زوجة: بعت مصوغاتى لعلاج حماتى فحرضت زوجى وطلقنى.. اقرأ تفاصيل المأساة
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
"حماتي دمرت حياتي بعد أن عشت أرعاها طوال 8 سنوات، بعت مصوغاتي لعلاجها ومساعدة زوجي، وبالرغم منذ ذلك حرضت زوجي على الزواج وتسببت بطردي من مسكن الزوجية، لأعيش في عذاب بسبب تصرفاتها".. كلمات جاءت على لسان زوجة أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، أثناء ملاحقة زوجها بدعوى طلاق بعد خطبته لأخرى وتركها معلقة طوال 11 شهرا.
وتابعت الزوجة: "حماتي جعلتني ملاحقة بالاتهامات من الجميع بعد أن ادعت أنني تعديت عليها بالضرب -كذبا-، ودمرت حياتي وجعلت زوجي يطردني من المنزل، ليقيم ضدي دعوي طاعة، لأعيش في جحيم بسبب تعسفها ورغبتها في الانتقام مني".
وأشارت: "خرجت من مسكن الزوجية خاسرة كل شىء سرقوا منقولاتي وضاعت مصوغاتي بعد أن ضحيت بها لإنقاذ والدة زوجي، حتي نفقات أولاده رفض سدادهم، بعد أن عشت برفقتهم سنوات لم أقصر في حقهم وتنفيذ طلباتهم وتحمل طريقتهم في معاملتي وعيشي حياة بائسة".
والقانون أعفي الأب من مصروفات التعليم الأجنبي حال تعسره وعدم قدرته على السداد، حيث تقتصر المصروفات على المبالغ المستحقة لتعليم الصغير بالتعليم الحكومي، ولا يدخل فيها ثمن الملابس المدرسية كونها ضمن نفقة ملبس الصغير، كما لا تدخل فيها أجرة السيارة المدرسية لأن انتقالات الصغير ضمن نفقته على أبيه ويمكن تزويد الصغير بالعلم دونها.
يذكر أن المادة 18 من المرسوم 25 لسنة 1929 العدل بالقانون 100 نصت على أن نفقة الصغير على أبيه إذا لم يكن له مال، وتستمر نفقة الصغار على أبيهم إلى أن تتزوج البنت أو تكسب ما يكفى لنفقتها، وإلى أن يتم الابن 15 عاما من عمره قادرا على الكسب، فإن أتمها عاجزا عن الكسب لآفة بدنية أو عقلية أو بسبب طلب العلم الملائم لأمثاله ولاستعداده أو بسبب عدم تيسر هذا الكسب استمرت نفقته على أبيه، ويلتزم الأب بنفقة أولاده وتوفير المسكن لهم بقدر يساره وبما يكفل للأولاد العيش فى المستوى اللائق بأمثالهم، وتستحق نفقة الأولاد على أبيهم من تاريخ امتناعه عن الإنفاق.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة خلافات أسرية عنف أسري طلاق للضرر أخبار الحوادث أخبار عاجلة بعد أن
إقرأ أيضاً:
أزقة جنين الضيقة قد تشهد دمارا بسبب جرافات الاحتلال.. تفاصيل
أكدت ولاء السلامين، مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية» من رام الله، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل عمليتها العسكرية في مخيم جنين، مشيرة إلى أن المخيم، الذي تبلغ مساحته أقل من نصف كيلومتر مربع، يقطنه حوالي 14 ألف نسمة.
وأضافت السلامين، خلال رسالتها على الهواء مع الإعلامية هاجر جلال في برنامج «منتصف النهار» عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن التحركات العسكرية الإسرائيلية تشمل استعدادات للجرافات الثقيلة للتوغل داخل المخيم، مضيفة أن أزقة المخيم الضيقة ستجعل دخول الجرافات يتسبب في تهدم العديد من المنازل، ما ينذر بدمار واسع النطاق.
وأشارت إلى أن المخيم يشهد حركة نزوح كبيرة من قبل المواطنين، الذين توجهوا إلى دوار العودة ومناطق أخرى خارج المخيم، في محاولة لحماية أسرهم من تبعات العملية العسكرية، لافتة إلى أن قناصة جيش الاحتلال اعتلوا أسطح منازل الفلسطينيين في محيط المخيم، ما يزيد من التوتر والخطر على السكان.