تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي لقطات مصورة من داخل إحدى حدائق ألعاب الملاهي في كندا، تظهر تعطل لعبة وترك راكبيها في الهواء لمدة 30 دقيقة.

وأظهرت اللقطات الزوار والخوف يملأ قلوبهم وهم ينظرون إلى الأشخاص الذين هم على متن هذه اللعبة المعطلة.

وأدى تعطل اللعبة إلى ترك قاطنيها لمدة 30 دقيقة معلقين في الهواء الطلق، وسط حالة من الخوف والذرع بين الركاب.

أخبار قد تهمك عطل جديد يضرب تطبيق “انستقرام” 14 أكتوبر 2021 - 2:22 مساءً عطل يصيب “تويتر” لدى بعض المستخدمين بالمملكة 4 أكتوبر 2021 - 10:42 مساءً

وانتشرت اللقطات بشكل متسارع على مواقع التواصل الاجتماعي، وسط دعوات لمحاسبة المسؤولين.

"عندما تتحول المتعة إلى كابوس".. عطل بلعبة في ملاهي كندية يترك راكبيها في الهواء 30 دقيقة#عينك_على_العالم#كندا pic.twitter.com/guqdVUxGqO

— العين الإخبارية (@AlAinNews) September 25, 2023

 

 

 

 

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: كندا عطل فی الهواء

إقرأ أيضاً:

واشنطن منقسمة حول اليمن.. بايدن يترك القضية لترامب

شمسان بوست / متابعات:

هناك تقييمان للسياسة الأميركية تجاه الحوثيين باليمن، في ظل الرئيس الحالي جو بايدن، وما تتركه هذه الإدارة للرئيس المقبل دونالد ترامب هو مشكلة تزداد تعقيداً.

فقد حاولت إدارة بايدن أن تعيد الحوثيين إلى طاولة التفاوض والتعاون، من خلال رفع اسمهم عن قائمة التنظيمات الإرهابية.

وانخرط الحوثيون في مفاوضات طويلة ومعقدة، لكن إدارة بايدن أصيبت بالإحباط، ونستطيع القول إنها غضبت من الحوثيين، أولاً لأنهم تابعوا عمليات التهريب من إيران وطوروا أسلحتهم، ثم بدأوا الهجمات على الملاحة الدولية.

ما تسبب بانعطافة كاملة لدى الأميركيين، فقرر بايدن أولاً مواجهة الهجمات ثم ضرب البنى التحتية الحوثية.

التقييم الأول
وفي السياق، قال مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية لـ”العربية/الحدث” إن “القوات الأميركية العاملة في ظل القيادة المركزية تشن هجمات في أي وقت ممكن، حسب الفرصة المتاحة”. وشدد على أن المهمة الأساسية هي الردع وتدمير القدرات لدى الحوثيين وحماية الملاحة في المياه الدولية.

كما أشار إلى العمليات العسكرية بالقول: “إننا نفعل كل ما هو ممكن وندمر قدراتهم كلما كان ذلك ممكناً”.

التقييم الثاني
فيما قال مسؤول آخر في الإدارة الاميركية لـ”العربية/الحدث”، وكانت لهجته مختلفة، إن “هذا النوع من العمليات يشترط إرسال قوات ضخمة، وهذا ما فعلناه، كما يتطلب الوقت ليفهم الحوثيون ما نحن بصدده وقد مرّ وقت، كما يتطلب الأمر إرادة من قبلنا يلمسها الحوثيون”.

وأضاف بشيء من السخرية أن “الحوثيين لا يرون أن لدينا هذه الإرادة، ولم يشعروا أننا تهديد وخطر حقيقي عليهم، وهم ربما يعتبرون أنهم تمكنوا من تخطي مصاعب سابقة، وأنهم سيتمكنون من تخطي ما يواجهونه الآن”.

يكشف هذا التقييم مرارة لدى بعض العاملين في الإدارة الحالية، فهناك الكثير من الموظفين والعاملين في الحكومة الأميركية الذين يكرهون أن تنخرط القوات الأميركية في مهمة ولا تحقق نجاحاً كاسحاً.

قدرات الحوثيين مجهولة
ولعل إحدى الإشكاليات التي واجهت الأميركيين هي “قدرات الحوثيين”، فعند بدء العمليات العسكرية لم يملك الأميركيون معلومات استخباراتية واضحة عن كميات الأسلحة، أي الصواريخ والمسيرات التي بحوزة الحوثيين، وهم يعرفون أن عمليات التهريب من إيران إلى مناطق سيطرة الحوثيين كانت كثيفة وما زالت مستمرة.

