بوابة الوفد:
2025-03-19@17:18:59 GMT

هل يشتري إيلون ماسك هاتف iPhone 15 الجديد

تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT

إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم ومالك منصة التواصل الاجتماعي X (تويتر سابقًا)، غالبًا ما كانت تربطه علاقة حب وكراهية مع شركة أبل. 

تبين أن ماسك  ينتقد شركة Apple بعد وقت قصير من توليه مسؤولية شركة X، لكنه روج لاحقًا أيضًا لإعلانات Apple المستمرة على المنصة كدليل على أنها آمنة للآخرين أيضًا.


ومع ذلك، في الآونة الأخيرة، يبدو أن ماسك قد وجد سحرًا جديدًا مع الرئيس التنفيذي لشركة Apple، تيم كوك، وأحدث سلسلة iPhone 15 للشركة.


  
شارك تيم كوك صورًا لجهاز iPhone 15 Pro Max التقطها المصوران المشهوران ستيفن ويلكس وروبن وو. وكتب: “يظهر لنا المصوران المشهوران عالميًا ستيفن ويلكس وروبن وو أن الإبداع لا حدود له مع iPhone 15 Pro Max. تعرض صورهم الحية مناظر خلابة بدءًا من جمال الصيف في رود آيلاند وحتى صحارى يوتا الدنيوية الأخرى. شكرًا لك على عرض عملك."


رد " ماسك " على منشور كوك قائلاً: " جمال الصور والفيديوهات على iPhone لا يصدق "


وردًا على منشور آخر حول إطلاق سلسلة iPhone 15، كتب ماسك: “أنا أشتري واحدة!”

 

العلاقة الحلوة والمرة بين تيم كوك وإيلون ماسك:
في مقابلة مع برنامج Sunday Morning على شبكة CBS الأسبوع الماضي، قال تيم كوك إن شركة Apple تقوم باستمرار بتقييم ما إذا كان ينبغي لها الإعلان على X. وقال: "إنه شيء نسأل أنفسنا عنه باستمرار.


وأضاف: «بشكل عام، وجهة نظري هي أن تويتر خاصية مهمة. تعجبني فكرة وجودها للحديث وأن هناك ساحة للمدينة. هناك أيضًا بعض الأشياء التي لا أحبها."

وهذه ليست المرة الأولى التي تندلع فيها التوترات بين عملاقي التكنولوجيا. وبعد وقت قصير من استحواذ إيلون ماسك على تويتر في عام 2022، اتهم شركة آبل بوقف الإعلانات على المنصة.

وفي تغريدة له في ذلك الشهر، كتب ماسك: "لقد توقفت شركة أبل في الغالب عن الإعلان على تويتر. هل يكرهون حرية التعبير في أمريكا؟"

"ماذا يحدث هنا @tim_cook؟"، أضاف " ماسك ".

في وقت لاحق، دعا تيم كوك " ماسك " لعقد اجتماع في المقر الرئيسي للشركة في كوبرتينو، وتم التوصل إلى انفراج مع قرار شركة أبل بمواصلة الإعلان عن X، حسبما ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

بظل غياب النقل العام.. لبنان يشتري سيارات بـ 325 مليون دولار!

الاقتصاد نيوز - متابعة

يفرض نظام النقل في لبنان على المواطنين استخدام السيارات الخاصّة.

فالنقل العام غير موجود تقريباً، والنقل المشترك غير منظّم، وهو ما فتح الباب أمام سياسة امتلاك السيارة في البلد منذ أول الألفية الحالية.

وقد ازدادت هذه الظاهرة مع توسّع القطاع المصرفي الذي أصبح مصدراً لتمويل عمليات شراء السيارات عبر القروض التي كان يقدّمها حتى الانهيار في عام 2019.

ومنذ الانهيار شهد سوق استيراد السيارات تذبذباً لناحية كمية السيارات المستوردة، كذلك لمتوسط أسعارها.

ولكن مع انهيار القدرة الشرائية في البلد، بقي سوق استيراد السيارات حياً، إذ استورد لبنان بين عامي 2020 و2024 نحو 188 ألف سيارة.

بحسب أرقام الجمارك الأخيرة، استورد لبنان في سنة 2024 نحو 19200 سيارة قيمتها نحو 325 مليون دولار.

الرقم صغير نسبة إلى حجم استيراد السنوات الماضية، إذ يبلغ معدّل استيراد سنوات ما بعد الأزمة (2020-2023) 42300 سيارة سنوياً بقيمة 734 مليون دولار، أي إن استيراد سنة 2024 أقل بنسبة 54% من معدّل استيراد سنوات ما بعد الأزمة في عام 2019 من ناحية العدد.

