الجدول الزمني لانتخابات الرئاسة.. «الهيئة الوطنية» تكشف التفاصيل اليوم
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
ساعات وتعقد الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار وليد حمزة رئيس الهيئة، مؤتمراً صحفياً بقاعة المؤتمرات بمدينة نصر، الساعة الثانية والنصف مساء، لإعلان كل التفاصيل الخاصة بإجراء الانتخابات الرئاسية المقبلة، والجدول الزمني.
من المقرر أن ينعقد المؤتمر بحضور المستشارين أعضاء مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات والجهاز التنفيذي للهيئة، إذ يعلن المستشار وليد حمزة، قرار مجلس الإدارة بدعوة الناخبين للانتخاب.
تُعلن الهيئة خلال المؤتمر، الجدول الزمني للانتخابات الرئاسية بداية من موعد فتح باب الترشح للانتخابات، وتفاصيل أعمال بدء التصويت سواء في مصر أو خارجها، إضافة إلى جميع الأعمال المتعلقة بالدعاية الانتخابية والصمت الانتخابي.
وفي بيان سابق للهيئة، دعت جميع مندوبي الصحف ووكالات الأنباء وممثلي وسائل الإعلام، المحلية والدولية المعتمدة، لحضور المؤتمر الصحفي اليوم.
الشعب له الحق في اختيار رئيسهوفي تصريحات سابقة للمستشار أحمد بنداري المدير التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، أكد على:
- الشعب له الحق في اختيار رئيسه
- تتعهد الهيئة بأن تكفل لراغبي الترشح حقوقه الدستورية والقانونية كافة.
- الشعب هو المصدر الرئيسي للسلطات.
- الانتخابات الرئاسية ستجرى تحت إشراف قضائي كامل
- الهيئة الوطنية للانتخابات هيئة مستقلة بحكم الدستور والقانون تختص بإدارة الانتخابات الرئاسية بكامل مراحلها
- تهيب الهيئة بسائر المؤسسات والهيئات ذات الصلة والمؤسسات الصحفية والإعلامية أن تلتزم الحياد والموضوعية
- الهيئة الوطنية للانتخابات تقف على مسافة واحدة من جميع المرشحين.
- ترحب الهيئة بكل منظمات المجتمع المدني المحلية والدولية لمتابعة الانتخابات الرئاسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجدول الزمني للانتخابات الانتخابات الانتخابات الرئاسية الهیئة الوطنیة للانتخابات الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
محكمة تركية ترفض الإفراج عن منافس أردوغان في الانتخابات الرئاسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رفضت السلطات القضائية في تركيا طلبا للإفراج عن رئيس بلدية إسطنبول السابق أكرم إمام أوغلو في انتظار نتائج محاكمته بتهمة الفساد، حسبما ذكرت وسائل إعلام حكومية.
إمام أوغلو ، المرشح المُحتمل لمنافسة الرئيس رجب طيب أردوغان في الانتخابات الرئاسية المُقرر إجراؤها عام ٢٠٢٨، اعتُقل في ١٩ مارس، واحتُجز رسميًا بتهم فساد بعد أربعة أيام. وقد أثار اعتقاله وإقالته من منصبه احتجاجات في تركيا.
دوافع سياسية
يقول منتقدو أردوغان إن اعتقال إمام أوغلو له دوافع سياسية، إذ يُعتبر على نطاق واسع أقوى معارضي الرئيس التركي، وينفي المسؤولون الحكوميون هذا الاتهام، مؤكدين تطبيق سيادة القانون.
رفضت المحكمة الجنائية الابتدائية في إسطنبول الاستئناف الذي قدمه محامو إمام أوغلو، وقررت استمرار احتجازه، حسبما ذكرت وكالة أنباء الأناضول الرسمية.
جادل محاموه بأن التحقيق في قضيته أُجري بما يخالف المعايير القانونية. ومن المتوقع أن يجددوا طلبهم بالاستئناف.
ورفضت المحكمة أيضا طلبات الاستئناف المقدمة لمراد أونغون - رئيس شركة إعلامية تابعة لبلدية إسطنبول ومساعد إمام أوغلو - إلى جانب طلبات الإفراج عن مشتبه بهم آخرين تم اعتقالهم بتهم الفساد، حسبما ذكرت وكالة الأناضول.
يُحتجز إمام أوغلو في سجن غرب إسطنبول. وهو مُتهم بتلقي رشاوى، وسوء السلوك الوظيفي، وتسجيل بيانات شخصية بشكل غير قانوني، والتلاعب في المناقصات. وينفي هذه التهم.
تجريده من شهادته الجامعية
في يوم اعتقاله، اختاره حزب الشعب الجمهوري بزعامة إمام أوغلو مرشحًا له للترشح للرئاسة في عام 2028، وأعيد انتخابه لقيادة إسطنبول العام الماضي لولاية ثانية، متغلبًا على مرشح من حزب العدالة والتنمية الحاكم بزعامة أردوغان.
جُرِّد إمام أوغلو أيضًا من شهادته الجامعية، مما عقّد قدرته على الترشح في انتخابات القيادة الوطنية مستقبلًا، مع أنه يحق له الطعن في هذا القرار. يُشترط الدستور التركي أن يكون الرئيس حاصلًا على تعليم عالٍ.