعربياً:
1- ميناء جبل علي - الإمارات
2- ميناء طنجة - المغرب
3- ميناء جدة - السعودية
4- ميناء صلالة - سلطنة عمان
5- ميناء بورسعيد - مصر
الموانئ العربية بين الأفضل عالمياً:
1- ميناء صلالة - سلطنة عمان (الـ2 عالمياً)
2- ميناء خليفة - الإمارات (الـ3 عالمياً)
3- ميناء طنجة - المغرب (الـ4 عالمياً)
4- ميناء حمد - قطر (الـ8 عالمياً)
5- ميناء بورسعيد - مصر (الـ10 عالمياً)
.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
مطار بيروت يستقبل الطائرة الإغاثية الـ 23 محملة بـ 35 طنا من المساعدات الطبية ضمن حملة “الإمارات معك يا لبنان”
استقبل مطار بيروت الدولي، الطائرة الإغاثية الإماراتية الـ 23 ، ضمن حملة “الإمارات معك يا لبنان”، بحمولة تزن 35 طناً من المساعدات الطبية، اشتملت على أدوية أساسية وأجهزة ومعدات حديثة ومتطورة ومستلزمات طبية مُخصصة لدعم المستشفيات والمراكز الصحية في مختلف أنحاء جمهورية لبنان الشقيقة.
تأتي هذه المساعدات الطبية الإضافية، تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، ومتابعة سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، وإشراف سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس الشؤون الإنسانية الدولية، رئيس مجلس أمناء مؤسسة إرث زايد الإنساني، إذ تواصل دولة الإمارات التزامها الدولي نحو تقديم كافة الدعم الإنساني اللازم للتخفيف من الظروف الحالية الصعبة التي تواجه الأشقاء اللبنانيين، بسبب الأزمة الراهنة لاسيما في قطاع الرعاية الصحية.
وفي هذا الصدد، أكد سعادة سلطان محمد الشامسي، نائب رئيس وكالة الإمارات للمساعدات الدولية، على استمرار دولة الإمارات في دورها العالمي الرائد للتخفيف من تداعيات الأزمة الإنسانية التي تشهدها المنطقة ويعاني منها الشعب اللبناني الشقيق، خاصةً في الجوانب الصحية والاجتماعية والاقتصادية، مما يشكل تحدياً يعيق توفير الخدمات الطبية بشكل يتناسب مع الضغط المتزايد على القطاع الصحي بشكل عام، ووجود الأدوية الأساسية واستخدام الأجهزة والمعدات الحديثة اللازمة لكفاءة تلقي العلاج على وجه الخصوص.
وأضاف سعادته أن الطائرة الإغاثية رقم 23 وصلت إلى مطار بيروت الدولي، كجزء من سلسلة ممتدة من المساعدات الإماراتية جواً وبحراً إلى الشعب اللبناني الشقيق، وستواصل الدولة دورها الإغاثي بدعم لامحدود من القيادة الرشيدة، لتقديم كافة أشكال المساعدة ومد يد العون للدول الشقيقة والصديقة في مختلف قارات العالم، إزاء مختلف الطوارئ والأزمات والحروب والصراعات، منوهاً إلى التعاون الوثيق بين الجهات المعنية في دولة الإمارات وجمهورية لبنان الشقيقة، لضمان إيصال المساعدات إلى مستحقيها من المتأثرين والمرضى والمصابين، وبالتنسيق مع المنظمات الدولية الإغاثية.