أثارت تصريحات الفنانة لقاء الخميسي، لأحد البرامج التليفزيونية، مع الإعلامي تامر شلتوت، العديد من ردود الفعل، بسبب جرأتها في التصريحات، سواء ما يخص حياتها الشخصية، أو الفنية، وحتى الدينية منها، حيث ادلت بتصريحات أثارت الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

لقاء وتامر شلتوت تفاصيل صفع ممثلة شهيرة زميلها على المسرح.

. ماذا حدث في مسرحية سيد درويش؟ كان بيشتغل عندي|طليق علا غانم يفتح النار: هذه قصة فيلا السخنة وعرابي وشبرامنت كنت بدور على راجل شبه ابويا

تحدثت الفنانة لقاء الخميسي، عن حياتها العاطفية قبل الزواج من حارس المرمى محمد عبد المنصف، وقالت خلال تصريحات تليفزيونية: قبل ما أتجوز، الحاجة اللي كانت بتجذبني للراجل، إنه يكون عنده أي صفة من صفات أبويا، وده مش دايما بيبقى حلو، لإنها مش بتتحسب كده، وخدت فوق دماغي كتير، كنت بدور على حاجة شبه الراجل ده وبدور على بابايا، لحد ما ربنا هداني وعرفت محمد عبد المنصف. 

لقاء وزوجها عبد المنصف

وأضافت لقاء قائلة: اتعلمت من أفشل علاقة في حياتي، إن مش كل اللي أنت عايزه في شريك حياتك هتاخده، هي مش حسبة، هاخد الراجل بالحاجات اللي مريحاني فيه وهيبقى فيه حاجات مش مريحاني، بس هكون مضطرة أقبل بيها، مش هتقدر تلاقي الشخص اللي راسمه في خيالك، يعني أنا وزوجي محمد عبد المنصف مش شبه بعض خالص، مختلفين تماما، النقطة الوحيدة اللي شبه بعض فيها إننا طيبين.

ذهب دانيال وجاءت أوفيليا| عاصفة جديدة تهدد بفيضانات وأعاصير.. وهذه أماكن خطورتها بعد دانيال| هل تصل عاصفة التنين إلى مصر ؟ .. الأرصاد تكشف حقيقتها اتخانت مرة واحدة في حياتي

وتطرقت لقاء الخميسي للحديث عن تعرضها للخيانة في وقت سابق وقبل زواجها الحالي، قائلة: "أنا اتخانت مرة واحدة، من واحد كنت عارفة إنه يعرف بنات كتير، ولما عرفت بالخيانة سيبته، مش بواجه خالص، مش همشي وأنا مريحاه، مش لسه هقوله هو عمل إيه، هو يقعد يفرك يشوف هو عمل إيه، وأنا بختفي، وبيبقى الحد ده نفسه يعرف إيه الحصل، عاقب نفسك واقعد فكر".  

اتخانت مرة واحدة والدتها السبب| زوجة نجم المنتخب تتوج بملكة جمال مصر بالأمس وتعتذر اليوم .. شاهد بقت عروسة.. كيف أصبح شكل سو طفلة الكبير أوي في حفل زفافها؟ شافت الموت| ماذا حدث للفنانة منة بدر تيسير.. وتفاصيل احتجازها بالمستشفى أشهر مذيعة أطفال في الوطن العربي| شاهد كيف كبرت وظهرت في فستان زفافها؟..صور باخد بالي أنا بصاحب مين لإني بخاف

وبالنسبة لخيانة الأصدقاء، أشارت لقاء الخميسي إلى أنها لم تتعرض لهذا النوع من الخيانة بشكل كبير، وقالت: على مدار حياتي متخانتش من أصدقاء كتير، لإني باخد بالي أنا بصاحب مين عشان بخاف أوي، وفيه ناس ضربت من تحت الحزام بس هما مش مهمين في حياتي.

وأضافت لقاء الخميسي: "وبرضه في ناس مهمين عملوا معايا كده وزعلت أوي واتأثرت ومكنتش مصدقة، ومردتش على الإهانة اللي اتقالتلي ومعاتبتش، لإني عارفة من جوايا إني كبيرة، لو حد عايز حاجة ييجي يقولي لكن ميأذنيش في مشاعري، تعالي قوليلي سيبيلي الدور ده ونقعد ونتناقش، لكن هتلف من ورايا مش عايزة أعرفك تاني".

كلمتان من الشناوي استفزتا شيكابالا|تفاصيل خناقة الزمالك وبيراميدز.. مين اللي شتم الأول؟ الزمالك في انتظاره| مفاجأة قد تعيد محمد شريف للدوري المصري .. تفاصيل حبسوا محمد صلاح في ليفربول| تفاصيل جنونية بحق الفرعون المصري.. ما القصة؟ الملك المصري يحكم.. لماذا أزال ليفربول شعار شركة الخمور الراعية عن جائزة محمد صلاح؟ انا مسلمة بالوراثة فقط

أثارت الفنانة لقاء الخميسي الجدل حينما سُئلت عن الدين والحجاب، وفي تصريح صادم وجريء كشفت لقاء الخميسي أنها تعتنق الديانة الإسلامية لأنها ورثت هذا الدين عن والدها، ولم تُسأل عن الديانة التي تفضل الانتماء إليها، وأنها مسلمة لأنها وجدت نفسها مسلمة مثلما ورثت الجنسية.

