توفيت أمس ابنة البلوجر و خبيرة التجميل نانسي زيدان، وذلك بعد إجرائها عملية جراحية أثر إصابتها بـ  ثقب بالأمعاء.

علاج الصداع بالتدليك| حيل سهلة و بسيطة كم مرة تحتاج النساء إلى فحص متلازمة تكيس المبايض.. معلومات تهمك

 

مرض ابنة البلوجر نانسي زيدان

يعد ثقب  الأمعاء أو ما يطلق عليه ثقب الهضمي حالة خطيرة تتطلب رعاية طبية طارئة، بعض الحالات الطبية والإصابات يمكن أن تجعلك أكثر عرضة للإصابة بانثقاب الجهاز الهضمي، ولكن مع العلاج الطبي الفوري، يتعافى العديد من الأشخاص تمامًا.

أعراض مرض ابنة البلوجر نانسي زيدان

الأعراض والأسباب
ما الذي يسبب ثقب الجهاز الهضمي؟
يمكن أن تؤدي الإصابة أو الصدمة إلى إحداث ثقب في الجهاز الهضمي، تشمل الأسباب المحتملة لهذه الإصابات ما يلي:

ابتلاع جسم أو مادة ضارة عن طريق الخطأ: يمكن للبطاريات أو المواد الكيميائية المسببة للتآكل أو المغناطيس أو الأشياء الحادة أن تمزق المريء أو المعدة أو الأمعاء.
انحشار الأمعاء: تراكم كبير للبراز في القولون ويلتصق به.
جرح ناتج عن حدث صادم، مثل حادث سيارة.
القيء القوي.
جرح بألة حادة أو طلق ناري في البطن أو الجذع.
الإجراءات الطبية: يمكن أن يكون الانثقاب من المضاعفات النادرة للعمليات الجراحية أو الإجراءات التي تؤثر على الجهاز الهضمي، مثل تنظير القولون.
يمكن أن تسبب بعض الحالات الطبية أيضًا ثقبًا في الجهاز الهضمي أو الأمعاء، بما في ذلك:

التهاب الزائدة الدودية.
السرطانات التي تصيب الجهاز الهضمي، مثل سرطان القولون والمستقيم، أو سرطان المريء، أو أورام انسجة الجهاز الهضمي، أو سرطان المعدة.
التهاب الرتج.
الفتق.
انسداد الأمعاء.
حصوات المرارة.
مرض التهاب الأمعاء (IBD)، بما في ذلك مرض كرون، والتهاب القولون التقرحي، والتهاب القولون المجهري.
مرض القرحة الهضمية.
إن وجود إحدى هذه الحالات لا يعني أنك ستعاني من ثقب في الجهاز الهضمي، ولكن خطر الإصابة به أعلى، ولهذا السبب من المهم معرفة علامات ثقب الجهاز الهضمي ومتى يجب طلب الرعاية الطبية.

كيف يبدو ثقب الجهاز الهضمي؟
ألم أو تشنج في البطن، والذي عادة ما يكون شديدًا.
انتفاخ أو تورم البطن.
حمى أو قشعريرة.
استفراغ و غثيان.
الألم أو الرقة عند لمس بطنك.
 

المصدر: clevelandclinic.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أبنة البلوجر الجهاز الهضمی ابنة البلوجر یمکن أن

إقرأ أيضاً:

“صيام العصير”.. دراسة تحسم الجدل حول تأثير هذه الحمية على الصحة

الولايات المتحدة – وجدت دراسة أن النظام الغذائي القائم على عصائر الخضروات والفواكه، حتى وإن استمر لثلاثة أيام فقط، يمكن أن يسبب تغييرات في بكتيريا الأمعاء والفم المرتبطة بالالتهابات وتدهور الإدراك.

ويعرف النظام الغذائي القائم على عصائر الخضروات والفواكه، باسم “تطهير العصير” أو “صيام العصير”، وهو حمية غذائية قاسية، حيث يستهلك الشخص عصائر الفواكه والخضار فقط بينما يمتنع عن تناول الطعام الصلب. ويتم استخدام هذه الحمية لـ”إزالة السموم” من الجسم، ويمكن أن يستمر هذا النظام الغذائي عادة لمدة تتراوح بين يومين إلى سبعة أيام.

وفي الدراسة الحديثة، قام علماء من جامعة نورثوسترن بدراسة ثلاث مجموعات من البالغين الأصحاء. وتناولت مجموعة واحدة العصير فقط، بينما تناولت مجموعة أخرى العصير مع الأطعمة الكاملة، وتناولت المجموعة الثالثة الأطعمة النباتية الكاملة فقط.

