نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2023.. عبر هذا الرابط
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2023.. انتهى تنسيق طلاب الشهادات الفنية 2023، وفقا لقواعد وإجراءات القبول بالجامعات التي حددها المجلس الأعلى للجامعات، بتنسيق العام الجامعي الجديد 2023 - 2024.
بدأ فحص رغبات طلاب الشهادات الفنية للالتحاق بالكليات والمعاهد والجامعات التكنولوجية بالعام الجامعي الجديد 2023 - 2024، على أن تعلن النتيجة بعد خلال 23 ساعة.
موعد نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2023
ومن المنتظر أن يعلن موقع التنسيق الإلكتروني نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2023، خلال فترة لا تتعدى الـ 72 ساعة من غلق باب تسجيل الرغبات في تنسيق الدبلومات الفنية 2023، بعد انتهاء أعمال التنسيق وترشيح الطلاب للمعاهد والكليات لطلاب الشهادات الفنية 2023 -2024 لكل التخصصات نظامي 3 و5 سنوات.
وأوضح مكتب التنسيق أنه يمكن للطلاب المسجلين ضمن تنسيق الدبلومات الفنية للعام الحالي 2023 الاستعلام والحصول علي نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2023 فور إعلانها من خلال الضغط علي الرابط التالي: رابط نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2023.
خطوات الحصول علي نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2023 برقم الجلوس
ويمكن للطلاب الاستعلام عن نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2023 برقم الجلوس والرقم السري حال اعتمادها وإعلانها رسميا من خلال موقع التنسيق، وفقا للخطوات الآتية:
-الدخول إلى موقع التنسيق الإلكتروني من هنا.
-اختيار نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية
-إدخال رقم الجلوس والرقم السري للطالب.
-الضغط على الاستعلام عن النتيجة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نتیجة تنسیق الدبلومات الفنیة 2023 الدراسی الجدید عین شمس
إقرأ أيضاً:
بن مبارك يجدد مطالبته للمنظمات بنقل مقراتها إلى عدن ويشكل لجنة تنسيق مشتركة مع الأمم المتحدة
طالب رئيس الحكومة اليمنية، منظمات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بنقل مقراتها إلى عدن، متعهدا بتوفير الحكومة كل الدعم اللازم لضمان انتقال سلس وآمن للمنظمات، وإنجاح مهامها وتدخلاتها.
جاء ذلك خلال اجتماع مشترك بين الحكومة وفريق الأمم المتحدة القطري في اليمن برئاسة رئيس مجلس الوزراء أحمد عوض بن مبارك، في العاصمة المؤقتة عدن، لمناقشة أولويات العام 2025م، لتحديد أوجه التكامل وفق الأولويات العاجلة، في ظل التحديات التمويلية المتوقعة.
وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن الاجتماع أقر تشكيل لجنة تنسيق دائمة مشتركة بين الحكومة والأمم المتحدة في اليمن بهدف تحديد التوجه الإستراتيجي لتدخلات الأمم المتحدة بما يتماشى مع أولويات الحكومة، والإشراف ومراقبة واستعراض الأداء العام والتقدم المحرز، بالإضافة إلى ضمان الارتباط بالعمليات التنموية المحلية والإقليمية والدولية.. مؤكداً على اللجنة التركيز على الانتقال من المساعدات الإنسانية إلى التعافي والتنمية المستدامة بما يخدم مصالح الشعب اليمني.
اعتمد الاجتماع، الشروط المرجعية لعمل اللجنة المشتركة، لتنفيذ مهامها الرئيسية في تعزيز المواءمة الاستراتيجية بين الأولويات الوطنية للحكومة والأطر الإنمائية للأمم المتحدة.
واعتبر بن مبارك في كلمة له، أن الاجتماع فرصة لتعزيز التنسيق بين الحكومة ومنظمات الأمم المتحدة، وتصويب المسار لضمان انسجام جهود المانحين مع أولوياتنا الوطنية وخطة الحكومة لتعزيز التعافي الاقتصادي (2025 – 2026)، مما يسهم في تحقيق تنمية مستدامة تنعكس إيجاباً على حياة اليمنيين.
وجدد التأكيد، على أهمية نقل مقرات جميع منظمات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية إلى عدن، ملتزماً بتوفير الحكومة كل الدعم اللازم لضمان انتقال سلس وآمن لهذه المنظمات، وإنجاح مهامها وتدخلاتها.
وأشار إلى أن هذا الانتقال لا يعني إغفال الاحتياجات الإنسانية والتنموية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين، متعهدا بالعمل على وضع آلية تضمن وصول المساعدات إلى جميع اليمنيين دون تمييز.
وثمن رئيس الحكومة، الدور الذي بذله العاملون في المجال الإنساني في كافة ارجاء اليمن ومواجهتهم للتحديات التي رافقت مسيرة عملهم، وعلى وجه الخصوص في المناطق التي لا تزال تحت سيطرة جماعة الحوثي والتي فرضت قيوداً كثيرة على العمل الإنساني وصل الى حد اعتقال الموظفين في المنظمات وتعذيب اثنين منهم حتى الموت، وإصدار احكام بالإعدام على آخرين، ومازال عدد منهم في المعتقلات.
وشدد رئيس الوزراء، على إن التحول التدريجي من العمل الاغاثي الى المشاريع التنموية أصبحت ضرورة ملحة، لافتاً الى ان الحكومة ومن اجل تهيئة الظروف المناسبة لتحقيق ذلك أنجزت مؤخراً خطة قصيرة المدى لتعزيز التعافي الاقتصادي لعامي 2025 - 2026 وتسعى الى حشد الدعم الدولي لتنفيذها.
وعرضت الحكومة، خلال الاجتماع أولوياتها للعامين 2025-2026م، والمتسقة مع خطة التعافي الاقتصادي، فيما عرضت الأمم المتحدة الإنجازات الرئيسية لعام 2024 وأولويات عام 2025م.
وتحدث المنسق المقيم للأمم المتحدة في اليمن جوليان هارنيس، عن آفاق الشراكة المستقبلية بين الأمم المتحدة والحكومة اليمنية، لافتاً الى اهداف تشكيل لجنة التنسيق الدائمة المشتركة، والتي ستتولى الإشراف الاستراتيجي ومراقبة ومراجعة الأداء العام، والتقدم ووضع السياسات للعمل الجماعي لتعزيز المزيد من التكامل في قطاع التنمية مع التركيز على الانتقال من المساعدات الإنسانية إلى التعافي المبكر والتنمية المستدامة للشعب اليمني.