«معلومات الوزراء» يوضح أحدث التهديدات الإلكترونية في التصيد الاحتيالي
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
وجّه مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، عدة نصائح للتعرف على أحدث التهديدات الإلكترونية والأساليب المستخدمة في التصيد الاحتيالي، عبر الإنترنت بالحذر والوعي، مناشدا بضرورة حماية المعلومات الشخصية من التهديدات الإلكترونية.
طرق التصيد الإلكتروني عبر الإنترنتولفت المركز على الصفحة الرسمية له على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» إلى أن طرق التصيد عبر الإنترنت تكون من خلال ما يلي:
- التصيد الإلكتروني: هو عادة رسائل بريد إلكتروني تبحث عن معلومات تبدو متطابقة مع المصادر الموثوقة «مؤسسات أو أشخاص تعرفهم».
- التصيد عبر الرسائل القصيرة: يشتري المحتالون أرقام هواتف مخادعة ويرسلون رسائل تحتوي على روابط ضارة.
- التصيد الصوتي: منتشر بشكل خاص في الأعمال التجارية مثل الاتصال والادعاء بالحاجة إلى معلومات شخصية عن الموظف.
- التصيد بالرمح: يستهدف المتسللون فردا أو مؤسسة معينة مثل إرسال رسائل بريد إلكتروني للموظفين تحتوي على مرفق «برنامج ضار»، وبمجرد النقر عليه يتم التحكم في الأجهزة عن بعد.
- المقايضة: يتظاهر المحتالون بأنهم مقدمو خدمة فنية سواء بالاتصال أو بارسال عرضا مقابل تجربة البرامج.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأعمال التجارية مركز المعلومات الانترنت معلومات الوزراء
إقرأ أيضاً:
إيران: نرفض ادعاءات واشنطن بالسعي للحوار ومواصلة سياسة التهديدات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، اليوم الاثنين، أن المفاوضات غير المباشرة بين إيران وأمريكا مستمرة، مشيرًا إلى احتمال تغيير مكان انعقادها.
وأضاف "بقائي"، في تصريحات صحفية نقلتها فضائية القاهرة الإخبارية، أن "هناك تناقضات واضحة في التصريحات الأمريكية، ويجب عليهم تسوية هذا التناقض، من أسباب إجراء المفاوضات غير المباشرة هو أنه لا يمكن الجمع بين سياسة الضغط والمفاوضات في آنٍ واحد، فهذا النهج غير مقبول"، بحسب وكالة الأنباء الإيرانية "تسنيم".
وتابع: "فيما يتعلق بمحادثات مسقط، كانت هذه الجولة الأولى من المفاوضات، وعبّر كل طرف عن أطره المرجعية، وموقفنا من الملف النووي واضح، وقد استخدم ذريعة لخلق الأزمات طيلة العقدين الماضيين، أما قضيتنا الأساسية فهي رفع العقوبات الجائرة التي فُرضت على إيران على مدى العقود الماضية، وطرحنا هذا المطلب بجدية وسنواصل متابعته".
وفيما يخص الجولة الجديدة من المفاوضات واحتمالية إجراء مفاوضات مباشرة، قال بقائي: "كنا واضحين واحترافيين في نقل المعلومات، والجولة المقبلة قد تُعقد في مكان غير سلطنة عمان، الأهم من المكان هو أن شكل وأُطر التفاعل بين إيران وأمريكا لم تتغيّر".
وأوضح أن "المفاوضات غير المباشرة تُدار بوساطة سلطنة عمان، ويتم اتخاذ الترتيبات من قبلهم، ونحن واثقون بأنهم سيتخذون القرار المناسب، نحن على تواصل مع الجانب العماني بخصوص مكان عقد الجولة المقبلة، وسيُتخذ القرار ويُعلن في الوقت المناسب".