علاء عصام: شباب التنسيقية يتحمل مسؤولية بناء حياة سياسية حقيقية
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
قال النائب علاء عصام، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن أهم ما فى تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين هي حالة الحوار والإنجاز، مشيرا إلى أن الأن أصبح لشباب الأحزاب والسياسيين يسمعون بعضهم ويقدمون مقترحات عملية قابلة للتنفيذ.
وأضاف النائب علاء عصام، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، خلال حواره ببرنامج “هذا الصباح” المذاع عبر فضائية “إكسترا نيوز”، أنه من خلال التنسيقية أصبح شباب الأحزاب والسياسيين يتحدثون بلسان الدولة ويفهمون أبعاد الأمن القومي والدولة المصرية، موضحا أنه أصبح لديهم القدرة على تقديم تصور للمجتمع لاستكمال المرحلة الإنتقالية فى مواجهة الجماعة الإرهابية وكل أعداء الدولة المصرية.
وتابع النائب علاء عصام، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين،: “من خلال التنسيقية أصبح هناك تيار شبابي يتحمل مسئولية بناء حياة سياسية حقيقية”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجلس النواب تنسيقية شباب الاحزاب والسياسيين شباب الأحزاب والسياسيين الدولة المصرية تنسیقیة شباب الأحزاب والسیاسیین علاء عصام
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: التهديد النووي الروسي ليس مجرد كلام بل قدرات حقيقية
قالت الدكتورة نورهان الشيخ، أستاذة العلوم السياسية، إن روسيا تحتل المرتبة الأولى في عدد الرؤوس النووية، مما يجعلها الأكثر أمانًا، فضلا عن التكنولوجيا المتقدمة التي تمتلكها، مؤكدا أن هذه التكنولوجيا تتيح للرئيس الروسي إدارة شؤون البلاد حتى في أوقات الحروب النووية أو في حال تعرض روسيا لتهديد مباشر، وهذا التهديد ليس مجرد كلام، بل يستند إلى قدرات حقيقية تمتلكها روسيا.
توسيع نطاق استخدام روسيا لقدراتها النوويةوأضافت «الشيخ»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية، أنه مع العقيدة النووية الروسية الجديدة، تمكنت روسيا من توسيع نطاق استخدام قدراتها النووية على مستويين الأول يتعلق بموعد استخدام هذه القدرات، إذ كان في السابق محصورًا في حالة تعرضها لتهديد وجودي، لكن الآن تم توسيع هذا النطاق ليشمل إمكانية استخدام القوة النووية لردع الأعداء، مما يعني أن التوسع له دلالات كبيرة.
وتابعت: «أما المستوى الثاني فيتعلق بكيفية استخدام هذا السلاح، حيث شهدنا تطورًا مهمًا في هذا المجال»، مشيرا إلى أنه لم يعد من الضروري أن تكون الدولة المستهدفة نووية، بل يمكن للدولة الروسية توجيه ضربات نووية إلى دول غير نووية وحلفائها، بمعنى آخر إذا كانت الدولة غير نووية وتحظى بدعم من دول أخرى، فإن روسيا تعتبر من حقها استهدافها واستهداف حلفائها.