فريق البحث والإنقاذ الأردني يستكمل مهامه في “درنة” ويغادر ليبيا
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أعلنت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية عودة فريق البحث والإنقاذ الأردني الدولي التابع لمديرية الأمن العام، بعد انتهاء أعماله الموكلة إليه في المناطق المتضررة من الفيضانات في ليبيا والتي استغرقت 10 أيام متواصلة، وذلك حسب البروتوكولات الدولية للمدد الزمنية لمشاركات فرق الإنقاذ.
وقالت الوزارة، في بيان صحفي أمس الأحد، إن الفريق الأردني ضم 88 عضوًا من بينهم خمسة أطباء من الخدمات الطبية الملكية، وفريق مختص بالبحث والإنقاذ باستخدام الكلاب المدربة.
يذكر أن فريق البحث والإنقاذ الأردني التابع لمديرية الأمن العام الأردنية، بدأ أعمال إغاثة المتضررين جراء السيول والفيضانات في مدينة درنة، بعد أن وصل المدينة في 15 سبتمبر الجاري.
كما أرسلت المملكة الأردنية في 13 سبتمبر، طائرة تحمل مواد إغاثية ومعدات للمناطق المتضررة جراء العاصفة “دانيال”؛ قدمتها الهيئة الخيرية الهاشمية تتكون من الخيم والبطانيات والفرشات والطرود الغذائية إلى المناطق المتضررة جراء السيول.
الوسومفريق البحث والإنقاذ الأردنيالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: فريق البحث والإنقاذ الأردني البحث والإنقاذ الأردنی
إقرأ أيضاً:
بالصور.. فريق "البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" يحتفل بالعرض الخاص
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أقيم بالأمس العرض الخاص لفيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو، بحضور نجوم الفيلم الفنانين عصام عمر، ركين سعد، أحمد بهاء، سماء إبراهيم والمنتجين محمد حفظي ورشا حسني والمخرج خالد منصور والسيناريست محمد الحسيني، كما حضر نجوم عدة لمساندة أبطال الفيلم منهم أحمد مالك و سارة عبدالرحمن وغيرهم مع تواجد كبير لرجال الصحافة والإعلام.
والمقرر أن يبدأ عرض الفيلم للجمهور يوم ١ يناير بدور العرض المصرية و٩ يناير بمنطقة الخليج.
وقال المخرج خالد منصور إنه سعيد للغاية بعرض الفيلم في دور العرض السينمائية المصرية فعلى الرغم من الحضور القوي الذي أثبته الفيلم في المهرجانات العالمية إلا أنه صنع الفيلم بالأساس من أجل الجمهور أولا، وينتظر بشدة ردود الأفعال هنا.
وأضاف خالد إن البداية دوما تتسم بالصعوبة، وكانت مغامرة من أجل العثور على منتج يؤمن بالمشروع ويقرر دعمه بدون معرفة مسبقة بكيفية ظهوره.
وأكد خالد أن صناعة الأفلام الروائية الطويلة تختلف تماما عن الأفلام القصيرة من حيث الحجم والإنتاج والإيقاع.
فيما تحدث الفنان عصام عمر عن سر إنجذابه لشخصية حسن التي أداها خلال الفيلم قائلا أن السر في فكرة التخلي، فلقد تخلى عنه والده في مرحلة الطفولة وهو لا يريد التخلي عن رامبو كما حدث معه،فشخصية حسن انفعالاتها داخلية ولا يتحدث كثيرا.
وأضاف عصام إن رامبو فيلم شعبي استطاعوا به كسر حاجز أفلام المهرجانات فهو يصلح للإثنين، وهو سعيد بكل الترحاب الذي لاقاه الفيلم في كل المهرجانات العالمية والآن متحمس لردود أفعال الجمهور في السينمات في مصر.
