انتقل إلى رحمة الله تعالى، أمس الأحد، عميد عائلة العلوي رجل الأعمال السيد علوي موسى جعفر العلوي عن عمر 81 عامًا. والراحل رئيس مجلس إدارة معامل العلوي والكومد، كما أنه أحد مؤسسي شركة البحرين للسينما، إضافة إلى إسهامات تجارية عديدة أخرى في قطاع المال والأعمال. وُلد الراحل علوي موسى جعفر العلوي في فريق المخارقة بالمنامة عام 1942، وينحدر من أسرة عريقة عُرفت بتجارتها باللؤلؤ بين الخليج والهند، وشخصياتها البارزة التي كان لها دورها المبكر في الإسهام في بناء الدولة الحديثة، وهو النجل الأكبر للمرحوم الوجيه السيد موسى السيد جعفر العلوي الذي كانت له مكانة اجتماعية مهمة.

الراحل سيد علوي هو أخ كل من السادة جلال وسلمان ومحمد وعلي، وزوج السيدة نجيبة السيد كاظم العلوي، ولديه ستة أبناء، هم السادة باسم وأحمد وأمجد ونجلاء ومريم وفاطمة. سيتم تشييع الجثمان من مقبرة المنامة عصر الاثنين 25 سبتمبر، وسيقام مجلس العزاء للرجال في مأتم الحاج علي عبدالله خميس في الزنج، بدءًا من الثلاثاء واليومين التاليين صباحًا وعصرًا، وللنساء في منزل المرحوم بالماحوز؛ منزل: 284 طريق: 3203 مجمع: 332.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا

إقرأ أيضاً:

الرجالة كانت بتغير منه.. طليقة مصطفى فهمي تكشف أسرارا عن حياتهما قبل الانفصال

تحدثت الإعلامية فاتن موسى، عن علاقتها بطليقها الفنان الراحل مصطفى فهمي، في أول ظهور إعلامي بعد وفاته، من خلال برنامج “قعدة ستات” الذي تقدمه الإعلامية مروة صبري، ويعرض عل قناة "ألفا اليوم".

وأشارت إلى أن الفارق العمري بينهما لم تشعر به، بينما كان الآخرون يلاحظون هذا الفارق، ولم يكن يروق لهم. 

وأضافت موسى أن الرجال كانوا يغارون من مصطفى فهمي؛ لأنه كان محظوظًا، في حين كانت النساء يغارون منها؛ لأنها كانت متزوجة منه.

خلال مشاركتها في برنامج "قعدة ستات" مع الإعلامية مروة صبري، وجهت فاتن موسى رسالة مؤثرة إلى طليقها الراحل في ذكرى الأربعين من وفاته، حيث قالت: لم أنسه لحظة، كان دائمًا إلى جانبي، كل فترة فراق كانت معه، ولم أتمكن من تخطيه أو أن أرى أحدًا غيره أبدًا. وأضافت: الله يرحمه، إن شاء الله هو الآن في مكان أفضل، ويكون قد عرف كل شيء على حقيقته، دون تزييف.

في منشور عبر حسابها على الانستجرام، كتبت فاتن موسى رسالة مؤثرة،بمناسبة مرور أربعين يومًا على رحيل مصطفى فهمي، قالت فيه: في ذكرى أربعين رحيلك الموجع يا مصطفى، لا يسعني إلا أن أتذكر شريطًا من الذكريات السعيدة التي جمعتنا لسنوات طويلة. مرت هذه السنوات وكأنها لحظات، ولكن لم يكتب لها الاستمرار. لكل شيء نهاية، وبرحيلك كان أمر الله أن ينتهي مشوارك في هذه الدنيا. رغم أن الحياة كانت تليق بك، إلا أن مشيئة الله كانت هي الأسمى.

وأضافت: أربعون يومًا على فقدك مرت سريعًا، وكل شيء يمر بسرعة مهما عظم أو صغر. والله وحده يعلم ما تخفيه القلوب، وما تنطقه الألسن وتظهره الأعين. أدعو لك بالعفو والمغفرة في الآخرة، حيث الحق وميزان العدل. هناك عدل الله ورحمته وانتصار الحق على الباطل. فمن يعمل خيرًا ولو كان بمقدار ذرة، سيرى أثره، ومن يعمل شرًا سيراه أيضًا. عفا الله عنك، وأسكنك فسيح جناته. الفاتحة لروحك".

مقالات مشابهة

  • السيد ذي يزن: رياضة الهوكي تحظى بالعناية السامية من أجل الوصول بها إلى المستويات العليا في الساحة الرياضية
  • حكم نسب الأعمال الكتابية لغير كاتبها .. الإفتاء ترد
  • خطاب السيد جعفر الميرغني ؟: من وراء رسالة الختمية!
  • «حياتي الحلوة».. حكاية أغنية لحنها الراحل محمد النادي غناء رامي جمال
  • السيد خامنئي: الجمهورية الإسلامية في إيران ليس لديها قوى بالوكالة
  • الرجالة كانت بتغير منه.. طليقة مصطفى فهمي تكشف أسرارا عن حياتهما قبل الانفصال
  • السيد عبدالله بن حمد .. الصفي الرضي
  • عندما يتحدث بن علوي
  • حكومة الإطار ترسل للبرلمان التعديل الرابع لقانون الانتخابات لتكريس الحكم الإيراني في العراق
  • تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة إمام المنصورة المتوفى بالحرم المكي.. «طلبها ونالها»