عمال كندا يتوصلون إلى اتفاق مع شركة فورد
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
قالت نقابة العمال الكندية (يونيفور)، الأحد، إن أعضاءها صوتوا لصالح التصديق على عقد جديد مع شركة "فورد" وهو ما يمثل ارتياحا لشركة صناعة السيارات الأميركية التي تخوض نزاعا منفصلا مع نقابة عمال السيارات في الولايات المتحدة على مطالب تحسين الأجور والمزايا.
وقالت يونيفور، التي تمثل نحو 5600 عامل كندي في صناعة السيارات، إن أعضاءها في فورد صادقوا على اتفاقية جماعية جديدة مدتها ثلاث سنوات.
وعرضت شركة فورد على أعضاء النقابة أن ترفع الأجور بنسبة تصل إلى 25 بالمئة في العقد الجديد. وتنص الاتفاقية على زيادة الأجور عشرة بالمئة في السنة الأولى، واثنين بالمئة في السنة الثانية، وثلاثة بالمئة في السنة الثالثة، ومكافأة لجميع موظفي الشركة على الإنتاج والجودة قدرها عشرة آلاف دولار.
وتوصلت شركة صناعة السيارات في ديترويت إلى اتفاق في اللحظة الأخيرة الأسبوع الماضي، مما حال دون وقوع إضرابات في مصانعها بكندا. وأعلنت نقابة عمال السيارات في الولايات المتحدة يوم الجمعة توسيع إضراباتها ضد شركات "جنرال موتورز" و"ستيلانتس".
وقالت النقابة الأميركية إنها أحرزت تقدما حقيقيا في المحادثات مع شركة "فورد"، لكن عمالها سيظلون مضربين عن العمل في مصنع التجميع التابع للشركة في "واين" بولاية ميشيجان.
وكانت يونيفور قد طلبت من "فورد" تحسين الأجور ومعاشات التقاعد ودعم العمال خلال التحول إلى السيارات الكهربائية، وكذلك ضخ مزيد من الاستثمارات. ولم تتوصل النقابة بعد إلى اتفاق مع "ستيلانتس" و"جنرال موتورز" لتجنب الإضرابات في منشآتهما الكندية.
ويشمل اتفاق "فورد" الجديد أعضاء نقابة العمال الكندية في مصانع الشركة في أونتاريو، بالإضافة إلى مراكز توزيع قطع الغيار في براماليا وباريس وأونتاريو وألبرتا. أخبار ذات صلة إضراب قطاع السيارات يتخذ منحى سياسياً في أميركا وزير الدفاع الأوكراني يعرب عن امتنان بلاده للمساعدات الكندية المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كندا إضراب بالمئة فی
إقرأ أيضاً:
قواعد جديدة للهجرة إلى كندا
قررت الحكومة الكندية تعزيز شروط الهجرة للعمال الأجانب واعتماد قواعد جديدة. مما يساعد على جذب الأشخاص الموهوبين والمؤهلين الذين يحتاجهم الاقتصاد الكندي.
Express Entry هو نظام إدارة طلبات الهجرة الرائد في كندا للأشخاص الذين يرغبون في الهجرة بشكل دائم. لا سيما من خلال برنامج العمال المهرة الفيدرالي، وبرنامج الحرف الماهرة، وفئة الخبرة الكندية وجزء من برنامج المرشحين الإقليميين.
وللحد من محاولات الاحتيال في إطار هذا البرنامج، أعلن مارك ميلر، وزير الهجرة. عن إجراءات جديدة. في هذه الحالة، لن يحصل مرشحو برنامج Express Entry على نقاط إضافية إذا كان لديهم عرض عمل.
كما سيؤدي هذا الإجراء المؤقت، الذي سيدخل حيز التنفيذ في ربيع عام 2025. إلى إزالة الحافز للبيع أو الشراء غير القانوني لدراسات تأثير سوق العمل. وذلك لتحسين فرص المرشح في الاختيار للاستقرار في كندا كمقيم دائم.
بمجرد تنفيذه، سيؤثر هذا التغيير على المتقدمين الذين يسعون للحصول على الإقامة الدائمة من خلال Express Entry.
علاوة على ذلك، سيتم تطبيقه على جميع المرشحين الذين لديهم عروض عمل في المجموعة وكذلك على المرشحين الجدد الذين يدخلون إليها.
ومع ذلك، لن يكون لهذا الإجراء الجديد أي تغيير بالنسبة للأشخاص الذين تمت دعوتهم بالفعل لتقديم طلب. أو الذين لا يزال طلبهم قيد التقدم.
وسيؤدي تنفيذ هذه الإجراءات الجديدة إلى تعزيز سلامة نظام الهجرة الكندي وجذب أفضل العقول من جميع أنحاء العالم. للعمل في البلاد. وذلك حتى يتمكن الجميع من الوصول إلى السكن والدعم الذي يحتاجونه لتحقيق النجاح.
قررت الحكومة الكندية تعزيز شروط الهجرة للعمال الأجانب واعتماد قواعد جديدة. مما يساعد على جذب الأشخاص الموهوبين والمؤهلين الذين يحتاجهم الاقتصاد الكندي.
Express Entry هو نظام إدارة طلبات الهجرة الرائد في كندا للأشخاص الذين يرغبون في الهجرة بشكل دائم. لا سيما من خلال برنامج العمال المهرة الفيدرالي، وبرنامج الحرف الماهرة، وفئة الخبرة الكندية وجزء من برنامج المرشحين الإقليميين.
وللحد من محاولات الاحتيال في إطار هذا البرنامج، أعلن مارك ميلر، وزير الهجرة. عن إجراءات جديدة. في هذه الحالة، لن يحصل مرشحو برنامج Express Entry على نقاط إضافية إذا كان لديهم عرض عمل.
كما سيؤدي هذا الإجراء المؤقت، الذي سيدخل حيز التنفيذ في ربيع عام 2025. إلى إزالة الحافز للبيع أو الشراء غير القانوني لدراسات تأثير سوق العمل. وذلك لتحسين فرص المرشح في الاختيار للاستقرار في كندا كمقيم دائم.
بمجرد تنفيذه، سيؤثر هذا التغيير على المتقدمين الذين يسعون للحصول على الإقامة الدائمة من خلال Express Entry.
علاوة على ذلك، سيتم تطبيقه على جميع المرشحين الذين لديهم عروض عمل في المجموعة وكذلك على المرشحين الجدد الذين يدخلون إليها.
ومع ذلك، لن يكون لهذا الإجراء الجديد أي تغيير بالنسبة للأشخاص الذين تمت دعوتهم بالفعل لتقديم طلب. أو الذين لا يزال طلبهم قيد التقدم.
وسيؤدي تنفيذ هذه الإجراءات الجديدة إلى تعزيز سلامة نظام الهجرة الكندي وجذب أفضل العقول من جميع أنحاء العالم. للعمل في البلاد. وذلك حتى يتمكن الجميع من الوصول إلى السكن والدعم الذي يحتاجونه لتحقيق النجاح.