بالفيديو.. تفاصيل فوز مصرية بجائزة أفضل تعليق صوتي في إفريقيا
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
كشفت مروة خليل الفائزة بجائزة أفضل تعليق صوتي في أفريقيا عن كواليس ترشحها وفوزها بالجائزة، قائلة: "إنها ترشحت من قبل لجائزة جمعية فنون الصوت وعلومه في أمريكا، في الأداء الإعلامي والسرد، والجائزة الأخيرة هي ثاني الجوائز التي ترشحت لها"، مشيرة إلى أن مصر تحتاج لأن تكون ممثلة في المسابقات الدولية والأفريقية وأن يكون لها وجود ودور.
وقالت "مروة" في حوارها عبر "زووم" لبرنامج "صباح الخير يا مصر" على فضائية "مصر الأولى" اليوم الاثنين، إن صناعة التعليق الصوتي مازالت لم تأخذ حقها بالشكل الكافي في مصر وسط الصناعات الإبداعية، موضحة: "نحتاج لإبراز هذا الدور وأهمية هذه الصناعة وسط الصناعات الإبداعية، وأن تأخذ وضعها مثل باقي الدول".
وتابعت: "تم ترشيحي للجائزة من قبل أحد المدربين الذي رأى أنني جديرة بالترشيح، وتفاجئت بهذا الترشيح، ولم أكن أتوقع الفوز، وكان لدي أمل أن يفوز في هذه المسابقة أحد المصريين المشاركين في المسابقة، لأن عددنا كان 10 مرشحين مصريين في المسابقة".
وأردفت: "تمثيل مصر في هذه المسابقة كان جيد جدًا، والتحكيم في المسابقة يكون بواقع 30 % للتصويت و70 % من قبل لجنة التحكيم".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تعليق صوتي أمريكا مصر التعليق الصوتي
إقرأ أيضاً:
أيمن يطلب تطليق زوجته بسبب عنفها وعصبيتها الزائدة
داخل إحدى قاعات محكمه الاسرة بالجيزة وقف أيمن شاب في العقد الثالث من العمر يطلب تطليق زوجته مروة بعد أن فاض الكيل به بسبب عنفها وعصبيتها الزائدة.
كان أيمن يقف بهدوء تبدو على وجهه ملامح التعب النفسي والجسدي، بينما كانت مروة تجلس بجانبه غاضبة وعابسة.
بدأ أيمن كلامه قائلاً عندما تزوجت من مروة تصورت أن الحياة معها ستكون من أجمل أيام حياتى خاصه وانها كانت رقيقه مرحه تحب الحياة الابتسامة كانت لا تفارق وجهها الجميل.
لن أنكر أننى أكتشفت عصبيتها أثناء فترة الخطوبه لكننى تخطيت عصبيتها متصورا أن معاملتى معها ستغير طباعها تصورت أننى سأعيش معها حياة مليئة بالمودة والرحمة واننى سأتمكن من إدراة حياتى بالشكل الذى يروق لى.
تزوجنا وكانت ايامنا الاولى من اجمل ايام حياتى فقد عشت مشاعر جميله ولحظات لا يمكن أن أنساها لكن عنفها وشخصيتها القويه طغت علي ساحه حياتنا فكانت تثور لأتفه الأسباب وتحطم أى شىء أمامها وكنت في تلك اللحظات أحاول أن امتص عصبيتها الزائدة وتهدئتها.
وبمرور الوقت أزدادت توحشا وأصبحت أكثر شراسه وبدأت في التعدى علي بالضرب لم أصدق نفسي عندما ألقت كوب من الزجاج علي رأسى الأمر الذى تسبب في اصابتى بجرح قطعي استدعى تدخل جراحى.
صمت الزوج فجأة حيث بدا متوترا وبصوت ممزوج بالألم قال عندما شاهدت زوجتى الدماء تنزف من رأسى أصيبت بالخوف واعتذرت بشدة لى ووعدتنى بعدم تكرار ما حدث مرة أخرى ولاننى لم أرغب في أن تطفو المشاكل علي حياتنا سامحتها علي سلوكها الهمجى وطلبت منها ضرورة التغيير.
وبكل أسى سرعان ما عادت زوجتى إلى عصبيتها الزائدة وصراخها الدائم بدون سبب وبدأت ضربى بشكل عنيف الأمر الذى أضطرنى للدفاع عن نفسي اشتكيت إلى أسرتها وطالبتهم بضرورة مساعدتى في عرضها علي أطباء نفسيين وخبراء في العلاقات الزوجية لكنها رفضت تماما.
وقفت مروة تتحدث أمام المحكمه تحاول تبرئه ساحتها من كلام زوجها حيث قالت لم أكن بهذا العنف قبل زواجى لكن إهمال زوجى لى وعدم شعورة بمجهودى أو تقديرة لى جعلنى عصبيه فأنا أعمل طوال اليوم في المنزل، وبالرغم من ذلك كان ينتقدنى فبدأت أشعر بالإهانة.
تقدم الزوج بكافه التقارير الطبية والشهادات التى تثبت صحه كلامه من إصابات تلقاها علي يد زوجته بالإضافة إلى رسائل تهديد كانت ترسلها إليه عندما يغادر المنزل بعد شجارهما.
أنهى أيمن كلامه قائلا رجولتى تأبى على الاستمرار في هذا الوضع المهين وأصر في الإنفصال عنها خاصه أنها لاترغب في إصلاح نفسها .
وحتى الآن ما زالت الدعوى منظورة أمام محكمة الأسرة ولم يتم الفصل فيها.