العرب القطرية:
2025-04-28@21:30:49 GMT

تدشين كتاب «إكسبو 2023 الدوحة».. الجمعة

تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT

تدشين كتاب «إكسبو 2023 الدوحة».. الجمعة

تدشن اللجنة الوطنية لاستضافة إكسبو الدوحة 2023 للبستنة، مساء الجمعة المقبل كتاب اكسبو 2023 الدوحة، تحت رعاية سعادة الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز تركي السبيعي وزير البلدية رئيس اللجنة، بحضور سفراء دول مشاركة بالإكسبو وعدد من الشخصيات العالمية والمحلية 
وقال السيد عبدالله بن سالم السليطين رئيس هيئة تحرير الكتاب «إن كتاب اكسبو 2023 الدوحة جاء في وقته تماما، حيث يضم الكتاب معلومات هامة عن الدول المشاركة في هذا المعرض، إضافة الى تاريخ موجز عن معارض البستنة السابقة خلال الستين عاماً- منذ الدورة الأولى عام 1960 حتى الدورة الأخيرة في عام 2019، وأشار الى انه من دواعي الفخر أن تستضيف دولة قطر أول معرض للبستنة يعقد في منطقة الشرق الأوسط، معربا عن سعادته بمشاركة لجنة الإكسبو والتي يترأسها سعادة الوزير في الترويج لهذا الحدث الكبير، والذي يضع قطر في مكانة متقدمة في منطقة الشرق الأوسط والخليج كأول دولة تستضيف معرض اكسبو للبستنة، والذي يأتي بعد استضافة كأس العالم 2022 والذي جعل دولة قطر في مقدمة الدول فلله الحمد والمنة.


وأعلن السيد السليطين أن أكثر من 30 سفيراً من السفراء المعتمدين بالدولة أكدوا مشاركتهم وحضورهم تدشين هذا الكتاب، الأمر الذي يجعل من هذا الحفل والذي سيعقد قبل ثلاثة أيام فقط من افتتاح الإكسبو مناسبة دبلوماسية راقية.
ورحب السليطين برعاة الكتاب، وفي مقدمتها شركة مواني قطر كراع رئيسي ومجموعة السليطين كشريك استراتيجي وكيو ترمنلز، وشركة الريل كرعاة ذهبيين، وجامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا وشركة مواصلات، والمجموعة الإسلامية للتأمين كرعاة فضيين.
وأعرب أحمد علي الانصاري – مدير العلاقات العامة والاتصال والتسويق في «مواني قطر» عن سعادته في أن تكون «مواني قطر» الراعي الرئيسي لكتاب «اكسبو 2023 الدوحة» الذي سيكون مساهما محوريا في تثقيف الجمهور وتعريفه بأول حدث دولي من نوعه للبستنة في قطر والشرق الأوسط وشمال إفريقيا، علاوة على دوره بالتعريف بالجهود المبذولة من قبل مؤسسات الدولة في سبيل تحقيق الاستدامة البيئية والأمن الغذائي من خلال الحلول المبتكرة للارتقاء بالقطاعات الزراعية والغذائية في الدولة.
وأضاف: تأتي رعايتنا لهذا الكتاب انطلاقا من مسؤوليتنا الاجتماعية والتزامنا بدعم الفعاليات الكبرى في الدولة، والتي نسعى من خلالها لتعزيز الاستدامة البيئية والوعي بالابتكار البستاني والتقنيات الحديثة في مجال الزراعة دعما لرؤية قطر الوطنية 2030، كما تؤكد هذه الرعاية جهودنا المستمرة لتحقيق مبادئ الاستدامة الثلاثة، البيئية، والاقتصادية والاجتماعية والتي هي جزء لا يتجزأ من استراتيجية مواني قطر لتحقيق التميز التشغيلي، وتلبية احتياجات بيئتنا وعملائنا والصناعة البحرية العالمية.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر إكسبو الدوحة

إقرأ أيضاً:

كتاب بغلاف مصنوع من جلد قاتل أُعدم قبل نحو 200 عام.. ما قصته؟

سلط تقرير نشره موقع "بي بي سي نيوز" الضوء على اكتشاف صادم في متحف سوفولك بالمملكة المتحدة، حيث تبين أن غلاف أحد الكتب المعروضة مصنوع من جلد قاتل أُعدم علنا قبل ما يقرب من قرنين من الزمن.

