معهد الإعلام الأردني ” اربع سنوات بدون تقارير سنوية”
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
صراحة نيوز -معهد الإعلام الأردني مؤسسة تعليمية غير ربحية يسعى لتطوير أداء العاملين في ميدان الصحافة والإعلام في الأردن والمنطقة العربية لكن من غير المعروف تبعية المعهد وموارده وآلية اختيار اعضاء مجلس ادارته وتعيين القائمين عليه وهو ما دفعنا الى محاولة معرفة واقع اداء المعهد وانجازاته منذ افتتاحه في عام 2010 .
وبحسب المعلومات على موقعه الإلكتروني يتولى ادارته مجلس من سبعة اشخاص بعضهم مرتبطين بشركات خاصة وهم
1- السيد راضي ألخص / المدير التنفيذي للمدينة الإعلامية الأردنية
2- السيد سائد كراجة / شريك مؤسس لشركة كراجة وشركاه للمحاماة
3- السيد وضاح برقاوي / شريك في إرنست ويونغ/ الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
4- السيدة رندا حبيب / المدير الإقليمي لمنظمة العفو الدولية للشرق الأوسط وشمال أفريقيا سابقاً والمدير الإقليمي لوكالة الأنباء الفرنسية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا سابقاً
5- السيد مغيث سختيان / شريك مساهم وعضو هيئة مديري مجموعة “جي أم أس” (سختيان) القابضة
6- السيدة زينة شاهزادة / ناشطة في مجال شبكات التواصل الاجتماعي
7- السيدة دانة الصياغ / الرئيس التنفيذي لقناة “المملكة”
ما لفت الإنتباه ان المعهد توقف عن اصدار التقارير السنوية ما بعد عام 2019 فيما لا توجد معلومات وافية توضح مسيرته منذ تأسيسه وهو ما دفعنا في صراحة نيوز الى محاولة مقابلة عميدة المعهد الدكتورة ميرنا أبوزيد وكان ذلك قبل نحو شهر .
في البداية رحبت الدكتورة أبوزيد ولكن بعد ايام وردنا اعتذار من مديرة مكتبها بتأجيل اللقاء بسبب انشغال العميدة .
تقبلنا الإعتذار لكن هل يُعقل ان ننتظر أكثر من شهر لنحظى بمقابلة سعادتها .
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
وزير الإعلام السعودي “الدوسري”: ولي العهد لا يرضى بالمديح الزَّائف
أكد وزير الإعلام سلمان الدوسري، أنَّ الإعلام السعودي يُعدُّ أفضل نموذج للحرية الإعلاميَّة المنضبطة.وأوضح أنَّ الحكومة لا تطالب الصحافة بممارسة «المديح»، مضيفًا إنَّ ولي العهد الأمير محمد بن سلمان رئيس مجلس الوزراء لا يقبل المدح، ولا يرضى بالمديح الزَّائف، ووزارة الإعلام تضبط المشهد دون التحكُّم فيه.وقال الدوسري -في لقاء تلفزيونيٍّ عبر برنامج الليوان في قناة روتانا- أمس الأول:
إنَّ سقف الحريَّة الإعلاميَّة في السعوديَّة ليس -كما يزعم البعض- منخفضًا، قائلًا في الوقت نفسه: «لدينا حريَّات منضبطة، ولا نقبل بتشويه الحريَّات». وأوضح أنَّ مستوى حريَّة الإعلام مناسب للثقافة السعوديَّة، وأنَّ صحافيي المؤسسات الإعلاميَّة السعوديَّة ومسؤوليها يتمتَّعُون بإحساس مسؤولية كبير.
وأضاف الدوسري -في الليوان- إنَّ المهمَّة الأسمى للإعلام تتجسَّد بدوره الأصيل في كشف العيوب، وأنَّ النقد واجب أصيل تضطلع به وسائل الإعلام، مؤكِّدًا أهميَّة تحلِّي الصحافيِّين بالحريَّة المسؤولة، خاصَّةً بشأن الأوضاع الإقليميَّة التي تمرُّ بها بعض الدول، فضلًا عن الأخذ بعين الاعتبار المصلحة العامَّة.
وفي هذه الأثناء، استذكر الدوسري قصَّة أوَّل لقاء جمعه بولي العهد أثناء زيارة الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى باريس في عام 2014، وقال: إنَّ أوَّل لقاء كان في سبتمبر 2014، إذ تناولنا الغداء في مطعم فرنسي، وتحدَّث ولي العهد عن الكثير من عناصر رُؤية السعوديَّة 2030، وتجدد اللقاء عقب ذلك في واشنطن عام 2016.
وأشار إلى أنَّ مستهدَفات رُؤية السعوديَّة 2030، حقَّقت نجاحات كُبْرى دون مكاتب استشاريَّة، أو شركات دوليَّة، بل بفكر الأمير محمد بن سلمان.
جريدة المدينة
إنضم لقناة النيلين على واتساب