وجمع العلماء عينات من اللعاب ومسحات من الخد والبراز قبل وأثناء وبعد النظام الغذائي لتحليل التغيرات البكتيرية باستخدام تقنيات تسلسل الجينات.

وأظهرت مجموعة العصير فقط أكبر زيادة في البكتيريا المرتبطة بالتهاب الأمعاء ومرونتها، في حين شهدت مجموعة الأطعمة النباتية الكاملة تغييرات ميكروبية أكثر إيجابية. أما مجموعة العصير مع الطعام، فقد شهدت بعض التحولات البكتيرية، لكنها كانت أقل شدة مقارنة بمجموعة العصير فقط.

وتشير هذه النتائج إلى أن شرب العصير من دون الألياف قد يعطل الميكروبيوم، ما يؤدي إلى عواقب صحية طويلة الأمد.

وقالت المؤلفة الرئيسية للدراسة، الدكتورة ميليندا رينغ، مديرة مركز أوسهير للصحة التكاملية في كلية الطب بجامعة نورثوسترن والطبيبة في نورثوسترن ميديسن: “يفكر معظم الناس في صيام العصير كوسيلة لتنظيف الجسم، لكن هذه الدراسة تقدم واقعا مختلفا”.

وأضافت: “تناول كميات كبيرة من العصير مع القليل من الألياف قد يؤدي إلى اختلالات في الميكروبيوم قد تكون لها عواقب سلبية، مثل الالتهابات وتدهور صحة الأمعاء”.

ويزيل العصير جزءا كبيرا من الألياف الموجودة في الفواكه والخضروات الكاملة، وهي الألياف التي تغذي البكتيريا المفيدة التي تنتج مركبات مضادة للالتهابات مثل بيوتيرات.

ومن دون الألياف، يمكن للبكتيريا المحبة للسكر أن تتكاثر. والمحتوى العالي من السكر في العصير يعزز من هذه البكتيريا الضارة، ما يخل بتوازن الميكروبيوم في الأمعاء والفم.

وتشير الدراسة أيضا إلى أن تقليل تناول الألياف قد يؤثر على التمثيل الغذائي والمناعة وحتى الصحة العقلية.

وعلى عكس ميكروبيوم الأمعاء الذي ظل مستقرا نسبيا، أظهر الميكروبيوم الفموي تغيرات كبيرة خلال النظام الغذائي المعتمد على العصير فقط.

ووجد العلماء انخفاضا في بكتيريا Firmicutes المفيدة وزيادة في بكتيريا Proteobacteria، وهي مجموعة بكتيرية مرتبطة بالالتهابات.

وقالت رينغ: “هذا يسلط الضوء على كيفية تأثير الخيارات الغذائية بسرعة على مجموعات البكتيريا المتعلقة بالصحة. ويبدو أن الميكروبيوم الفموي هو مقياس سريع لتأثير النظام الغذائي”.

وتشير النتائج إلى الحاجة إلى مزيد من الأبحاث حول كيفية تأثير صيام العصير والأنظمة الغذائية الأخرى على الميكروبيوم، خاصة لدى الأطفال الذين غالبا ما يتناولون العصائر كبديل للفواكه.

نشرت الدراسة في مجلة Nutrients.

المصدر: ميديكال إكسبريس

مقالات مشابهة

  • الفرق بين عدم تحمل اللاكتوز وحساسية الحليب
  • فوائد مذهلة للباذنجان.. متى يمكن أن يكون سامًا؟
  • دراسة تكشف طرق تعزيز صحة الأمعاء ضد العدوى
  • استشاري: النعناع مفيد للقولون العصبي وعسر الهضم الوظيفي
  • نانسي عجرم| مشاهدات كليب طول عمري نجمة في أسبوعها الأول
  • 10 عادات للحصول على أمعاء صحية وحياة أكثر نشاطًا
  • “صيام العصير”.. دراسة تحسم الجدل حول تأثير هذه الحمية على الصحة
  • احذر.. هذه العادات السيئة تدمر جهازك الهضمي دون أن تشعر
  • محافظ الأحساء يرعى ملتقى ”أنا قادر“ ويدشن حملة للكشف عن سرطان القولون
  • رئيس جمعية جراحة الجهاز الهضمي يكشف أسباب غيبوبة الكبد