سواليف:
2025-01-24@13:18:51 GMT

ضبط 21 شخصاً يمارسون طب الأسنان بلا شهادة

تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT

ضبط 21 شخصاً يمارسون طب الأسنان بلا شهادة

#سواليف

قال الدكتور #عازم_القدومي، نقيب #أطباء_الأسنان، إن المطالب المتعلقة بحقوق المهنة والعلاوات قد تم حلها تقريباً بالتعاون مع #وزارة_الصحة، حيث تم إغلاق الملف بشكل كامل.

وأوضح الدكتور القدومي أن أحد أبرز المسائل التي تم التطرق إليها هي ضرورة تفعيل القوانين المتعلقة بإغلاق المنشآت المخالفة في مجال طب الأسنان، بحسب الرأي.

وأكد الدكتور القدومي أن هناك #مخالفات جسيمة تشمل وجود أشخاص يمارسون مهنة طب الأسنان دون أن يكونوا أطباء، حيث بلغ عددهم حوالي 21 شخصًا. وقد تم رصد هؤلاء الأشخاص وضبطهم من قبل النقابة، إلا أن النقابة ليس لديها صلاحية إغلاق هذه المنشآت، وتعتمد هذه الصلاحية على وزارة الصحة، مشيرا إلى أنه تم مخاطبة وزارة الصحة بخصوص هذه المخالفات من قبل أطباء الأسنان، ويتمنون أن يتم التعاون مع الوزارة لتفعيل القوانين وإغلاق هذه المنشآت المخالفة، بهدف حماية المواطن والمريض.

مقالات ذات صلة الاثنين .. أجواء خريفية معتدلة 2023/09/25

وفي إطار تحقيق المزيد من التقدم في هذا الصدد، أعلن الدكتور القدومي عن عزمه عقد ندوة مع السلك القضائي لمناقشة هذه المسائل بتفصيل مع قضاة مختصين في هذا المجال، بهدف تعزيز تفعيل القوانين وحماية مهنة طب الأسنان ومصلحة المرضى.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف أطباء الأسنان وزارة الصحة مخالفات طب الأسنان

إقرأ أيضاً:

وكيل وزارة المالية الدكتور أحمد حجر: استمرارُ صرف نصف الراتب سيحسن مستويات الدخل

يمانيون../
علَّق الخبيرُ المالي والاقتصادي –وكيلُ وزارة المالية– الدكتور أحمد حجر، على تنفيذ الآلية الاستثنائية للمرتبات وانعكاسها الإيجابي على السوق اليمني والوضع الاقتصادي، في إطارِ معالجات صنعاء لتأثيرات الحرب الاقتصادية التي تقودُها دولُ التحالف ضد اليمن واليمنيين.

وفي تصريحات له، شدّدَ الدكتور أحمد حجر، على ضرورة مضاعفة العمل في تعزيز الموارد المتاحة لضمان استمرار صرف نصف راتب لموظفي وحدات الخدمة العامة والتوسع فيها ما أمكن ذلك.

وأؤكّـد وكيل وزارة المالية، أن “هناك انزعَـاجًا شديدًا ينتاب دول العدوان الأمريكي السعوديّ الإماراتي، بشكل غير مسبوق؛ كونها تستخدم سياسة التجويع كاستراتيجية لإخضاع الشعب اليمني بعد فشل كُـلّ خياراتها العسكرية”، لافتًا إلى أن “دول العدوان سعت خلال الفترات الماضية إلى عرقلة كُـلّ التوجّـهات والأعمال التي من شأنها تحسين الأوضاع الاقتصادية”.

وحول التأثير الذي تركه انقطاع المرتبات بفعل نهب الثروات والموارد من قبل تحالف العدوان وأدواته، يواصل الدكتور حجر في تصريحاته بالقول: “لقد كان تأثيره كبيراً؛ فمن المعلوم أن انخفاض مستوى الدخول عامة وتوقف صرف مرتبات وحدات الخدمة العامة ساهم وبدرجة كبيرة إلى جانب ارتفاع مستوى الأسعار في حدوث انخفاض كبير في القدرة الشرائية للمجتمع وهذا ما ترتب عليه انخفاض حجم الطلب الكلي للمجتمع على السلع والخدمات وبالأخص الأَسَاسية، ما أحدث ركوداً اقتصاديًّا، مُشيرًا إلى أن انقطاع المرتبات أَيْـضًا أَدَّى إلى “انخفاض مستوى الأرباح والذي نتج عنه انخفاض حجم الأوعية الإيرادية، ومعه انخفاض حجم الإيرادات العامة المحصَّلة”.

