ألف كتابه الشهير وجهاً لوجه.. مصور أمريكي يروي تجربة 72 يوماً قضاها بين جدران الدرعية
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
روى المصور الأمريكي بوبي صاقر تجربة التقاط عشرات الصور المميزة في المملكة، وخاصة بين جدران الدرعية التاريخية.
وتفصيلا، وبعد 72 يومًا قضاها صاقر متجولًا في الدرعية؛ التقط خلالها عشرات الصور المتميزة؛ عاد بوبي صاقر للمملكة بعد 5 أعوام، وقد جمع هذه الصور في كتاب يوثق تفاصيل جمال الدرعية التاريخية، أسماه "وجهًا لوجه".
وقال بوبي صاقر "أتيت إلى السعودية قبل 5 أعوام، وتجربتي في هذا المجال هي أنني جئت غريبا وغادرت كصديق، حيث قضيت 72 يوما داخل هذه الجدران بمفردي".
وأضاف "لقد طورت علاقة معها أشعر بها، أشعر الآن، وكأني التقط الصورة الأولى، إنها هندسة معمارية عظيمة، ولكن الشيء الأكثر أهمية هم الأشخاص الذين عاشوا هنا وقاتلوا ووصلوا وماتوا هنا، يقدسون الدرعية".
وختم بوبي صاقر بقوله "ولهذا اسم هذا الكتاب "وجها لوجه"، وأقصد بالوجه مجتمع الأشخاص الذين يعيشون هنا".
بعد 72 يومًا قضاها متجولًا في الدرعية؛ التقط خلالها عشرات الصور المتميزة؛ المصور الأمريكي "بوبي صاقر" يعود للمملكة بعد 5 أعوام، وقد جمع هذه الصور في كتاب يوثق تفاصيل جمال الدرعية التاريخية، أسماه "وجهًا لوجه". #اليوم_الوطني_السعودي_93 pic.twitter.com/6ND9m62V14
— هيئة الإذاعة والتلفزيون (@SBAgovSA) September 24, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الدرعية
إقرأ أيضاً:
بسبب مشروع عاش هنا.. مريم فخر الدين تتصدر التريند
تصدرت الفنانة الراحلة مريم فخر الدين تريند محرك البحث الشهير "جوجل"، بعد أن أدرج الجهاز القومي للتنسيق الحضارى اسمها ضمن مشروع عاش هنا، حيث تم وضع لافتة تحمل اسمها وعنوانها على باب منزلها الذى يقع فى شارع مراد بالجيزة، وذلك لتعريف المارة بها وتخليدًا لذكراها عبر الأجيال المتعاقبة.
نبذة عن مريم فخر الدين
ولدت الفنانة مريم فخر الدين في محافظة الفيوم في شهر يناير عام 1933 لأب مصري وأم مجرية.
بدأت بالتمثيل بالصدفة عندما تعاقد معها المصور عبده نصر والمخرج أحمد بدرخان على التمثيل في أول أفلامها ليلة غرام، ثم واصلت مسيرتها السينمائية، وتعتبر صاحبة الرقم القياسي في عدد البطولات حيث قامت ببطولة أربعمائة فيلم، وإلى جانب التمثيل أنتجت أيضا 9 أفلام.
و صعدت مريم فخر الدين سلم النجومية من خلال فترة الخمسينات والستينات في أدوار الفتاة الرقيقة الجميلة العاطفية المغلوبة على أمرها وأحيانا كثيرة التضحية ولكنها نجحت من حين لآخر في أن تخرج من دور هذه الشخصية النمطية.
و مع مطلع السبعينات اختلفت بحكم السن أدوار مريم فخر الدين على الشاشة وأصبحت تقوم بأدوار مختلفة تماما كدورها الشهير في فيلم الأضواء عام 1972 وقبله دور الأم في فيلم بئر الحرمان عام 1969.