الجدير بالذكر هو أن سنة 2022 شهدت استيراد سيارات بقيمة 1.3 مليار دولار، وهو رقم قياسي حتى بالنسبة إلى سنة 2018 (قبل الانهيار) عندما بلغت قيمة السيارات المستوردة 1.13 مليار دولار.

قد يكون أحد العوامل التي أسهمت في هذا الانخفاض هو الحرب التي شهدها لبنان منذ 7 تشرين الأول 2023، والتي انعكست على الحركة الاقتصادية في البلد بشكل عام، كما انعكست بشكل مؤكّد على سلوك المستهلكين اللبنانيين الذين جمّدوا الدخول في بعض نواحي الاستهلاك، خصوصاً في السلع التي تحتاج إلى رأس مال كبير، ومنها السيارات.

كما أن سنة 2024 شهدت ارتفاع الدولار الجمركي إلى 89 ألف ليرة للدولار الواحد، ما أسهم في ارتفاع كلفة استيراد السيارات على المستهلكين في لبنان مقارنة بسنوات ما بعد الأزمة عندما بلغت قيمة الدولار الجمركي 1500 ليرة للدولار، والذي عُدّل في نهاية 2022 إلى 15 ألفاً ومن ثم في آذار 2023 إلى 45 ألفاً، وهي أسعار كانت أقل من سعر الصرف في السوق في ذلك الوقت.

وقد انخفض معدّل قيمة كل سيارة مستوردة في عام 2024، حيث بلغ ما يقارب 16900 دولار للسيارة، وهو أقل من معدّل السنوات الماضية بنسبة 2%، حيث بلغ معدّل قيمة السيارة المستوردة الواحدة في السنوات الأربع اللاحقة للانهيار نحو 17300 دولار للسيارة.

لكنّ المفارقة هي أنه في عام 2024 بلغت نسبة السيارات الجديدة المستوردة نحو 28% من مجمل استيراد السيارات، وبلغت نسبة السيارات المستعملة المستوردة نحو 72%، في حين أن معدّل السيارات الجديدة في السنوات الأربع بعد الأزمة كان نحو 20%، والمستعملة 80%، ما يعني أنه من المفترض أن يكون معدّل قيمة السيارة الواحدة في عام 2024 أعلى من السنوات السابقة، لكنّ الواقع مختلف.

إلا أن نسبة السيارات الصغيرة الحجم المستوردة في عام 2024 كانت أكبر من معدّل السنوات السابقة (9.1% مقابل 5.7% في سنوات ما بعد الأزمة)، ما قد يُفسّر انخفاض قيمة السيارة الواحدة في هذه السنة.

فاتورة استيراد السيارات كانت مكلفة على الاقتصاد اللبناني قبل الأزمة، ولكنها بقيت مكلفة نسبياً بعد الأزمة أيضاً.

فمنذ عام 2020 استورد لبنان سيارات بنحو 3.2 مليارات دولار.

والكلفة لا تقتصر على استيراد السيارات، بل يتبعها أيضاً استهلاك إضافي للمحروقات، وقطع الغيار، والزيوت وغيرها من توابع القطاع.

في حين أن خيار إنشاء قطاع نقل عام يمكن أن يوفّر على فاتورة الاستيراد اللبنانية مليارات إضافية.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • طحنون بن زايد يناقش مع إيلون ماسك أهمية الذكاء الاصطناعي في تطوير الأنظمة الحكومية
  • مشكلة تؤرق مستخدمي هاتف آيفون الجديد
  • الخوف من تكرار الفضيحة .. آبل تتراجع عن iPhone 17 Air الأكبر بسبب الانحناء
  • إيلون ماسك: سنرحل إلى المريخ بحلول نهاية 2026
  • أنحف أيفون.. تسريبات تكشف عن ترقيات الأداء وميزات جديدة في سلسلة iPhone 17
  • بظل غياب النقل العام.. لبنان يشتري سيارات بـ 325 مليون دولار!
  • شركة أسمنت دار اليمن تبدأ التشغيل التجريبي لمصنعها الجديد
  • إيلون ماسك يخطط لإرسال الروبوت البشري Optimus إلى المريخ
  • إيلون ماسك يثير الجدل بقصة شعره القديمة.. صورة
  • دستور سوريا المؤقت الجديد.. خطوة واعدة أم تركيز للسلطة؟.. معظم الصلاحيات فى يد الشرع رغم الإعلان عن مبدأ الفصل بين السلطات