هاجرتي يفوز برئاسة الاتحاد الدولي للتنس
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
فاز الأمريكي ديفيد هاجرتي برئاسة الاتحاد الدولي للتنس لولاية جديدة مدتها أربعة أعوام، وذلك في الانتخابات التي أجريت خلال الاجتماع السنوي للاتحاد، والذي الأحد بمدينة كانكون في المكسيك.
وتفوق هاجرتي على منافسه الألماني ديتلوف فون أرنيم 318-118 من حيث عدد الأصوات، وسيبدأ ولايته الثالثة في رئاسة الاتحاد الدولي، والتي تستمر حتى عام 2027.
#ساكاري تصعد للمركز السادس في التصنيف العالمي التنس https://t.co/M7wUWBbR5V
— 24.ae | رياضة (@20foursport) September 25, 2023
أما فون أرنيم فسيكون واحدا من 14 عضواً بمجلس إدارة الاتحاد الدولي للتنس.
وجاءت الانتخابات في أعقاب موجة انتقادات وجهت لهاجرتي بعد أن اضطر الاتحاد الدولي للإنهاء المبكر لصفقة بقيمة مليار دولار مع مجموعة مستثمرين، تتعلق بحقوق بطولة كأس ديفيز لفرق التنس.
ودخل فون أرنيم، رئيس الاتحاد الألماني للتنس، المنافسة على رئاسة الاتحاد الدولي، وكان المنافس الوحيد لهاجرتي، لكن الأخير فاز بولاية جديدة في المنصب الذي يشغله منذ ثمانية أعوام.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني التنس الاتحاد الدولی
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الدولي للصحفيين: موضوع المساواة بين الجنسين في الصحافة بالوطن العربي مسألة "مُعقّدة"
قال منير زعرور مدير السياسات والبرامج للعالم العربي والشرق الأوسط بالاتحاد الدولي للصحفيين، إن موضوع المساواة بين الجنسين في الصحافة، فيما يتعلّق بوضع الصحفيين/ات، هو مسألة مُعقدة، وتشغل اهتمام وجهود الاتحاد منذ عقود طويلة في كل دول العالم.
جاء ذلك خلال حلقة نقاشية نظّمتها لجنتي الحريات والمرأة بنقابة الصحفيين، بالتعاون مع الاتحاد الدولي للصحفيين، حول تعزيز المساواة الجندرية في العمل النقابي وقطاع الصحافة.
وأكد وجود إشكالية في هذا الملف حسب كل بلد، إلا أنها أزمة حقيقية، تبدأ من وضع الصحفيات بالمؤسسات، انتهاءً بالتمثيل النقابي، مضيفًا أن الاتحاد يحاول فهم الإشكاليات التي تتعرّض لها الزميلات، من خلال الدراسات والاستطلاعات والأبحاث المختلفة.
وأوضح "زعرور" أن أبرز تلك الأزمات يتمثّل في 4 نقاط أساسية، وهي:
الصحة والسلامة وقضايا سلامة الصحفيات، وهذا يشمل المؤسسات الصحفية.العنف والتحرّش الجنسي، ووجود برامج مختلفة للتعامل مع هذا النوع، سواءً من خلال التدريبات النوعية أو الإرشادات، على مستوى النقابات والمؤسسات الإعلامية.المساواة والعدالة في الأجور، خاصةً وأن الأمم المتحدة أكدت وجود فجوة 20% بين الرجال والسيدات في الأجور، مقابل القيام بنفس طبيعة العمل.التطوّر المهني والعدالة في الحصول على نفس الفرص في التوظيف، والحصول على مناصب متساوية.وتابع: "نحو 6 نقابات صحفية في الوطن العربي فقط، تبنّوا آليات لمناهضة العنف والتحرّش ضد الصحفيات، واستخدام أدوات مختلفة لتمكين المرأة في المؤسسات الصحفية، وتمثيلهن في القيادات النقابية".