باريس سان جيرمان يدرس إعارة عثمان ديمبيلي في يناير
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
تدرس إدارة باريس سان جيرمان إعارة التعاقد الجديد الفرنسي عثمان ديمبيلي بحلول شهر يناير القادم وفقا لصحيفة "ميرور" البريطانية.
وتعاقد الباريسيون مع الجناح البالغ من العمر 26 عاما خلال الصيف حتى عام 2028 في صفقة وصلت قيمتها لنحو 50 مليون يورو من برشلونة.
لكن اللاعب عجز عن ترك البصمة المطلوبة في اللقاءات التي خاضها مع سان جيرمان حتى الآن ولم يرتق لمستوى التوقعات حتى الآن تحت إمرة الإسباني لويس إنريكي.
ويبدو آرسنال وويست هام وتوتنهام هوتسبير مهتمين بضمه، علما بأن الغانرز يبدو الطرف الأكثر اهتماما بديمبيلي حتى الآن بحسب الصحيفة البريطانية.
وكان النجم الفرنسي قد قضى 6 مواسم في صفوف برشلونة تعرض خلالها للعديد من الإصابات التي أثرت على مستواه وحالت دون تقديمه العروض المقنعة بشكل مستمر رغم موهبته الكبيرة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ عثمان ديمبيلي باريس سان جيرمان لويس إنريكي برشلونة آرسنال ويست هام يونايتد توتنهام
إقرأ أيضاً:
السنغال تحقق في التجاوزات المالية للنظام السابق
قال وزير العدل السنغالي عثمان دياني إن الحكومة قررت فتح تحقيقات قضائية في جرائم مالية وقعت في الفترة الممتدة بين 2019 و2024، وهي نفس المدة التي تول خلالها الرئيس السابق ماكي صال تسيير البلاد في ولايته الثانية التي شهدت الكثير من الأحداث والتوترات.
ويأتي إعلان الحكومة فتح تحقيقيات قضائية بعد صدور تقرير ديوان المحاسبة الذي كشف عن اختلالات مالية، ومغالطة في كشوف الديون المستحقة على البلاد.
وأشار تقرير ديوان المحاسبة السنغالي إلى تزييف التقارير التي كانت تقدم للشركاء والمانحين بخصوص الوضع المالي للدولة، وأضاف أن حوالي 153 مليون دولار من عائدات الضرائب سنويا لا تصل إلى خزينة حكومة السنغال بسبب الاحتيال.
وأكد وزير العدل إلى أن هذا الاختلال قد يشكل جرائم اختلاس الأموال العامة، وغسيل الأموال والإثراء غير المشروع.
وكان رئيس الوزراء عثمان سونكو قال إن النظام السابق انتهج ما سماه "سياسة الاستدانة بدون ضوابط، وتزوير الأرقام"، معلنا في الوقت ذاته عن محاسبة جميع الضالعين في التزوير وإغراق البلاد في المشاكل المالية.
مؤامرةويتهم أنصار الرئيس السابق ماكي صال الحكومة الحالية بأنها تقوم بمؤامرة مكشوفة ضد خصومها السياسيين وتشويه صورتهم أمام الرأي الوطني.
إعلانوتقول المعارضة إن الهدف من التحقيقات هو تغطية السلطات على فشلها وعجزها عن تحقيق الإصلاحات والوعود التي قطعتها للناخبين السنغاليين.
واتهم وزير الشباب السابق باب مالك أندور رئيس الوزراء الحالي باختلاق الذرائع لعدم مواجهة المسؤوليات المنوطة به في التصدي للمشاكل الاقتصادية والاجتماعية للمواطنين.
وتوقعت الصحافة السنغالية أن تقوم الحكومة في الأيام القادمة بحملة اعتقالات ومحاكمات تطال عددا من الوزراء والمسؤولين الكبار في عهد نظام ماكي صال.
وتزامنت التحقيقات التي أعلنها وزير العدل مع تشكيل جبهة معارضة جديدة تهدف إلى مناهضة سياسات حزب "باستيف" الحاكم وقائده عثمان سونكو.