خيري حسن: نشيد «بلادي بلادي» تأليف وتلحين سيد درويش.. وهذا الدليل
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي خيري حسن، إن النشيد الوطني "بلادي بلادي" منسوب لحنًا إلى سيد درويش وكلمات يونس القاضي، مشيرا إلى أنه بحث في الأمر، ووجد كتابات تكشف أن الكلمات واللحن لسيد درويش، وأن يونس القاضي استند على أنه سجل كلمات "بلادي بلادي" بحكم محكمة مختلطة عام 1923.
وأضاف، خلال لقائه ببرنامج "آخر النهار" مع الإعلامي محمد الباز، المُذاع على قناة "النهار"، أن الوثيقة التي تم الاستناد عليها في نسب كلمات النشيد لـ سيد زكي القاضي لا يوجد عليها أي أختام، وأنها حررت في 26 يناير 1923، وبالبحث عن التاريخ المكتوب؛ اكتشف أنه كان يوم جمعة.
وأشار خيري حسن، إلى أن يونس القاضي بدأ أيضًا حملة تشويه في 1926 ضد سيد درويش، فقال إنه كان مع سيد درويش وجليلة "حبيبة سيد درويش"، وأن سيد درويش قال لجليلة "احقنيني بحقنة مورفين"، ونفذت جليلة ما طلبه منها؛ فسقط على الأرض، فأصيب على إثرها بالتهاب رئوي ومات.
حقد أسودوتابع: "كل حكايات يونس القاضي عن سيد درويش كذب، وحقد أسود؛ لأن سيد درويش كان رجلا فنانا وملحنا كبيرا، وكان يرفض التعامل معه".
وطالب الكاتب الصحفي خيري حسن، بتكليف لجنة؛ حتى نحسم الجدل حول المؤلف الحقيقي لنشيد "بلادي بلادي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيد درويش يونس القاضي خيري حسن نشيد بلادي بلادي محمد الباز بلادی بلادی سید درویش
إقرأ أيضاً:
شهيدتان و4 جرحى في خان يونس و8 مصابين بينهم أطفال ونساء بالنصيرات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهدت سيدتان وأصيب أربعة آخرون جراء قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمنزل المواطن رياض أبو دقة في بلدة الفخاري جنوب شرق خان يونس. وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية وفا.
ولا تزال طواقم الإنقاذ تبحث عن مفقودين تحت أنقاض المنزل المدمر، في محاولة للعثور على أحياء بين الركام.
وقد أعلنت المصادر الطبية أن الشهيدين هما أنسام أحمد أبو دقة، وعليه رياض أبو دقة.
وفي استهداف آخر، أصيب ثمانية مواطنين بينهم سيدتان وخمسة أطفال ورجل، نتيجة قصف منزل لعائلة زُهُد في بلوك C بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
كما أفادت "وفا" بنسف قوات الاحتلال منازل سكنية أخرى في مخيم جباليا شمالي القطاع، وسط تزايد حدة القصف والتدمير في مناطق متعددة من غزة.
ووفقًا لأحدث بيانات وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع إلى 43391 شهيدًا و102347 جريحًا، بينما لا تزال مئات الجثث عالقة تحت الأنقاض. وتواجه طواقم الإسعاف والدفاع المدني صعوبات بالغة في الوصول إلى الضحايا وإنقاذ المصابين، حيث تعيق كثافة القصف وحالة الدمار الواسعة جهود الإنقاذ في القطاع.