زاد حجم التبادل التجاري بين مصر والصين ليصل إلى 16.2 مليار دولار خلال عام  2022 مقابل 15.9 مليار دولار خلال العام السابق بنسبة ارتفاع 2.2%، بحسب بيانات صادرة الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.

وسجلت الصادرات المصرية للصين ارتفاعا بنسبة 25.1% لتسجل 1.8 مليار دولار خلال عام 2022 مقابل 1.5 مليار دولار خلال عام 2021، فيما بلغت قيمة الواردات المصرية من الصين 14.

40 مليار دولار خلال عام  2022 مقابل 14.42 مليار دولار خلال عام 2021 بنسبة انخفاض قدرها 0.2%.

الصادرات المصرية للصينوشملت أهم مجموعات سلعية صدرتها مصر إلى الصين خلال عام  2022 

1. وقود وزيوت معدنية ومنتجات تقطيرها بقيمة 1.4 مليار دولار.
2. قطن بقيمة 117.3 مليون دولار.
3. فواكه بقيمة 77.7 مليون دولار.
4. أغذية محضرة للحيوانات بقيمة 65.8 مليون دولار.
5. ألياف نسيجية بقيمة 33.7 مليون دولار.

وشملت أهم مجموعات سلعية استوردتها مصر من الصين خلال عام  2022

1. آلات وأجهزة كهربائية  بقيمة 2.9 مليار دولار.
2. مراجل وآلات وأجهزة وأدوات آلية بقيمة 2.1 مليار دولار.
3. شعيرات تركيبية أو اصطناعية بقيمة 1.1 مليار دولار.
4. لدائن ومصنوعاتها بقيمة مليار دولار.
5. ألياف تركيبية أو اصطناعية 502.1 مليون دولار.

 الاستثمارات الصينية في مصر

وبلغت قيمة الاستثمارات الصينية في مصر 563.4 مليون دولار خلال العام المالي 2021 / 2022 مقابل 485.2 مليون دولار خلال العام المالي 2020 / 2021 بنسبة ارتفاع قدرها 16.1%.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الصادرات المصرية مصر الصين سلع ملیار دولار خلال عام

إقرأ أيضاً:

حزمة استثمارات قطرية في مصر بقيمة 7.5 مليار دولار

صدر بيان مشترك بين مصر وقطر في إطار زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي للدوحة.

ذكر البيان أنه في إطار العلاقات الأخوية الراسخة، والروابط التاريخية المتينة، وحرص البلدين الشقيقين على تعزيز التشاور والتنسيق على مختلف الأصعدة، قام الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، بزيارة رسمية إلى الدوحة يومي 13 و14 أبريل 2025.

وقد عكست المباحثات التي جرت في جو تسوده الأخوة والتفاهم بين  صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر والرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس جمهورية مصر العربية، عمق العلاقات الثنائية، وما تتميز به من رسوخ وثقة متبادلة، حيث تناولت سبل تطوير التعاون في العديد من المجالات بما يعزز المصالح المشتركة ويفتح آفاقًا جديدة للتكامل والشراكة.

شدّد الطرفان على أهمية تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين، وتم التوافق على استمرار العمل المشترك نحو تعزيز مجالات الاستثمار والتبادل الاقتصادي بما يعكس الإرادة السياسية بين البلدين ويُسهم في دعم التنمية الاقتصادية المستدامة التي تخدم تطلعات الشعبين الشقيقين.

 أكد الجانبان التزامهما بدعم الشراكة الاقتصادية بين البلدين، حيث جرى التوافق على العمل نحو حزمة من الاستثمارات القطرية المباشرة بقيمة إجمالية تصل إلى ٧.٥ مليار دولار أمريكي، تُنفذ خلال المرحلة المقبلة، بما يعكس متانة العلاقة بين البلدين ويُسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة التي تخدم مصالح الشعبين.

كما شدّد الجانبان على مركزية القضية الفلسطينية باعتبارها قضية العرب الأولى، وأكدا موقفهما الثابت والداعم للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها حقه في إقامة دولته المستقلة على خطوط الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفقًا لمبادرات السلام والقرارات الدولية ذات الصلة.