وفي هذا السياق أَيْـضًا أضاف الدكتور أحمد حجر أنه “مع حالة الركود الاقتصادي الذي حصل كان هناك عزوف في القطاع الخاص عن الاستثمار لتوسيع الإنتاج أَو الاستثمار في مشاريع جديدة”، لافتًا إلى أن بيئة العدوان والحصار وإجراءات الأعداء في المسار الاقتصادي دفعت بعض رجال المال والأعمال “إلى تهريب رؤوس أموالهم إلى الخارج للأسف الشديد؛ ما أَدَّى إلى تراجُعِ فرص العمل وبالتالي تراجع “الدخول” ومن ثم استمرار تزايد معدلات الفقر والتدني الكبير في معدلات النمو الاقتصادي”.

وبعدَ المعالجات المؤقتة المتمثلة في الآلية المؤقَّتَة لدعم فاتورة المرتبات، ينوّه وكيل وزارة المالية، إلى أن “الاستمرار في صرف نصف راتب والتوسع في ذلك سوف يؤدِّي إلى إنعاشِ الطلب وسيحسِّنُ من توسيع الأوعية الإيرادية؛ وبالتالي زيادة الإيرادات وتحسين مستويات الدخول؛ ما يترتَّبُ عليه الحد من نسب الفقر والبطالة”، مؤكّـدًا أن هذه المعالجاتِ ستدفعُ الشرفاءُ من رجال المال والأعمال لزيادة استثماراتهم للإسهامِ في تعزيز النمو والانتعاش الاقتصادي الوطني.

وتطرَّقَ وكيلُ وزارة المالية الدكتور أحمد حجر إلى النجاحات اليمنية الباهرة في التصنيع العسكري، مؤكّـدًا أن هذا النجاحَ يلزمُه انفراجةٌ اقتصادية للمواطنين، مؤكّـدًا أن “توفيرَ الحكومة للموارد المالية اللازمة للصمود العسكري والتصنيع العسكري وتحقيق الأمن في كافة المناطق الحُرَّةِ إلى جانب تمويل الخدمات الأَسَاسية وتشغيل الوحدات الحكومية؛ يعتبر منجزاً كَبيرًا جِـدًّا بل ومعجزة ربانية”، مُشيرًا إلى أن الشعبَ والدولةَ تحمَّلوا “أعباءَ هذه الظروف وسياسة الحصار بصبر وإيمان وثبات قلّ نظيره”.

ويلفت الدكتورُ أحمد حجر إلى أن “ما تدفعُه حكومةُ التغيير والبناء في الفاتورة المؤقتة لدعم المرتبات، يُعتبَرُ مديونيةً على دول العدوان”، منوِّهًا إلى أن “دولَ العدوان تنهبُ ما يقارب٦٠ % – ٧٠ % من إيرادات الدولة سواء من عائدات النفط والغاز أَو الضرائب والجمارك أَو القروض والمساعدات أَو غيرها”.

ويضيفُ حجر في هذا السياق “وبحسب تقديري الشخصي فَــإنَّ حجمَ الخسائر الحقيقية للموازنة العامة تقاربُ (١٠٠) مليار دولار، سواءٌ أكانت مرتبات أَو مقابلَ أسعار تكاليف المشاريع الانمائية التي لم يتم تنفيذها أَو كان مخطَّطاً تنفيذها خلال العشر سنوات من العدوان أَو زيادة تكاليف الدين العام ونحوه”.

وفي ختام تصريحاته، شدّد وكيل وزارة المالية الدكتور أحمد حجر على ضرورة “استرجاع الأموال المحجوزة لدى دول العدوان، إلى جانب دفع تكاليف أضرار وتداعيات العدوان علينا أيضاً”.

المسيرة

مقالات مشابهة

  • برلمانية عن منح الصحة العالمية مصر شهادة: السيطرة على فيروس B إنجاز جديد
  • أضرار تناول المشروبات الغازية يوميًا على الصحة
  • "الأملغم" الزئبقي لحشو الأسنان ضار بالصحة والبيئة!!
  • أضرار تناول العلكة يوميًا وتأثيرها على الصحة
  • الصحة تبدأ المرحلة الرابعة من المرور الميداني على المنشآت الطبية.. تحقيق وتوفير نواقص الأدوية
  • تبييض الأسنان في المنزل..هذا ما ينصح به أطباء الأسنان
  • عاجل - كيفية الاستعلام عن لقاح كورونا.. الخطوات والتفاصيل للمسافرين
  • أطباء يحذرون من أدوات موجودة بمطبخك.. خطيرة على الصحة العامة
  • وكيل وزارة المالية الدكتور أحمد حجر: استمرارُ صرف نصف الراتب سيحسن مستويات الدخل
  • وزير الصحة يناقش سبل التعاون مع المدير الإقليمي لمنظمة أطباء بلا حدود