الزهري يتفقد سير الحملة الطارئة للتحصين ضد الحصبة والحصبة الألمانية بخورمكسر
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
(عدن الغد)عماد ياسر فخرالدين:
تفقد مدير عام مديرية خورمكسر عواس الزهري، صباح اليوم الأحد ، سير الحملة الوطنية الطارئة لتحصين الأطفال ضد مرض الحصبة والحصبة الألمانية بالمديرية.
والتقى "الزهري" في المجمع الصحي بخورمكسر الفرق الصحية الثابتة والمتجولة وفرق التثقيف الصحي، و الموزعة على إحياء المديرية لتطعيم الأطفال من ٦ أشهر الى ٥ سنوات.
وأكد مدير عام مديرية خورمكسر على تسهيل عمل الفرق الميدانية موجهً لمكتب الصحة بالمديرية على توفير كافة الإمكانيات لنجاح سير الحملة بالشكل المطلوب.
وتستمر الحملة التي تنفذها وزارة الصحة العامة والسكان، بدعم من منظمتي الصحة العالمية واليونيسيف وحلف اللقاح العالمي (جافي)، على مدى ستة ايام.
رافق الحملة مدير مكتب الصحة والسكان بالمديرية جهاد سلطان.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يتفقد أشغال المركز الإستشفائي الجامعي بالعيون
زنقة 20 ا العيون | علي التومي
حل صباح اليوم الثلاثاء بمدينة العيون وزير الصحة والحماية الإجتماعية خالد آيت طالب، وذلك في إطار زيارة تفقدية لسير الأشغال التي يعرفها المركز الإستشفائي الجامعي بالعيون.
وقام الوزير خالد ايت الطالب رفقة والي جهة العيون الساقية الحمراء عبد السلام بكرات والمدير الجهوي للصحة الدكتور علي الهواري، بجولة تفقدية داخل أرجاء هذه المؤسسة الصحية الهامة، حيث اطلع على سير الأشغال بها، ومستوى التقدم الذي بلغته.
وفي تصريح أدلى به لوسائل الإعلام على هامش هذه الجولة، أكد وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أن هناك تقدما كبيرا في الأشغال بهذا الصرح الصحي الكبير، الذي أنشئ على مساحة 18 هكتار من ضمنها 95 ألف متر مربع مساحة مغطاة، من شأنها أن تتسع لـ500 سرير، مؤكدا بأنه سيكون جاهزا سنة 2025.
وأوضح الوزير أن هذه المعلمة الصحية تدخل ضمن المشاريع الملكية الكبيرة التي أعطى جلالة الملك محمد السادس انطلاقتها خلال زيارته للعيون سنة 2015 في إطار النموذج التنموي للاقاليم الجنوبية.
وفي انتظار انتهاء الاشغاله منع، فسيكون المركز الاستشفائي الجامعي بالعيون نواة صحية مميزة في الأقاليم الجنوبية، حيث سيخفف من معاناة الكثير من المرضى وأسرهم التي كانت تضطر للسفر إلى مدن بعيدة قصد الاستشفاء وإجراء العمليات الجراحية الكبرى.
ويبنى المستشفى الجامعي بالعيون على مساحة 18 هكتارا، من ضمنها 95 ألف متر مربع مساحة مغطاة من شأنها أن تتسع لـ500 سرير وأجنحة مخصصة للمستعجلات وطب الأطفال والنساء وجناحا خاصا بالجراحة، وآخر خاص بالأمراض العقلية.