لاعب كرة قدم يتّهم سيلينا غوميز باستغلاله.. ويروي التفاصيل
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
اتّهم لاعب كرة القدم الأمريكية النجم الشهير "شانون شارب" المغنية العالمية "سيلينا غوميز" باستغلال شهرته بطريقة ساخرة.
اقرأ ايضاًوفي تفاصيل القصة فإن شانون شارب كشف عن الحادثة التي تواجد فيها مع غوميز في نفس اللحظة داخل أحد المطاعم.
وقال نجم كرة القدم إن الفريق الخاص بالفنانة العالمية قام باستخدامه كوسيلة إلهاء في المطعم لصالح الفنانة العالمية.
وأكّد شانون في تفاصيل قصته بانه عندما نهض وأراد المغادرة تبعته الفنانة والفريق الذي يعمل معها حتى يكون كغطاء لها.
إلا ان خطتهم لم تنجح أبدًا حيث ان شانون كان يجري مقابلة عندما انسحب الصحفي من أمامه وهو في منتصف الجملة للحصول على لقطة للنجمة العالمية.
وأضاف شانون بانه لا يعرف النجمة الشهيرة بشكل واضح، وانه لو كان على دراية بانها كانت في نفس المطعم لحرص على التقاط صورة معها.
وعلى صعيد آخر تواجدت الفنانة العالمية مؤخرًا في حفل VMAs وتألقت على السجادة الحمراء بفستان باللون الأحمر من توقيع مصمم الأزياء الدومينيكي اوسكار دي لارنتا.
وجاء الفستان بقصة الشيالات حول رقبتها وتصاميم ثلاثية الأبعاد انتشرت على كامل الفستان، وتركت شعرها منسدلًا.
وتصدرت غوميز حديث الجمهور بعد ساعات من انتهاء الحفل بسبب حديث الجمهور عن ملامح وردات فعل النجمة العالمية خلال الحفل، وخاصة ردة فعلها بعد إعلان ترشح كريس براون لجائزة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ سيلينا غوميز اخبار المشاهير سیلینا غومیز
إقرأ أيضاً:
الاستفزاز الرياضي
أتذكر مرحلة الشباب حين كنا نتزاحم لدخول الملاعب ومتابعة المباريات والتي كانت لا تخلو من الحركات الاستفزازية للاعبين خلال المباريات والتيa تلاقي ردات فعل كبيرة من الجمهور وتزيد اللعب حماسة بين الفريقين، هدير وأهازيج الجمهور الرياضي من على المدرجات لا ينقطع، حتى الجمهور كانت ردة فعله تكون كبيرة وتنطلق التعليقات على اللاعب والفريق المنافس، كل هذه الأمور كانت تحدث عندما كان الدوري اليمني يستمر لثمانية أشهر وإلى جانبه كأس الوحدة وكأس الجمهورية وغيرها من المشاركات الرياضية المستمرة طوال العام، أما اليوم فالدوري عمره شهر وطوال العام نيام، فلا حركات ولا جمهور ولا ردة فعل من الجماهير.
تطرقت لهذا الموضوع اليوم لحسرتي وتأسفي للواقع الرياضي اليمني الذي وصل إليه والضعف وتدني المستوى الرياضي خلال مشاركات منتخباتنا في المنافسات الرياضية وأخرها نتائج منتخبنا الوطني للشباب الذي خرج بنتيجة مذلة لم تكن في الحساب ولا على الخاطر، رغم تلك الآمال التي كانت معقودة عليه في مواصلة التألق والابداع والتميز الذي رسمه في الأذهان، والتأهل إلى الأدوار التالية والمشاركة في كأس العالم للشباب.
المهم نعود إلى موضوعنا واستفزاز اللاعبين للجمهور، فلا يمكن تجاهل أن بعض اللاعبين في الزمن الجميل يقومون بهذه الحركات كجزء من رغبتهم في لفت الأنظار أو محاولة إثارة الجماهير لدعم فريقهم، في حين أن البعض قد يفعل ذلك بدافع الانتقام أو رد الفعل على استفزازات سابقة من لاعبي الفريق الخصم، كما أن الحركات الاستفزازية قد تُستخدم أيضا للضغط على الحكم أو لتحفيز جماهير الفريق لتزيد من دعمها وتفاعلها مع الأحداث.
وكما يعرف عشاق الرياضة والأندية أن ردود أفعال الجمهور تتفاوت بشكل كبير إزاء هذه الحركات، في بعض الأحيان، يمكن أن يؤدي التصرف الاستفزازي إلى زيادة الحماسة والدعم من جانب الجماهير لفريقها، مما يجعل الأجواء أكثر توترا وحماسا ولكن في حالات أخرى، قد يشعل ذلك الفتيل بين جماهير الفريقين، ويؤدي إلى أعمال شغب وصدامات أو تهجمات كلامية على اللاعبين ولا ينتهي حتى عند بوابة الملعب بل يمتد إلى الشارع والبيت.
في النهاية رحم الله رياضة زمان واستفزازاتها، ورحم الله رياضة هذا الزمان الغائبة على الدوام والتي تعطلت خلالها كل الأنشطة والفعاليات الرياضية، وجعلتنا نتذكر كل جميل في الزمن الجميل حتى تلك الحركات الاستفزازية من اللاعبين والجمهور في الملاعب والتي أيضا كانت تُعد جزءا من لعبة كرة القدم ومتعتها.