وأشار التقرير إلى أن الكتاب المحفوظ في متحف قاعة مويس ببلدة بوري سانت إدموندز، كان لسنوات طويلة موضوعا منسيا على أحد رفوف المكتبة، قبل أن يتبين أن جلده مستخلص من جثة ويليام كوردر، الذي أُدين بقتل امرأة تُدعى ماريا مارتن عام 1827، في جريمة هزت المجتمع البريطاني حينها وعُرفت باسم جريمة قتل "الحظيرة الحمراء".

وبحسب القائمين على المتحف، أُعدم كوردر علنا عام 1828، وشُرحت جثته بعدها. وقد استُخدم جزء من جلده لتجليد كتاب يوثق محاكمته، سلّمه لاحقاً ورثة الجرّاح الذي أجرى التشريح إلى المتحف في ثلاثينيات القرن العشرين.



لكن المفاجأة جاءت العام الماضي، حين عُثر على نسخة ثانية من الكتاب، يُعتقد أنها أيضا مغطاة بجلد كوردر، حيث كانت مخزنة بهدوء في مكتب المتحف، وقد جرى عرض النسختين معا للزوار.

وتعود قصة الجريمة إلى بداية القرن التاسع عشر، حين كان كوردر، وهو شاب من عائلة مزارعين ميسورة، على علاقة بماريا مارتن، التي كانت تعيش مع أسرتها في قرية بولستيد.

خطط كوردر للهرب مع ماريا وتزوجها سرا، ودعاها إلى اللقاء في "الحظيرة الحمراء"، حيث قتلها بإطلاق النار على عنقها، ودفن جثتها هناك. لاحقا، فر كوردر إلى ضواحي لندن وادعى لعائلة ماريا عبر رسائل أنهما هربا إلى جزيرة وايت.

وبعد عام تقريبا، دفعت رؤيا حلمت بها زوجة والد ماريا العائلة إلى البحث عنها، ليُعثر على رفاتها مدفونة في مكان اللقاء.


وتمكنت السلطات من القبض على كوردر، الذي زعم أثناء محاكمته أن ماريا قد تكون قتلت نفسها، قبل أن يعترف لاحقا بأنه أطلق النار عليها خلال مشادة كلامية.

وتشير التقديرات إلى أن ما بين سبعة إلى عشرة آلاف شخص احتشدوا لمشاهدة إعدامه يوم 11 آب /أغسطس 1828، في مشهد غريب طغت عليه أجواء أشبه بالاحتفال، حيث كان الغناء والرقص حاضرين، بل عُرضت أجزاء من حبل الإعدام للبيع.

ولفت دان كلارك، مسؤول التراث في متحف قاعة مويس، إلى أن تدافع الجماهير كان هائلا لدرجة أن السلطات اضطرت لهدم جزء من سور السجن لإخراج كوردر إلى منصة الإعدام المؤقتة، حسب التقرير.

مقالات مشابهة

  • تل أبيب ترفض مقترح وقف إطلاق النار في غزة والذي يشمل إعادة كل المحتجزين
  • يديعوت أحرونوت عن مصدر إسرائيلي: تل أبيب ترفض مقترح وقف إطلاق النار في غزة والذي يشمل إعادة كل المحتجزين
  • شفق نيوز توثق فعاليات إيران إكسبو بمشاركة 100 دولة
  • كتاب بغلاف مصنوع من جلد قاتل أُعدم قبل نحو 200 عام.. ما قصته؟
  • جناح الإمارات في «إكسبو أوساكا» يستقبل 250 ألف زائر
  • «إكسبو أوساكا» يتجاوز المليون زائر في 13 يوماً
  • صورة: تفاصيل اجتماع وفد قيادة حماس مع وزير الخارجية التركي
  • جناح الإمارات في إكسبو أوساكا يستقبل الزائر رقم 250 ألف
  • تامر حسني يشعل أجواء الدوحة.. ليلة لا تُنسى مع جمهوره
  • وفد من حماس إلى القاهرة وآخر إسرائيلي في الدوحة