وأكد الجانبان دعمهما لجهود تحقيق المصالحة الوطنية الفلسطينية، وضرورة توحيد الصف الفلسطيني، بما يضمن تفعيل مؤسسات الدولة الفلسطينية وتحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني.

وجدّد الطرفان دعمهما الكامل لخطة إعادة إعمار قطاع غزة، وأعربا عن تطلعهما إلى انعقاد مؤتمر دولي بهذا الشأن تستضيفه جمهورية مصر العربية في القاهرة، بالتعاون مع الشركاء الإقليميين والدوليين، لتنسيق الجهود الإنسانية والتنموية بما يضمن تحسين الظروف المعيشية للشعب الفلسطيني في القطاع.

وأعرب الطرفان عن قلقهما البالغ إزاء استمرار التصعيد في قطاع غزة، وأكدا أهمية مواصلة الجهود المشتركة من أجل التوصل إلى وقف فوري ومستدام لإطلاق النار، وضمان إيصال المساعدات الإنسانية العاجلة إلى المدنيين، والعمل على دعم جهود إعادة الإعمار وتخفيف المعاناة عن الشعب الفلسطيني الشقيق.

كما عبّر الجانبان عن بالغ القلق إزاء استمرار النزاع المسلح في السودان، وأكدا على أهمية الوقف الفوري للعمليات العسكرية، والعودة إلى مسار الحوار الوطني الشامل، بما يحفظ وحدة السودان وسيادته، ويضع حدًا لمعاناة شعبه الشقيق. وأكد الطرفان دعمهما الكامل لكل المبادرات الإقليمية والدولية الهادفة إلى إنهاء النزاع.

ورحب الجانبان باستمرار المفاوضات غير المباشرة بين الولايات المتحدة الأمريكية والجمهورية الإسلامية الإيرانية، وأكدا دعمهما لأي مساعٍ سلمية تهدف إلى خفض التوتر في المنطقة، وتعزيز الأمن والاستقرار فيها. كما ثمّنا الجهود الدبلوماسية التي تبذلها سلطنة عُمان الشقيقة في هذا الإطار.

كما أكّد الجانبان على أهمية تمكين الجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى التهدئة والحلول السلمية وعلى رأسها جهود الوساطة التي يقودها البلدان بالشراكة مع الولايات المتحدة الأمريكية، للوصول لوقف إطلاق النار ونهاية للحرب في قطاع غزة، مستنكرين كل محاولات تقويض المسارات التفاوضية أو استهداف الوسطاء والتي لا تهدف إلا إلى تخريب جهود الوساطة.

كما أعربت دولة قطر عن دعمها لترشيح الدكتور خالد العناني، مرشح جمهورية مصر العربية، لمنصب المدير العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، تقديرًا لمسيرته الأكاديمية والثقافية، وثقةً في قدرته على الإسهام الإيجابي في عمل المنظمة.

كما عبّر الجانبان عن ارتياحهما لما تحقق من تقدم في العلاقات الثنائية خلال الفترة الماضية، وأكدا على أهمية البناء على ما تم إنجازه، والدفع بالعلاقات إلى مستويات أرحب، في إطار من الاحترام المتبادل والرؤية المشتركة لمستقبل يسوده الأمن والاستقرار والازدهار.

مقالات مشابهة

  • الاحصاء: 71.5% زيادة فى صافى قيمة الدخل الزراعى عام 2023/2022
  • 1088.5 مليار جنيـه.. زيادة صافي قيمة الدخل الزراعي في 2022/2023
  • نمو الناتج المحلي الإجمالي للصين بنسبة 5.4 بالمئة
  • ارتفاع صادرات السيارات الكورية الجنوبية في مارس
  • كجوك: حجم الدين الخارجي لأجهزة الموازنة انخفض بقيمة مليار دولار خلال 8 أشهر
  • بـ 450 مليون و889 ألف دولار.. واردات مصر من السلع الاستهلاكية ترتفع في ديسمبر 2024
  • 4.6 مليار دولار أرباح بنك "غولدمان ساكس" خلال الربع الأول
  • ترامب يجمّد معونات لهارفرد بقيمة 2.2 مليار دولار
  • مصر: ارتفاع الصادرات الزراعية إلى 4.13 مليار دولار
  • حزمة استثمارات قطرية في مصر بقيمة 7.5 مليار دولار