ما لا تعرفونه عن الأميرة سلمى المُلقبة بـ شيهانة سلاح الجو الأردني
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
تحتفل العائلة المالكة الأردنية يوم غدٍ الثلاثاء، 26 سبتمبر، بميلاد الأميرة سلمى بنت عبدالله الثاني والملكة رانيا والتي ستتم عامها الـ23.
اقرأ ايضاًوبهذه المناسب، يشارككم موقع البوابة أبرز المعلومات عن الأميرة سلمى بنت عبد الله الثاني.
من هي الأميرة سلمى بنت عبدالله الثانياسمها الكامل: سلمى بنت عبدالله بن الحسين بن طلال بن عبدالله بن الحسين الهاشمي
الكنية: الأميرة سلمى بنت عبدالله
العمر: تبلغ عمرها حالياً 23 عامًا حسب تاريخ ميلادها 26 سبتمبر 2000
الجنسية: أردنية
الديانة: الإسلام
عائلة الأميرة سلمىالأب: ملك الأردن عبد الله الثاني (ملك الأردن الذي اعتلى العرش في 7 فبراير 1999)
الأم: الملكة رانيا ملكة الأردن
أخوة: الحسين، ولي عهد الأردن (الأخ الأكبر) (عضو في العائلة المالكة الأردنية، نقيب في القوات المسلحة الأردنية)، الأميرة إيمان بنت عبد الله (الأخت الكبرى) (الأميرة الأردنية، عضو في العائلة المالكة الأردنية)، الأمير هاشم بن عبد الله (الأخ الأصغر) (أمير أردني، عضو في العائلة المالكة الأردنية)
الدراسة الثانويةفي 22 أيار 2018، تخرجت الاميرة سلمى من مدرسة الأكاديمية الدولية في عمّان.
تتمتع الأميرة سلمى بموهبة العزف على الجيتار، إذ شوهدت في أكثر من لقطة وهي تعزف على هذه الآلة الموسيقية رفقة شقيقها ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله.
كما شاركت والدتها الملكة رانيا صورة وكانت سلمى تلعب على الجيتار.
خريجة أكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكيةفي نوفمبر 2018، تخرجت الأميرة سلمى من أكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكية بعدما أنهت دورة عسكرية في الأكاديمية التي تأسست في 1802.
أول فتاة تقود طائرة حربية في البلادفي 2020، قلّد الملك عبدالله الثاني ابنته الأميرة سلمى جناح الطيران، بعدما اجتازت دورة الطيران وإتمامها مقرر الطيران الأكاديمي والعملي.
وبإتمامها ساعات الطيران الأكاديمي والعملي، تكون الأميرة سلمى، أول فتاة أردنية استطاعت اجتياز مرحلة التدريب الأساسي كطيار على طائرات الجناح الثابت أو المقاتلات الحربية.
لقب شيهانة سلاح الجو الأردنيلُقبت الأميرة سلمى بـ شيهانة سلاح الجو الأردني باعتبارها أول فتاة أردنية تجتاز مرحلة التدريب الأساسي، كطيار على طائرات الجناح الثابت أو المقاتلات الحربية.
وفي 2021، خطفت الأميرة سلمى الأنظار لها بعدما حضرت حفل افتتاح مركز تدريب المرأة العسكرية في الزرقاء نيابة عن أبيها، الذي أنشئ بالتعاون ما بين القوات المسلحة الأردنية- الجيش العربي وحلف شمال الأطلسي "الناتو".
معى اسم شيهانة
شيهانة أو شيهانا: اسم علم مؤنث، يطلق على الإناث دون الذكور
الشيهانة هونوع من جوارج الطيور والصقور، وهي أنثى الصقر.
ترجمت الأميرة سلمى عشقها للآثار بدراسة هذا العلم والحصول على شهادة البكالوريوس في علم الآثار من جامعة كاليفورنيا الجنوبية.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ الأميرة سلمى الملكة رانيا الملك عبدالله الله الثانی عبد الله
إقرأ أيضاً:
د.حماد عبدالله يكتب: الوطنية المصرية «المنقوصة» !!
