لميس الحديدي لصاحبة مقترح عودة العصا للمدارس: حضرتك كنتي بتضربي؟
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
قالت أمل عبد الحميد، عضو مجلس النواب إن مقترحها بعودة الضرب بالعصا في المدارس بشكل غير مبرح؛ هو مقترح منها بشكل شخصي كأم، ولايعكس توجه الحزب الشعب الجمهوري الذي تنتمي له، مؤكدة أن مقترحها هو محاولة لاعادة القيم والأخلاق للطالب المصري، لأن المجتمع الشرقي وديننا الإسلامي يرفض تدهور سلوكيات الطالب المصري.
وأضافت "عبدالحميد"، في مداخلة هاتفية ببرنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، اليوم الأحد أن المنظومة الحديثة في الفترات الاخيرة، واتباع النظم الغربية في علاج الصحة النفسية للطلاب في المدارس المصرية انعكس بالسلب على سلوك الطالب، حتى في احترامه لأسرته، ومن ثم إعادة فرض إحترام المعلم على تلاميذه عبرعودة الضرب غير المفرط، وهو أمر الأن يحدث في ولايات أمريكية، وفي التشريعات البريطانية.
تعيين المدرسين بعد وجود اختبارات تقييم نفسي للمدرسينوأوضحت أنها لاتطالب أن يكون الضرب مبرحًا، وأن يتم تعيين المدرسين بعد وجود إختبارات تقييم نفسي للمدرسين لمنع إساءة ستخدام أدوات العقاب المقترحه ومن ضمنها عودة العصا".
سيادة النائبة هل تعرضتي للضرب وانتي صغيرة؟وفي مناقشة ساحنة مع الاعلامية لميس الحديدي وجهت لها سؤالًا: سيادة النائبة هل تعرضتي للضرب وانتي صغيرة
لترد النائبة نعم كان لي مدرسة تقوم بضربي ولكنها تحبني وكنت أحبها وأخشاها، ولا أنزعج من ضربي لاني أعرف أنها تحبني لترد الحديدي ساخرة : يعني حضرتك عاوزة ترجعي الضرب للمدرسة ونعمل تست نفسي للمدرس نشوف هيدي كام ضربة ؟.
لتعقب النائبة: "إقتراحي وضع ضوابط للضرب في المدارس بمعنى إستخدام العصا للترهيب والتخويف للطالب، وإعطاء فرصة للمدرس للسيطرة على أداؤه وأداء المنظومة التعليمية داخل الفصل، وهو أسلب تربينا عليه أعتقد سيكون له تأثير إيجابي على التعليم خاصة أن المنظومة الحديثة فشلت في الغرب، فما بالك بمجتمعنا الشرقي.
لتعقب الحديدي: لايجب العودة للوراء، ويجب تحديث سبل التربية.. والضرب مش هيربي أجيال في المدارس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برنامج كلمة اخيرة فی المدارس
إقرأ أيضاً:
جنازته كانت مليانة ألم وحزن.. لميس الحديدي تنعى الراحل سليمان عيد بكلمات مؤثرة
نعت الإعلامية لميس الحديدي الفنان الراحل سليمان عيد، الذي توفي عن عمر ناهز 63 عامًا، ووصفت رحيله بالمفاجئ والصادم، خاصةً أنه كان وسط أصدقائه قبل وفاته بساعات قليلة.
وقالت الحديدي، خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة" على شاشة ON: “الفنان سليمان عيد أيقونة من أيقونات البهجة المصرية. الوفاة كانت مفاجئة، وكان لسه مع أصدقائه، وتوفي في اليوم التالي”.
وأضافت بتأثر: “هذه هي الحياة... جنازته كانت صعبة جدًا، وكانت مليانة ألم وحزن”.
كما أشارت إلى أن الموت المفاجئ يُعد مرعبًا، خاصةً إذا كان من شخص قريب، قائلة: “الموت المفاجئ ده مرعب، خصوصًا لما يكون من صديق أو حد قريب.. كل الفنانين اتأثروا”.
واختتمت حديثها بتسليط الضوء على شخصية سليمان عيد المحبوبة في الوسط الفني: “الوجه الضاحك.. يمكن مكنش بيظهر كتير في المسلسلات، لكنه كان صديق الكل وحبيبهم”.