ونظر أحد المسؤولين الأميركيين إلى علبة على طاولته وفتحها أمامي وسألني عن عدد القطع الصغيرة في العلبة، وتابع بالقول: “إننا لا نعرف ما عدد القطع لديهم، وعندما تسمع تصريحات تقول إننا ندمر قدراتهم، هذا صحيح، لكن الأهم هو نسبة التدمير في قدراتهم، وهذا ما لا نعرفه!”.

فشل الحوثيين والأميركيين
ومع نهاية عهد بايدن في البيت الأبيض تشير تقديرات الأميركيين إلى بعض النتائج الإيجابية، ويعتبر المسؤولون الأميركيون أن القوات الأميركية مع بعض الدول المشاركة نجحت في حماية بعض السفن التي تعبر البحر الأحمر وخليج عدن، ويشدد هؤلاء المسؤولون لدى التحدث لـ”العربية/الحدث” على أن الهدف الاستراتيجي للحوثيين كان إقفال المضيق ومنع السفن من الإبحار، وهذا ما فشلوا في تحقيقه.

لكن التقديرات السلبية للمسؤولين الأميركيين عددها أكبر، فهم يعتبرون أن المهمة الحالية غير قابلة للاستمرار، وقال أحد المسؤولين لـ”العربية/الحدث”: “لا شركاء لدينا، ولا شركاء يقومون بما نقوم به” وشدد على أن المهمة تتطلب الكثير من العتاد الأميركي فيما يحتفظ الحوثيون بالكثير من العتاد.

معضلة اليمن
هنا يبدأ طرح الأسئلة الصعبة على الرئيس المقبل دونالد ترامب وإدارته، ويعتبر مسؤولو الإدارة الحالية الذين تحدثوا لـ”العربية/الحدث” أن عليه أولاً أن يحدد مهمة القوات الأميركية بوضوح، ولا يختلف المسؤولون الحاليون في تقديرهم للوضع عن الإدارة المقبلة، فالطرفان يعتبران أن اليمن يعاني من الفوضى، وأن التهريب البري والبحري مستمران.

أما الإحباط الآخر لدى الأميركيين فناجم من أن الحكومة الحالية في عدن ليست بنظر الأميركيين شريكاً كاملاً من الممكن الاعتماد عليه وتجارب التعاون العسكري السابقة بين الحكومتين لم تكن ناجحة.

وفيما يكشف بعض المسؤولين الأميركيين عن أن الحكومة اليمنية تريد أن تقوم الولايات المتحدة بحملة كاملة للقضاء على الحوثيين بما في ذلك نشر قوات برية، سيكون ترامب متردداً جداً في شن حرب وهو لا يريد أصلاً أية حروب.

مقالات مشابهة

  • شاهد بالصورة والفيديو.. الفنانة مروة الدولية تخطف الأضواء على مواقع التواصل بلقطات مع مولودها الجديد “أيمن”
  • بنوك كندية كبرى تنسحب من التحالف العالمي للمناخ قبيل تنصيب ترامب
  • واشنطن منقسمة حول اليمن.. بايدن يترك القضية لترامب
  • مزرعة “حبيبة”.. طفلة تحوُّل منزلها بالضفة إلى مصدر دخل للعائلة
  • ملاهي وسينمات ومنتزهات.. أجمل أماكن الخروج في إجازة نصف السنة بالمنوفية
  • شاهد بالصور.. الفنانة حنان بلوبلو تخطف الأضواء على مواقع التواصل بإطلالة “أثيوبية” مع إبنتها الحسناء
  • جدل في الولايات المتحدة حول مصير تيك توك وبايدن يترك مصير التطبيق بيد ترامب
  • شاهد بالفيديو.. زواج “سودانية” من “روماني” يخطف الأضواء على مواقع التواصل والعريس يظهر بالجلابية والعمة ويثير ضحكات المتابعين برقصات على طريقة “الهجيج”
  • العفو الدولية: كابوس الحرب لا ينتهي بإعلان وقف النار في غزة
  • “كل حاجة سيئة ممكن لأي شخص أن يتوقعها حصلت لي” .. راندا البحيري تبكي على الهواء – فيديو