مقاطع مثيرة لأجسادهن| قرار من المحكمة بشأن متهم باستقطاب الفتيات.. تفاصيل الحكاية
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
جدد قاضي المعارضات، حبس متهم 15 يوما لاتهامه باستقطاب الفتيات من خلال إيهامهن بتوفير فرص عمل "موديل" واستدراجهن والتحصل منهن على صور ومقاطع فيديو خاصة بغرض الحصول على مبالغ مالية منهن.
مصرع نجل لاعب الزمالك السابق في حلوان.. محاكمة عاجلة اليوم المعلمة هنادي بتجيلنا الزباين.. اعترافات تفصيلية ضد قوادة المتعة فى الجيزة تمكنت الأجهزة الأمنية من كشف ملابسات ما تم نشره عبر إحدى الصحف، متضمنًا تحقيقًا صحفيًا بعنوان “شبكة دولية لاستدراج المراهقات عبر الإنترنت”، وأمكن ضبط القائم على هذا النشاط، ورصدت المتابعة الأمنية ما تم نشره عبر إحدى الصحف، متضمنًا تحقيقًا صحفيًا بعنوان "شبكة دولية لاستدراج المراهقات عبر الإنترنت".
استقطاب الفتيات
وبالفحص تبين أن هذا النشاط يتم ارتكابه من خلال حسابين عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وأن وراء ارتكاب الواقعة عاطلا "له معلومات جنائية" - مقيم بمحافظة الجيزة، عقب تقنين الإجراءات تم ضبطه، وبحوزته (جهاز "لابتوب" - هاتف محمول "هارد ديسك" محمول.. وبفحص المضبوطات فنيًا تبين وجود آثار ودلائل على ارتكاب الواقعة وإدارته للحسابين الُمشار إليهما).
وتبين من المعلومات أنه يقوم من خلالهما بانتحال شخصيتين وهميتين واستقطاب الفتيات والسيدات، من خلال إيهامهن بتوفير فرص عمل "موديل" واستدراجهن والتحصل منهن على صور ومقاطع فيديو خاصة بهن، واستخدامها في تهديدهن وابتزازهن وتحريضهن على تصوير فيديوهات خادشة للحياء العام لمساومتهن وإجبارهن على ارتكاب أفعال منافية للآداب، والحصول على مبالغ مالية منهن نظير عدم نشر تلك الفيديوهات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفتيات الجيزة الجيزة الفتيات والسيدات المراهقات توفير فرص عمل فيديوهات خادشة فيديوهات خادشة للحياء
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مثيرة تكشف للمرة الاولى.. هكذا تمت عملية الزر الاحمر
قدم اثنان من عملاء الموساد السابقين اللذين أدارا عملية تفجير أجهزة النداء الآلي أو ما يعرف بـ"عملية البيجر" ضد حزب الله تفاصيل جديدة لم يتم الكشف عنها من قبل عن الخطة الأولية والسرية التي جرت خلال السنوات التي سبقت انطلاق العملية في سبتمبر الماضي.
ووصف العملاء، الذين ظهروا تحت الأسماء المستعارة "مايكل" و"غابرييل" مع إخفاء وجوههم وأصواتهم المشوهة، كيف طور الموساد مجموعة معقدة من الشركات الوهمية (شركات موجودة على الورق فقط) دوليا لتوزيع الأجهزة التي تم الاستيلاء عليها.
وقال مايكل: "لدينا مجموعة كبيرة من الإمكانيات لإنشاء شركات أجنبية لا يمكن ربطها بإسرائيل. نحن ننشئ عالماً متخيلاً. نحن المخرجون والمنتجون والممثلون والعالم هو المسرح".
وبحسب الأدلة، بدأت العملية بزرع متفجرات في بطارية أجهزة البيجر، التي بيعت لحزب الله.
وأوضح مايكل: "لقد حصلوا على سعر جيد".
واشترى تنظيم حزب الله أكثر من 16 ألف جهاز ظلت خاملة لمدة عقد من الزمن، وفي وقت لاحق، امتد النشاط أيضًا إلى أجهزة التتبع.
وأنشأت المؤسسة شركة وهمية في هنغاريا قامت بشراء الأجهزة من شركة "غولد أبولو" في تايوان، بل وقامت بتعيين بائعة الشركة لتسويق الأجهزة المطورة. وقال العميل غابرييل: "لقد فعلنا ذلك في فيلم (ذا ترومان شو)، حيث لم يعرفوا ما كان يحدث خلف الكواليس".
كما كشف غابرييل عن إجراء تجارب مكثفة بالدمى، لضمان إصابة الهدف بشكل مركز فقط، كما تم تكبير الأجهزة لحقن كافة المواد المتفجرة اللازمة فيها.
وأضاف: "قمنا بفحص كل شيء مرتين و3 مرات حتى لا يلحق أي أذى بأي أبرياء. حتى أن المؤسسة قامت باختبار نغمات رنين مختلفة لزيادة كفاءة التشغيل إلى الحد الأقصى".
وتابع غابرييل: "اعتقد القادة في الموساد أن الكاشف الذي صنعناه كان ثقيلًا جدًا وأن حزب الله لن يوافق على شرائه، لكنهم أقنعوه وأنشأوا إعلانات مزيفة على موقع يوتيوب حيث تم تقديم الجهاز على أنه قوي ومتين بشكل خاص. كما طلب المشترون العاديون أيضًا شراء الجهاز، لكن لم يحصلوا عليه".
ماذا حدث؟
في ايلول الماضي، أدى انفجار أجهزة البيجر وأجهزة اتصال لا سلكية أخرى بشكل متزامن، إلى مقتل 39 وإصابة الآلاف من عناصر حزب الله في لبنان، بعد ان زرع جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد) مادة متفجرة في الآلاف من أجهزة "البيجر"، قبل وصولها إلى أيادي أعضاء حزب الله.
ولاحقا اعترفت إسرائيل بمسؤوليتها عن التفجيرات.