غزة - صفا

يوافق يوم الخامس والعشرين من سبتمبر/أيلول من كل عام العديد من الأحداث المهمة في التاريخ الفلسطيني والعالقة في أذهان الكثيرين حتى اليوم، منها هبة النفق ومحاولة اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس السابق خالد مشعل.

وفيما يلي أهم هذه الأحداث في الذاكرة الفلسطينية:

25 سبتمبر 1996

هبة النفق التي أشعلت غضبا فلسطينيا بسبب قيام العدوبفتح نفق أسفل المسجد الأقصى واستشهد فيها 31 مواطنا في قطاع غزة 32 في الضفة الغربية.

25 سبتمبر1997

حاول الموساد الإسرائيلي اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل في العاصمة الأردنية عمَّان بمادة سامة ولكن هذه المحاولة فشلت بعد اعتقال المنفذين ومبادلتهم بالمصل المضاد والإفراج عن الشيخ أحمد ياسين.

25 سبتمبر 2002

أصيب (4) مستوطنين داخل مستوطنة "سديروت" جرّاء إطلاق كتائب القسام لصاروخ من طراز "قسام2".

25 سبتمبر 2003

تصدى مقاومو القسام لتوغل إسرائيلي شرق البريج وفجروا عدة عبوات بالآليات المتوغلة، مما أسفر عن إصابة (6) من جنود الاحتلال.

25 سبتمبر 2003

استشهاد القائدين في سرايا القدس دياب الشويكي وعبد الرحيم التلاحمة في اشتباك مسلح مع القوات الإسرائيلية عقب محاصرتهما في جبال الخليل.

25 سبتمبر 2003

استشهاد المجاهد نور أبو عرمانة أحد القادة الميدانيين لسرايا القدس في اشتباك مع القوات الإسرائيلية شرق البريج واعترف الاحتلال بمقتل جندي وإصابة 5 آخرين.

25 سبتمبر2005

استشهاد محمد الشيخ خليل أحد أبرز قادة سرايا القدس في جنوب القطاع ورفيق دربه القائد نصر برهوم في قصف إسرائيلي لسيارتهما على الطريق الساحلي غرب مدينة غزة.

25 سبتمبر2017

استشهاد الأسير ياسر حمدوني أحد قادة كتائب شهداء الأقصى في مدينة جنين والذي استشهد داخل أقبية سجون الاحتلال بسبب الإهمال الطبي بعد الحكم عليه بالسجن المؤبد، حيث تم اعتقاله عام 2003 بتهمة الانتماء لكتائب شهداء الأقصى ووقوفه خلف العديد من العمليات الفدائية التي قتل بها جنود ومستوطنين.

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: ذاكرة فلسطين سبتمبر

إقرأ أيضاً:

حركة حماس تحث على شد الرحال للأقصى وتكثيف الرباط فيه

يمانيون../

حثت حركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم السبت ، على ضرورة شد الرحال وتكثيف الرباط في المسجد الأقصى المبارك، بالتزامن مع تصاعد اقتحامات المستوطنين مع بدء موسم الأعياد اليهودية.

وشددت الحركة في بيان صحفي، على أن على الجميع تحمل مسؤوليته تجاه المسجد الأقصى، الذي يتعرض لأبشع الهجمات التهويدية، ومحاولات الاحتلال فرض وقائع جديدة في ساحاته.
وقالت، إن على عاتق أهالي الضفة الغربية والقدس أمانة كبيرة للحشد والرباط في الأقصى، فهم في رأس الحربة للدفاع عن المقدسات، وعليهم بذل كل جهد من أجل إفشال مخططات الاحتلال والمستوطنين.
ولفتت إلى أن “ما نراه من طقوس تلمودية في باحات المسجد الأقصى، ومحاولات الاحتلال الحثيثة لتهويد مدينة القدس، يثبت أهمية معركة طوفان الأقصى، التي يجب على الجميع أن يساهم فيها، وأن يكون فاعلاً بكل الوسائل المتاحة”.
وأكدت، أن مطامع الاحتلال في مدينة القدس ليس لها حد، وأنه سيواصل عدوانه ومحاولاته لتهويد المدينة وطرد سكانها منها، وصولاً إلى السيطرة الكاملة عليها، تحقيقاً لمخططاتهم بإقامة الهيكل المزعوم.

مقالات مشابهة

  • في الذكرى الأولى لطوفان الأقصى.. الفصائل الفلسطينية تجدد تأكيدها على استمرار المقاومة حتى تحرير القدس
  • حركة حماس تحث على شد الرحال للأقصى وتكثيف الرباط فيه
  • حماس تحث على شد الرحال للأقصى وتكثيف الرباط فيه
  • الفصائل الفلسطينية تجتمع بغزة في ذكرى طوفان الأقصى
  • تصريح صحفي صادر عن الفصائل الفلسطينية في ذكرى معركة طوفان الأقصى
  • نفخٌ في البوق وأداء طقوسٍ تلموديةٍ.. ماذا يعني اقتحام الأقصى يوم الجمعة؟
  • مستوطنان يقتحمان المسجد الأقصى وينفخان في البوق
  • 40 ألف فلسطينى يؤدون صلاة الجمعة فى المسجد الأقصى
  • 40 ألف فلسطيني يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • المجلس الوطني يدين اقتحامات المستوطنين للأقصى