ذكرى وفاته| فنانة شهيرة تتسبب في حبس نجاح الموجي 15 يوما.. تعرف على القصة
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنان الكبير نجاح الموجي حيث أنه توفي يوم 25 من شهر سبتمبر عام 1998.
اسمه الحقيقي عبدالمعطي محمد الموجي اشتهر بـ«نجاح الموجي» وولد في 11 يونيو 1945 في قرية ميت الكرماء التابعة لمركز طلخا بمحافظة الدقهلية، وحرص «الموجي» طيلة حياته أن يتعلم حتى حصل على درجة البكالوريوس من المعهد العالي للخدمة الاجتماعية، ولم يترك الموجي وظيفته في هذا المجال نهائيًا إلى جانب عمله في مجال الفن حتى وصل إلى درجة وكيل وزارة في عمله.
حبس نجاح الموجي
ومن المعروف عن الفنان الراحل نجاح الموجي أنه كان دائما ما يعلق على الجيل الجديد ويسخر منهم وكان من بينهم المطربة أنغام والتي سخر منها في إحدى مسرحياته وأطلق عليها لفظ ألغام.
وقامت أنغام برفع دعوة قضائية وتم الحكم فيها بالسجن لمدة ثلاثة أشهر ، إلا أن بعض الوسطاء تدخلوا لحل الأمر ولكن أنغام رفضت وبالفعل تم حبس نجاح الموجي 15 يوما إلى أن قام بعمل استشكال على الحكم وخرج.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
تركي آل شيخ يكشف عن رغبة الراحل سليمان عيد قبل وفاته
كشف المستشار تركي آل الشيخ عن رغبة الفنان الراحل سليمان عيد في العودة للمشاركة في الأعمال المسرحية ضمن فعاليات موسم الرياض، كما شارك في السابق، مؤكدًا أنه سيتعاون مع نجله عبده خلال الفترة المقبلة.
وكتب تركي آل الشيخ عبر حسابه الرسمي على موقع فيسبوك: "الله يرحم الفنان الطيب سليمان عيد... بلغني أخي عدنان كيال، المسؤول عن المسرحيات في موسم الرياض، أن سليمان -رحمه الله- شارك وأسعد الكثير من الجماهير في أكثر من 10 مسرحيات خلال السنوات الست الأخيرة في المملكة، وأنه أبلغه منذ أيام برغبته في المشاركة بالموسم القادم في مسرحية مع النجم الكبير كريم عبدالعزيز، لكن القدر لم يمهله، وهذه إرادة الله.
لذلك، وجهت شركة 'صلة' والأخ عدنان، باعتبار سليمان مشاركًا في المسرحية والموسم القادم، وأيضًا بلغني أن ابنه عبده يعمل في الإنتاج خلف الكواليس، ووجهت بالاستفادة منه خلال الموسم".
وفاة سليمان عيد
غيب الموت صباح الجمعة الماضي الفنان سليمان عيد عن عمر ناهز 64 عامًا، بعد تعرضه لأزمة صحية مفاجئة نُقل على إثرها إلى المستشفى، إلا أن حالته تدهورت سريعًا، ليلفظ أنفاسه الأخيرة هناك.
وقد شُيّع جثمان الفنان الراحل من المسجد الكبير بالمجمع الإسلامي في الشيخ زايد، في جنازة مهيبة حضرها عدد كبير من نجوم الوسط الفني، الذين حرصوا على وداع زميلهم في لحظاته الأخيرة.
وسادت أجواء من الحزن الشديد خلال مراسم التشييع، وسط مشاهد مؤثرة، كان أبرزها انهيار الفنّانين صلاح عبدالله، وأحمد السقا، وحمدي الميرغني، الذين لم يتمالكوا دموعهم تأثرًا برحيل صديقهم المقرب.