قتيلان وإصابات بجرائم إطلاق نار منفصلة بالداخل المحتل
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أعلنت مصادر طبية إسرائيلية، الليلة، مقتل شخصين من الطيبة وكابول في جريمتي إطلاق نار منفصلتين داخل أراضي 1948.
وبحسب المصادر، فقد أصيب آخرون بينهم طفل بجراح تراوحت بين المتوسطة والخطيرة إثر جرائم منفصلة ارتكبت في يافة الناصرة واللد وكابول والفريديس، مساء الأحد.
وعُلم أن ضحيّة جريمة القتل من الطيبة هو الشاب أمير عبد القادر (25 عاما)، أما ضحية جريمة القتل في كابول فهو أشقر أشقر، في الأربعينيات من عمره، وهو أب لثلاثة أطفال.
وفي التفاصيل، فإن الجريمة في الطيبة، قد ارتكبت على شارع 444 قرب محطة وقود "دور ألون".
وقدم طاقم طبي عمليات الإنعاش للمصاب إذ عانى جروحا حرجة، وجرى نقله على وجه السرعة إلى المستشفى لتلقي العلاج، بيد أنه جرى إقرار وفاته متأثرا بجراحه الحرجة.
ووصلت الشرطة إلى مكان الجريمة وباشرت التحقيق في ملابساتها؛ دون الإبلاغ عن اعتقال أي مشتبه به.
وفي يافة الناصرة، أصيب شخص بجراح في القسم السفلي من جسده، من جراء تعرضه لجريمة إطلاق نار.
وقدم طاقم طبي العلاجات الأولية للمصاب، ثم جرى نقله إلى المستشفى "الإنجليزي" بالناصرة لتلقي العلاج.
وفي اللد، أصيب شاب وطفل (8 سنوات) بجراح متفاوتة بين المتوسطة والخطيرة إثر تعرضهما لجريمة إطلاق نار، أحيلا على إثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وفي كابول، أصيب الضحية وشخص آخر بجراح خطيرة ومتوسطة في جريمة إطلاق نار، حيث قدمت لهما العلاجات الأولية ثم نقلا إلى مستشفى "رمبام" في حيفا لاستكمال العلاج.
وأقر الطاقم الطبي في مستشفى "رمبام" وفاة الضحية أشقر بعد تدهور طرأ على حالته.
وفي الفريديس، أصيب شخص بجراح وصفت بأنها متوسطة من جراء تعرضه لجريمة إطلاق نار في القسم السفلي من جسده.
واستدعي طاقم طبي إلى المكان وقدم العلاجات الأولية للمصاب، ثم نقل إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وقبيل منتصف الليلة الماضية، قتل إدموند ديبي (50 عاما) من حيفا والشاب بشار أبو زغيلة (18 عاما) من رهط في جريمتي إطلاق نار متزامنتين ومنفصلتين، وبعد ذلك أصيب شخصان بجروح خطيرة في جريمتي إطلاق نار أخريين ارتكبتا ببلدتي دالية الكرمل وبرطعة.
المصدر : عرب 48المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: إلى المستشفى لتلقی العلاج إطلاق نار
إقرأ أيضاً:
مشروع قانون العمل الجديد يُحدّد الجهات المسئولة عن إلحاق العمالة بالداخل والخارج
حدّد مشروع قانون العمل الجديد الجهات التي يحق لها إلحاق المصريين للعمل بالداخل أو الخارج.
ونصّت المادة (39) على أنه مع عدم الإخلال بالاتفاقيات الدولية المتعلقة بالتشغيل، تكون مزاولة عمليات إلحاق المصريين للعمل بالداخل أو الخارج عن طريق الوزارة المختصة، أو الجهات الآتية:
1 - الوزارات والهيئات العامة بالنسبة للعاملين لديها.
2 - شركات القطاع العام وقطاع الأعمال العام والقطاع الخاص المصرية، للعاملين لديها فيما تبرمه من تعاقدات مع الجهات الأجنبية في حدود أعمالها، وطبيعة نشاطها .
3- وكالات التشغيل الخاصة التي تتخذ شكل الشركة المساهمة، أو التوصية بالأسهم، أو ذات المسئولية المحدودة أو الشخص الواحد المرخص لها بذلك من الوزارة المختصة.
في سياق متصل، تنص المادة (42) من مشروع قانون العمل الجديد أنه يحظر على الجهات المشار إليها في المادة رقم (39) من هذا القانون تقاضي أي مبالغ مالية من العامل بطريقة مباشرة أو غير مباشرة نظير إلحاقه بالعمل، ولها أن تتقاضى مقابل ذلك من صاحب العمل.
واستثناء من أحكام الفقرة السابقة، يجوز للشركات المشار إليها في البند (3) من المادة رقم (39) من هذا القانون أن تتقاضى مبلغاً لا يجاوز (1%) من أجر العامل الذي يتم إلحاقه بالعمل، وذلك عن السنة الأولى فقط كمصروفات إدارية، ويحظر تقاضي أي مبالغ أخرى من العامل تحت أي مسمى.