ذكرى وفاته| فنانة شهيرة تتسبب في حبس نجاح الموجي 15 يوما.. تعرف على القصة
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنان الكبير نجاح الموجي حيث أنه توفي يوم 25 من شهر سبتمبر عام 1998.
اسمه الحقيقي عبدالمعطي محمد الموجي اشتهر بـ«نجاح الموجي» وولد في 11 يونيو 1945 في قرية ميت الكرماء التابعة لمركز طلخا بمحافظة الدقهلية، وحرص «الموجي» طيلة حياته أن يتعلم حتى حصل على درجة البكالوريوس من المعهد العالي للخدمة الاجتماعية، ولم يترك الموجي وظيفته في هذا المجال نهائيًا إلى جانب عمله في مجال الفن حتى وصل إلى درجة وكيل وزارة في عمله.
حبس نجاح الموجي
ومن المعروف عن الفنان الراحل نجاح الموجي أنه كان دائما ما يعلق على الجيل الجديد ويسخر منهم وكان من بينهم المطربة أنغام والتي سخر منها في إحدى مسرحياته وأطلق عليها لفظ ألغام.
وقامت أنغام برفع دعوة قضائية وتم الحكم فيها بالسجن لمدة ثلاثة أشهر ، إلا أن بعض الوسطاء تدخلوا لحل الأمر ولكن أنغام رفضت وبالفعل تم حبس نجاح الموجي 15 يوما إلى أن قام بعمل استشكال على الحكم وخرج.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الفنان أحمد ماهر ينهار من البكاء باحتفالية عيد الشرطة.. ما القصة؟ (صور)
انطلقت منذ قليل، احتفالية عيد الشرطة الـ73، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ للاحتفال برجال الشرطة وبطولاتهم الباسلة في الحفاظ على الوطن، وشهدت عرض فيلم تسجيلي عن تضحيات الشرطة بمشاركة عدد كبير من الفنانين من بينهم سميحة أيوب، طارق صبري، أحمد ماهر، مروة ناجي، أحمد جمال سعيد، نور محمود، محمد عز، مريم سعيد صالح.
أسباب انهيار أحمد ماهر من البكاء في احتفالية الشرطةوخلال الفيلم التسجيلي، انهار الفنان أحمد ماهر من البكاء في مشهد مؤثر جمعه مع الفنان طارق صبري لحظة عرض صور الشهداء، وخطاب الرئيس الراحل أنور السادات عام 1974، الذي شدد خلاله على أهمية دور الشرطة: «جميل رجال الشرطة في رقبتي أنا وكل المصريين لحد يوم الدين.. ومفيش يوم يعدي إلا لما بفتكرهم.. هما دول اللي كانوا بيحمونا.. الشرطة جوا البلد سند، ولما الشرطة والجيش والشعب يبقوا إيد واحدة.. فتخيلوا قوتهم هيبقى شكلها إيه».
كواليس مشاركة أحمد ماهر فى حرب أكتوبرووجّه الفنان طارق صبري، تساؤلا لأحمد ماهر خلال الفيلم التسجيلي، قائلًا: «حضرتك شاركت في الحرب.. كنت بطل من أبطال الأرض؟ ليرد عليه ماهر؛ أنا كنت مع رجالة الدفاع الشعبي اللي وقفوا يحموا البيوت والأرض وكنا منتظرين لحظة قرار الحرب عشان نرجع سيناء».