ويزو: جالي وتر أكيلس في "خلصانة بشياكة".. واتعلمت من مكي مجريش خلف الإفيه
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
حلت الفنانة دينا محسن الشهيرة بـ ويزو ضيفة عليى برنامج "الستات ميعرفوش يكدبوا" مع الإعلاميات عبر شاشة CBC.
وتحدث ويزو عن علاقتها بزوجها دائمًا في مواجهة الشائعات بالاختلاف والانفصال، قائلة: "ساعات بتطلع شائعات عن علاقتي بزوجي شريف وانفصالنا، وارتباطنا كان عجيب ولقينا نفسنا مبدئيا بنتكلم لفترات طويلة في الموبايل وبعدين نخرج مع بعض وبعدها ارتبطنا".
وأكملت ويزو أن علاقتها قوية بنجوم مسرح مصر ولا يمكن أن يختلفوا على أرض المسرح خلال العروض، قائلة: "عمرنا ما نشد مع بعض على المسرح لأننا بنكون على الهواء ولكن نسيان الجمل بيضحكنا وكل واحد منهم له لون".
وأضافت ويزو حديثها: "بذلت مجهودا كبيرا في مسلسل خلصانة بشياكة، وجالي فيه وتر أكيلس واللبس كان صعب، وعملت مع أحمد مكي دور في الكبير قوي وتعلمت منه مجريش ورا الإفيه وقبل الشغل كنا نعمل بروفة لو فيه إفيهات نبدأ نقولها وهو يخدّم عليها، والشغل معاه ممتع".
ويذكر أن مسلسل "خلصانة بشياكة" يدور أحداثة حول "سلطان" هو اسم الشخصية التي ينطلق بها مكي في المُسلسل الجديد في مواجهة "كارما" التي تجسدها الفنانة دينا الشربيني، وفي إطار من الفانتازيا الغير تقليدية حول العلاقة الأزلية المُتشابكة بين الرجل والمرأة ومُحاول كل منهما السيطرة على الأخر، تدور الأحداث اليومية داخل معُكسر الرجال والسيدات في محاولات مُختلقة من الكر والفر والحرب والصراعات حتي يقتنع الجميع في النهاية أن الحب هو أساس العلاقة بين المرآة والرجل، وأنه لا يمكن لأي منهما الإستغناء عن الآخر.
أبطال مسلسل خلصانة بشياكة
مُسلسل "خلصانة بشياكة" يُشارك في بطولته بالإضافة لأحمد مكي ودينا الشربيني كل من بيومي فؤاد، وهشام ماجد، وشيكو، وإنتصار، ومحمد أسامة أس أس، وويزو، وملك قورة، وإنعام سالوسة، وآخرين.. وهو من تأليف أحمد محي وفاروق هاشم وأحمد المحمدي، وإخراج هشام فتحي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة ويزو الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف العلاقة بين المشي البطيء والإصابة بالخرف
أشارت دراسة جديدة إلى أن تباطؤ وتيرة المشي قد يكون علامة على التدهور المعرفي أو الخرف.
الجمع بين تدهور الذاكرة وتباطؤ المشي مؤشر أقوى لخطر الخرف
وقيم الباحثون أكثر من 16800 شخص سليم تزيد أعمارهم عن 65 عاماً في الولايات المتحدة وأستراليا خلال فترة 7 سنوات (2010 إلى 2017)، وقاسوا سرعة المشي مع إجراء اختبارات معرفية كل عامين.
ووفق "فوكس نيوز"، تبين أن من أظهروا انخفاضاً في سرعة المشي بما لا يقل عن 2 بوصة في الثانية سنوياً - جنباً إلى جنب مع القدرة المعرفية الأبطأ - لديهم خطر أعلى للإصابة بالخرف، مقارنة بمن يُعتبرون "غير متدهورين، أو متدهورين معرفياً فقط أو متدهورين في المشي فقط".
وقالت الدكتورة تايا أ. كولير التي قادت الدراسة من جامعة موناش في أستراليا: "يبدو أن الجمع بين تدهور الذاكرة وتباطؤ المشي مؤشر أقوى لخطر الخرف في المستقبل من التدهور في أحد هذه الأشياء وحدها".
واقترح الباحثون أن قياس سرعات المشي يمكن أن يكون أداة مفيدة، إلى جنب تدابير الفحص الأخرى، للمساعدة في تحديد الأفراد المعرضين لخطر الإصابة بالخرف وضمان حصولهم على الاختبارات المبكرة والتدخلات الوقائية.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر