«معلومات الوزراء» يوضح أحدث التهديدات الإلكترونية في التصيد الاحتيالي
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
وجّه مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، عدة نصائح للتعرف على أحدث التهديدات الإلكترونية والأساليب المستخدمة في التصيد الاحتيالي، عبر الإنترنت بالحذر والوعي، مناشدا بضرورة حماية المعلومات الشخصية من التهديدات الإلكترونية.
طرق التصيد الإلكتروني عبر الإنترنتولفت المركز على الصفحة الرسمية له على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» إلى أن طرق التصيد عبر الإنترنت تكون من خلال ما يلي:
- التصيد الإلكتروني: هو عادة رسائل بريد إلكتروني تبحث عن معلومات تبدو متطابقة مع المصادر الموثوقة «مؤسسات أو أشخاص تعرفهم».
- التصيد عبر الرسائل القصيرة: يشتري المحتالون أرقام هواتف مخادعة ويرسلون رسائل تحتوي على روابط ضارة.
- التصيد الصوتي: منتشر بشكل خاص في الأعمال التجارية مثل الاتصال والادعاء بالحاجة إلى معلومات شخصية عن الموظف.
- التصيد بالرمح: يستهدف المتسللون فردا أو مؤسسة معينة مثل إرسال رسائل بريد إلكتروني للموظفين تحتوي على مرفق «برنامج ضار»، وبمجرد النقر عليه يتم التحكم في الأجهزة عن بعد.
- المقايضة: يتظاهر المحتالون بأنهم مقدمو خدمة فنية سواء بالاتصال أو بارسال عرضا مقابل تجربة البرامج.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأعمال التجارية مركز المعلومات الانترنت معلومات الوزراء
إقرأ أيضاً:
الكولونيل ريموند باول: الضربات الأمريكية ضد الحوثيين لردع التهديدات
قال الكولونيل الأمريكي المتقاعد، ريموند باول، إن الغارات الجوية التي استهدفت مواقع الحوثيين في اليمن نفذتها الولايات المتحدة بشكل أساسي، وإنها تمتلك القدرات والقواعد العسكرية اللازمة لشن مثل هذه الهجمات في المنطقة، مؤكداً أن الضربات كانت أمريكية، رغم تصريحات الحوثيين بأنها هجمات مشتركة مع بريطانيا.
وفيما يتعلق بمدى تأثير هذه الضربات على عمليات الحوثيين ضد السفن في البحر الأحمر، قال باول، خلال مداخلة مع الدكتورة منى شكر، "يمكننا توقع استمرار استهداف السفن الأجنبية، حيث توقفت بالفعل العديد من السفن عن استخدام البحر الأحمر بسبب الهجمات السابقة. هذه الضربات ليست مجرد إجراء واحد لوقف الهجمات، بل بداية لحملة أوسع تهدف إلى إنهاء هذه التهديدات."
وأشار إلى أن الجانب الأمريكي لا يرى هذه الضربات كإجراء منعزل، بل كجزء من استراتيجية أوسع قد تتصاعد إذا استمر الحوثيون في استهداف السفن.
وحول ما إذا كانت الغارات استهدفت مواقع عسكرية فقط، أم أن هناك أضراراً لحقت بالمناطق السكنية، أوضح باول أن هذا الجدل ليس جديدًا، مضيفًا:
"عادةً ما تدّعي الجماعات المتمردة أن الضربات استهدفت مناطق سكنية، فيما تؤكد الولايات المتحدة أنها ضربات دقيقة على مواقع عسكرية، من الصعب معرفة الحقيقة فورًا، حيث تحتاج مثل هذه الأمور إلى وقت للتحقق وتحليل الصور والمعلومات."
وأضاف أن بعض الجماعات المسلحة تتعمد وضع معدات عسكرية قرب المناطق السكنية أو الحساسة، مما يجعل أي ضربة عسكرية تسبب خسائر مدنية، ويمنحهم ذريعة لاتهام الولايات المتحدة بالاستهداف العشوائي.