25 يوليو.. أحداث راسخة في الذاكرة الفلسطينية
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
غزة - صفا
تمر على الفلسطينيين ذكرى العديد من الأحداث المهمة التي وقعت في يوم 25 يوليو/ تموز، وبقيت راسخة في ذاكرتهم رغم مرور عشرات السنين عليها.
وكالة "صفا" تستعرض أبرز الأحداث التي جرت في هذا اليوم:
25 يوليو 1938
استشهاد 45 فلسطينيا نتيجة انفجار لغم زرعته عصابة الأرغون الصهيونية في سوق مدينة حيفا.
25 يوليو 1994
اغتيال زهير محسن رئيس الدائرة العسكرية بمنظمة التحرير الفلسطينية في فرنسا.
25 يوليو 2001
استشهاد القائد القسامي صلاح دروزة من نابلس في قصف إسرائيلي.
25 يوليو 1992
رداً على اغتيال القائد ياسر النمروطي شنَّ مقاومون من كتائب القسام هجوماً مزدوجاً على موقعيْن للاحتلال غرب خانيونس واعترف العدو بإصابة ثلاثة جنود إسرائيليين بجراح خطرة.
25 يوليو 2004
ارتقاء كوكبة من مقاومي كتائب شهداء الأقصى أثناء الاشتباك مع قوات خاصة إسرائيلية حاولت اعتقالهم في مدينة طولكرم، وهم الشهيد القائد عبد الحسن شديد والشهيد القائد أحمد بروق والشهيد القائد سعيد أبو قمر والشهيد القائد هاني عويضة والشهيد القائد مهدي الطمبوز.
25 يوليو 2005
سرايا القدس وكتائب الشهيد أبو علي مصطفى تفجران جيباً عسكرياً إسرائيليا شرق معبر صوفا جنوب قطاع غزة، ما أدى لاشتعال النيران به.
25 يوليو 2014
استشهاد القائد صلاح الدين أبو حسنين عضو المجلس العسكري وقائد الإعلام الحربي لسرايا القدس في قصف إسرائيلي استهدف منزله برفح وارتقى برفقته نجليه الطفلين عبد العزيز وهادي.
25 يوليو 2014
فصائل المقاومة تقصف المدن والبلدات الإسرائيلية بعشرات القذائف والصواريخ ردا على العدوان الإسرائيلي.
25 يوليو 2014
إحدى وحدات سلاح الدفاع الجوي التابعة لكتائب القسام تستهدف طائرةً حربيةً من نوع F15 أثناء إغارتها على مدينة غزة وقد تم إصابتها إصابةً مباشرةً ما أدى إلى اشتعال النار فيها
25 يوليو 2014
كتائب القسام تستدرج قوةً راجلةً في شارع النعايمة شمال بيت حانون وتفجر بها عدة عبوات تطلق عليها قذائف RPG وتشتبك معها، وتجهز على 10 جنود.
25 يوليو 2014
كتائب القسام تقنص 5 جنود إسرائيليين شرق بيت حانون.
25 يوليو 2014
كتائب القسام تدمر دبابة ميركفاة على جبل الصوراني شرق غزة بعبوة برميلية.
25 يوليو 2014
كتائب القسام تستدرج قوةً خاصةً لمنزل شرق بيت حانون وتفجر بها عدة عبوات والاحتلال يعترف بمقتل جنديين وإصابة آخرين.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: ذاكرة فلسطين سبتمبر
إقرأ أيضاً:
كتائب القسام تُفرج عن مُجنّدة صهيونية من مخيم جباليا
الوحدة نيوز/ أفرجت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس اليوم الخميس، عن مجندة صهيونية من مخيم جباليا شمال قطاع غزة، بالتزامن مع تسليم “سرايا القدس”، لأسير وأسيرة من مدينة خانيونس جنوب القطاع.
وبحسب المركز الفلسطيني للإعلام، تمت مراسم الإفراج الأولى في مخيم جباليا، حيث سلمت “كتائب القسام” المجندة الصهيونية “آغام بيرجر” للصليب الأحمر من وسط الركام بمنطقة العلمي بمخيم جباليا، الذي دمره العدو خلال حرب الإبادة، بحضور فلسطيني واسع.
وخرجت المُجنَّدة “بيرجر” من وسط ركام مخيم جباليا برفقة عناصر “وحدة الظل” في حركة حماس، ثم صعدت إلى المنصة التي جهزتها الحركة في المنطقة؛ لإتمام مراسم التسليم.
وبدت الأسيرة بصحة جيدة، بينما لوَّحت بيدها للجماهير الفلسطينية المتواجدة في المكان، وهي ترتدي زياً عسكرياً وتحمل هدايا حركة حماس.
وحمل مقاومو “كتائب القسام” أسلحة “تافور” الصهيونية، والتي كانوا قد اغتنموها خلال معركة طوفان الأقصى.
وأعلنت حركتا “حماس” و”الجهاد الإسلامي”، إتمام الإجراءات اللازمة لتسليم الأسرى الصهاينة في الدفعة الثالثة اليوم الخميس، من شمال وجنوب قطاع غزة، ضمن صفقة “طوفان الأحرار”.
وقال الناطق العسكري باسم “سرايا القدس” أبو حمزة، إنه تم إنهاء إجراءات تسليم كلاً من الأسرى “أربيل يهود” و”جادي موزيس”، وسيُطلق سراحهما اليوم في مدينة خانيونس.
وانتشر مقاومو “سرايا القدس” و”كتائب القسام” في منطقة تسليم الأسرى بخانيونس، وهي من أمام منزل رئيس حركة حماس السابق الشهيد يحيى السنوار.
وتزامن ذلك مع تجهيز “كتائب القسام” إجراءات الإفراج عن الأسيرة الثالثة من مدينة جباليا المدمرة، شمال قطاع غزة.
وفي كلا المكانين، ظهرت مركبات المقاومة الفلسطينية لحركتي حماس والجهاد الإسلامي، وسط حشود فلسطينية من الأهالي الذي سيشهدون عملية تسليم الأسرى.
وفي جباليا، انتشرت مجموعات من “كتائب القسام” في مكان تسليم الأسيرة الثالثة، وسط المنازل المدمرة في المدينة.
ورُفعت الأعلام الفلسطينية، ولافتة علقتها “كتائب القسام” تحمل شعارات الألوية العسكرية في جيش الاحتلال، “الناحال، وكفير، وجفعاتي، و401″، التي تعرضت لكمائن قاتلة وتلقت خسائر فادحة خلال المعركة في شمال غزة.
وتُعد هذه الدفعة الثالثة في المرحلة الأولى لوقف إطلاق النار، والتي بموجبها سيتم تحرير 110 أسرى فلسطينيين، 32 منهم من أصحاب المؤبدات “السجن مدى الحياة”، و48 أسيراً من الأحكام العليا، كذلك 30 أسيراً من الأطفال.
وتضم دفعة المؤبدات المنوي تحريرهم اليوم، 16 أسيراً من حركة فتح، 11 من حركة الجهاد الإسلامي، اثنان من الجبهة الشعبية، واثنان من الجبهة الديمقراطية، وواحدٌ من حركة حماس.