بالفيديو.. لقاء أسير فلسطيني بعائلته بعد 21 عاما
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أفرجت السلطات الإسرائيلية، أمس الأحد عن الأسير أشرف الصفدي من بلدة عوريف جنوب نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، بعد أن أمضى 21 عاما في السجون الإسرائيلية.
وتم الإفراج عن الصفدي (51 عاما) من سجن النقب الصحراوي، وكان باستقباله عند معبر الظاهرية جنوب الخليل عدد من أقربائه وأصدقائه.
والصفدي متزوج، ورزق قبل عشر سنوات بطفل عن طريق النطف المحررة، وتمكن من استكمال دراسته خلال فترة اعتقاله، وحصل على درجة البكالوريوس.
شاهد| لحظة لقاء الأسير أشرف الصفدي من بلدة عوريف جنوب نابلس بعائلته بعد الإفراج عنه من سجون الاحتلال بعد اعتقال دام 21 عامًا. pic.twitter.com/WypZXgFA8T
— وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) September 25, 2023المصدر: "صفا" + "شهاب"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الأسرى الفلسطينيون الجيش الإسرائيلي الضفة الغربية القضية الفلسطينية تل أبيب
إقرأ أيضاً:
أونروا: العمليات الإسرائيلية في الضفة الغربية أدت إلى نزوح قسري ل 40 ألف فلسطيني
سرايا - حذرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، من تصاعد وتيرة النزوح القسري للمجتمعات الفلسطينية في شمال الضفة الغربية المحتلة، مشيرة إلى أن قرابة 40,000 لاجئ فلسطيني تأثروا من العدوان العسكري الإسرائيلي منذ 21 كانون الثاني الماضي.
وأضافت في بيان لها الاثنين، أن العمليات العسكرية الإسرائيلية أدت إلى تفريغ العديد من مخيمات اللاجئين في شمال الضفة الغربية، مضيفة أن النزوح القسري للتجمعات الفلسطينية "يتصاعد بوتيرة مثيرة للقلق".
وكانت العملية التي استمرت قرابة ثلاثة أسابيع - وهي الآن الأطول في الضفة الغربية منذ الانتفاضة الثانية بدأت في مخيم جنين وامتدت إلى مخيمات طولكرم ونور شمس والفارعة للاجئين، وأدت إلى نزوح قسري لـ 40 ألف لاجئ فلسطيني.
وقالت أونروا إن آلاف العائلات الفلسطينية نزحت قسرا منذ أن بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلية تنفيذ عمليات واسعة النطاق في الضفة الغربية المحتلة في منتصف عام 2023، مؤكدة أن "العمليات المتكررة والمدمرة جعلت مخيمات اللاجئين الشمالية غير صالحة للسكن، مما أدى إلى حصار السكان في نزوح دوري".
وأشارت الوكالة الأممية إلى أن أكثر من 60% من النزوح في عام 2024 كان نتيجة لعمليات قوات الاحتلال الإسرائيلية، في غياب أي أوامر قضائية.
وقالت أونروا: "إن النزوح القسري في الضفة الغربية المحتلة هو نتيجة لبيئة خطيرة وقسرية على نحو متزايد. لقد أصبح استخدام الضربات الجوية والجرافات المدرعة والتفجيرات المتحكم فيها والأسلحة المتقدمة من قبل القوات الإسرائيلية أمرا شائعا - وهو امتداد للحرب في غزة. إن مثل هذه الأساليب العسكرية تتعارض مع سياق تنفيذ القانون في الضفة الغربية المحتلة، حيث تم تنفيذ ما لا يقل عن 38 غارة جوية في عام 2025 وحده".
وأكدت أونروا على ضرورة حماية المدنيين والبنية التحتية المدنية في جميع الأوقات، وأن "العقاب الجماعي" غير مقبول على الإطلاق. وقالت: "أصبح مخيم جنين اليوم خاليا من السكان، مما يستحضر ذكريات الانتفاضة الثانية. وهذا المشهد من المقرر أن يتكرر في مخيمات أخرى".
وبموجب قانوني الكنيست اللذين بدأ تنفيذهما في 30 كانون الثاني، لم تعد السلطات الإسرائيلية على اتصال بأونروا، مما يجعل من المستحيل بالنسبة للوكالة أن تثير المخاوف بشأن معاناة المدنيين أو الحاجة الملحة لتوصيل المساعدات الإنسانية. وأكدت الأونورا أن هذا الوضع يعرض حياة اللاجئين الفلسطينيين وموظفيها الذين يخدمونهم لخطر جسيم.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 997
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 10-02-2025 09:01 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...