لا يمكن أن نطلق على الانفعال الوطنى «بالغناء» لمصر أو «الرقص» على دقات إيقاع موسيقى «سيد درويش» إلى «عمر خيرت»، أو الشدو بالأغانى الوطنية «لعبد الحليم حافظ، وأم كلثوم، وعبد الوهاب»، والتى تهز وجدان شعب «مصر» فى المناسبات الوطنية، لا يمكن أن نصف ذلك بأنها منتهى الوطنية، ومنتهى الحماسة للبلاد وللأمة!
فكل ذلك تعبير منقوص «للوطنية المصرية» التى يجب إعادة بث روح الانتماء لدى غالبية من قطاعات شعب مصر الفاعلين فى الحياة الاقتصادية.
إن الوطنية المصرية تتبلور بجانب تلك الانفعالات، بل قبل ذلك، بالعمل وأداء الواجب والروح القتالية فى أداء المهام، مثلما حدث فى معركة عبورنا للكرامة وإعادة الأرض والعِرضْ يوم 6 أكتوبر 1973!
مثلما انتفضنا يوم «30 يونيو» لإعادة «مصر» بعد اختطافها من جماعات لا تتقى الله فى أمتها وشعبها!.
هذه الروح التى يجب أن تعود، هناك عدة طرق ومحاور كثيرة يمكن لشعب «مصر» وخاصة القادرين منهم على اجتيازها، ومن أهم هذه المحاور أن نعمل على ضبط الأسواق، وعلى أن نُرِشَّدْ الاستهلاك، وأن نلتزم بأداء حقوق الدولة لدينا كالضرائب، والمحافظة على الأموال والممتلكات العامة من «طرق، وكبارى، ووسائل نقل عامة، وحدائق، وشوارع، وأرصفة وغيرها من ممتلكات الأمة!
وكذلك المجلس النيابى المصرى الذى يجب أن يهتم بمشاكل المصريين الحياتية وأن يوجهوا الحكومة بأدواتهم التشريعية نحو تصحيح المسار، وإستجواب الوزراء فيما يتقاعسون فى تنفيذه من مهام موكولة لهم طبقًا للدستور والقانون.
هذه السلطة التشريعية والحكومة والرئيس من واجبهم القيام بتكليف الحكومة بإصدار تشريع ضريبى «يعدل» من القانون القائم بحيث يتسع «الوعاء الضريبى» للمواطن بما يقدمه من فواتير تثبت حصول الغير منه على مستحقاتهم مثل «الأطباء والمهنيين، الحرفيين وغيرهم» وهم يمثلون حوالى 48٪ من الاقتصاد غير الرسمى فى السوق المصرية.
وبالتالى يمكن ملاحقتهم بهذه الفواتير لتسجيلهم وإدخالهم «الاقتصاد الرسمى للبلاد»، وهذا يحقق فوق «المائتى مليار جنيه» تقديرًا مناسبًا لهذا القطاع الهارب من المسئولية!
كما أن هناك «تعديلا تشريعيا» واجبا باستخدام الضرائب التصاعدية على الدخول، وبالتالى يمكننا من الحصول على ضعف الدخل القومى من حصيلة الضرائب العامة!
كما أن إعادة تقسيم مصر إداريًا إلى «أقاليم اقتصادية» هى الأمل فى أن تصبح «مصر كوربريشن» عكس ما أعلن عنه بإعادة تقسيم مصر جغرافيًا إلى محافظات تزيد من الأعباء على الموازنة العامة للدولة!
المقصود بالأقاليم الاقتصادية كما كتبت عشرات المرات أن يعتمد كل إقليم على نفسه اعتمادًا ذاتيًا وتضخ من موارده فى الناتج الإجمالي القومى «لمصر»، وليس العكس!
كل تلك المحاور هى «روح الوطنية المصرية» والمطلوب أن تعود لتعم أرجاء الوطن شعبًا وأرضًا، وهذا ما تسعى إليه القيادة السياسية، لبث تلك الروح فى مجتمع الأعمال المصرى، والحث على اندماجهم فى «الوطنية المصرية»، وخروجهم من قوقعة المصالح الذاتية المغلقة!
مهمة صعبة للغاية، أتمنى من الله أن تستطيع «مصر» أن تعبر تلك المرحلة، وسوف نعبرها بمشيئة الله !!.
Hammad_acdc@yahoo