وكيل تعليم قنا يكرم قادة الفرق الكشفية بالإدارات التعليمية
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
كرم الدكتور محمد السيد وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا، اليوم الأحد، قادة الفرق الكشفية بالإدارات التعليمية وأخصائي التربية الرياضية المتميزين ممن حصلوا على مراكز متقدمة على مستوى الجمهورية في العام الدراسي المنقضي .
شهد التكريم الذي نظم بقاعة معسكر قنا الدائم، كلآ من حسن عوض موجه عام التربية الرياضية، وحسين بلاش مسئول التربية الكشفية بالمديرية و جاد الله رمضان مدير معسكر قنا الدائم، و وتوجيه رياض الاطفال و مديرو المدارس المساهمة في تلك الإنجازات .
أشاد السيد بدور معلم التربية الرياضية الفاعل والمؤثر في انضباط العملية التعليمية بالمدرسة واسهامه في تهذيب سلوك التلاميذ و غرس قيم الولاء والانتماء وتقويم اتجاهاتهم.
يذكر أن حسن عوض موجه عام التربية الرياضية منح الدكتور محمد السيد وكيل وزارة التربية والتعليم شهادة تقدير عرفانا لما قدمه مدير تعليم قنا من مؤازرة ودعم للأنشطة التربوية بوجه عام والتربية الرياضية بصفة خاصة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مديرية التربية والتعليم بقنا
إقرأ أيضاً:
النائبة هالة أبو السعد: الشائعات سلاح موجه لضرب التنمية والاستقرار في مصر
قالت النائبة هالة أبو السعد، وكيل لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة بمجلس النواب، إن التقرير الصادر عن المركز الإعلامي لمجلس الوزراء يبرز مدى خطورة الشائعات التي تستهدف الدولة المصرية، خاصة مع التصاعد الملحوظ في معدل انتشارها خلال السنوات الأخيرة، ما يعكس محاولات مستمرة لضرب استقرار الوطن والتشكيك في جهود التنمية.
استغلال الأزمات العالميةوأشارت هالة أبو السعد، في بيان لها، إلى انه من خلال استعراض البيانات الواردة، يتضح أن عام 2024 شهد أعلى نسبة من الشائعات مقارنة بالسنوات الماضية، حيث بلغ معدل انتشارها 16.2%، وهو ما يمثل زيادة مطردة تعكس استغلال الأزمات العالمية والتحديات الداخلية لتكثيف الحملات المضللة.
ولفتت إلى أن تصاعد الشائعات بمعدل ثلاثة أضعاف خلال الفترة بين 2020 و2024 مقارنة بالفترة السابقة بين 2015 و2019 يؤكد أن الدولة تواجه حربًا إعلامية مستمرة، تستهدف التشكيك في سياساتها وإرباك الرأي العام، خاصة في ظل ما تشهده مصر من مشروعات كبرى وإصلاحات اقتصادية طموحة.
المحرك الأساسي للاستقراروأكدت وكيل لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة في مجلس النواب أن التركيز على قطاعي الاقتصاد والصحة باعتبارهما الأكثر استهدافًا من الشائعات يعكس بوضوح إدراك مروجي الأكاذيب لأهمية هذين القطاعين في التأثير على الرأي العام، مشيرة إلى أن الاقتصاد يشكل المحرك الأساسي للاستقرار، وأي محاولات للتأثير سلبًا على ثقة المواطنين في الأداء الاقتصادي من شأنها أن تثير القلق بشأن المستقبل، وهو ما يظهر جليًا في الشائعات المتعلقة ببيع الأصول أو فشل المشروعات التنموية أو تراجع قيمة العملة.