فيما قال المنتج محمد حفظي، إنه تحمس للغاية للفيلم فهو دائما ما يتحمس للأعمال الأولى خاصة لو كانت حيدة، وفكرة عرضه في المهرجانات العالمية كان شئ متوقع بالنسبة له.
وأضاف حفظي أن الفيلم ليس فنيا فقط بل إنساني أيضا، فبطل الفيلم حارس أمن يتبنى كلبا، رغم ذلك فإن الفيلم يناقش موضوعا اجتماعيا، من خلال نظرته للإنسان والحيوان.
بينما تحدثت المنتجة رشا حسني عن كواليس التصوير مع الكلب مؤكدة أن التعامل مع الكلاب ليس سهلا بالمرة واستعانوا بمدربين متخصصين وتم تدريب الكلاب لمدة شهرين بعد رحلة البحث والتطعيمات لأنهم كانوا كلاب شوارع.
وأضافت رشا أنها آمنت بالفيلم وفكرته، وعملت على الفيلم ليس فقط كمنتجة، ولكن أيضا عملت على تأمين ميزانية لتمويله وشاركت في رحلة البحث عن معامل لتطوير السيناريو.
وأكدت الفنانة ركين سعد إن الفيلم قريب جدا من الناس فشخصياته حقيقية وتعبر عنهم لذلك أحبوا أن يتم عرضه في السينما كما المهرجانات.
وأضافت أن شخصية أسماء التي تلعبها خلال الفيلم مؤثرة جدا خلال الأحداث، فهي ذات طبيعة متوسطة، وهي كركين لم تقدم هذا النمط من قبل، فالشخصية تتميز بشيء من الحساسية ولكنها معتمدة على نفسها في الوقت نفسه.
وقالت الفنانة سماء إبراهيم أنها سعيدة للغاية بالعرض الأول مع الجمهور المصري هنا في بلده ومتحمسة للغاية، وأكدت أنها استمتعت في الكواليس مع عصام عمر وباقي للفريق والمخرج خالد منصور.
وأضافت سماء أنها استمتعت جدا بالكواليس فالصعوبة فقط كانت في التصوير في البرد غير ذلك فخالد منصور مخرج متميز وواعد وذكي ويهتم بكافة التفاصيل.
بينما قال الفنان أحمد بهاء أن أكثر ما جذبه للفيلم هو السيناريو والفكرة الرائعة لمحمد الحسيني وخالد منصور، وقد أخذ وقته في المذاكرة شهورا طويلة وجمعتهم عدة جلسات عمل.
وأضاف بهاء إنه متحمس وقلق من عرض الفيلم في دور العرض السينمائية المصرية فهذا هو الامتحان الحقيقي في مواجهة الجمهور المصري على الرغم من عرضه في عدة مهرجانات عالمية والترخاب الذي لاقاه إلا أن مصر لها طعم آخر.
وتحدث السيناريست محمد الحسيني عن رحلة كتابته للفيلم مؤكدا إن الفكرة جاءة لخالد منصور أولا وعرضها عليه ثم بدأوا العمل عليه سنين طويلة بجانب أعمالهم.
وأضاف الحسيني أن المسودة الأخير التي تم عرضها هي رقم ١٣، لذلك فهو متحمس للغاية لعرضه بين الجمهور المصري.
IMG-20241230-WA0023 IMG-20241230-WA0022 IMG-20241230-WA0020 IMG-20241230-WA0021 IMG-20241230-WA0019 IMG-20241230-WA0016 IMG-20241230-WA0017 IMG-20241230-WA0018 IMG-20241230-WA0014 IMG-20241230-WA0015 IMG-20241230-WA0012 IMG-20241230-WA0013 IMG-20241230-WA0010 IMG-20241230-WA0011 IMG-20241230-WA0009 IMG-20241230-WA0007 IMG-20241230-WA0008 IMG-20241230-WA0005 IMG-20241230-WA0006 IMG-20241230-WA0003 IMG-20241230-WA0004 IMG-20241230-WA0002