وقالت لقاء الخميسي في البرنامج: "إحنا بنورث دينا، حد مبيورثش الدين من الأب، أنا مصرية بالوراثة ومسملة بالوراثة، وأخدت دين أبويا، ولم اسئل أنا عايزة أبقى إيه، هل ده لي علاقة من أني مصرية، هل ده تقليل من ديني؟! أنا واضحة بشكل كافي ومش مجبرة أقول حاجة ليها معنى تاني، إحنا واخدين دينا بالوراثة".

تذبذب بـ أسعار الذهب في مصر وعيار 21 ينخفض 30 جنيها| تفاصيل أيام وهتعدي|انتهاء التوقيت الصيفي في هذا الموعد الأكثر استخدامًا في البيوت| تفاصيل انخفاض 5 سلع أساسية أبرزها الأرز راجعة لأيام زمان| أسعار اللحوم مفاجأة في الأسواق والهبوط يتخطى 100 جنيه الحجاب حتة قماشة

وعن رأيها في الحجاب، أوضحت الفنانة لقاء الخميسي أن النقاب غير مذكور في القرآن، وذكر الحجاب في القرآن لتغطية الصدر، وقالت: "النقاب غير مذكور في القرآن، وعمري ما قلت إنه مُبتدع، وربنا قال (وليضربن بخمرهن على جيوبهن)، هي حتة قماشة على الصدر".

الحجاب حتة قماشة

وقد تعرضت الفنانة لقاء الخميسي للكثير من الانتقادات بسبب هذه التصريحات التي وجدها البعض ليست مناسبة وصريحة بشكل زائد.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مسلمة بالوراثة لقاء الخميسي الفنانة لقاء الخمیسی

إقرأ أيضاً:

تفاصيل أخطر لقاء للرئيس في العاشر من أكتوبر

◄ كيف أجهض «السيسي» مخطط التهجير وتصفية القضية؟

◄حكومة نتنياهو استهدفت استغلال الفرصة وبدأت العدوان الواسع لتنفيذ المخطط

الرئيس رفض الضغوط والإغراءات وقال: لن نفرط في حبة تراب بأموال الدنيا كلها

في 10 من أكتوبر 2023، كان لنا لقاء خاص مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، اللقاء جرى على مائدة غداء على هامش الاحتفال بتخريج دفعة جديدة من طلاب أكاديمية الشرطة.

كان الحدث الشاغل للرأي العام في هذا الوقت هو عملية «طوفان الأقصى» والعدوان الإسرائيلي الكاسح على قطاع غزة منذ الثامن من أكتوبر، أي بعد ساعات قليلة من العملية التي أحدثت صدمة قوية داخل الكيان الصهيوني.

في بداية اللقاء طلب الرئيس أن يستمع إلى بعض الحاضرين، تحدثت أنا وبعض الزملاء الإعلاميين، استمع إلينا الرئيس دون أي تعليق، ثم تحدث من بعدنا عدد من القادة من بينهم رئيس الوزراء ووزير الدفاع والإنتاج الحربي والفريق كامل الوزير وزير النقل في هذا الوقت ود.محمد معيط وزير المالية والمهندس محمد صلاح، وزير الدولة للإنتاج الحربي والفريق أحمد خالد والعديد من القادة الآخرين.

الرئيس عبد الفتاح السيسي

كان الكل يؤكد أننا أمام فترة تاريخية خطيرة، وأن تداعيات الأحداث التي يشهدها قطاع غزة من شأنها أن تدفع بالأوضاع إلى انفجار كبير في المنطقة.

وأشار البعض إلى أن جميع السيناريوهات متوقعة، وأن أحدًا لا يستبعد أن تسعى إسرائيل إلى تهجير الفلسطينيين في القطاع باتجاه سيناء، وأنه يجب الحرص الشديد لمواجهة جميع التوقعات.

كان الرئيس يستمع إلى المتحدثين بإنصات بالغ، يدون مضمون الآراء التي قيلت، حتى انتهى الجميع من طرح كلماتهم وآرائهم. في هذا الوقت تحدث الرئيس السيسي كان الجميع ينتظرون حديث الرئيس وتعليقه على أخطر تحدٍ يواجه المنطقة كلها في هذا الوقت.

قال الرئيس: لقد تعمدت أن أستمع إلى آرائكم جميعًا قبل أن أتحدث.. وقد كان الحديث عند مستوى التحديات التي تواجهنا جميعًا في هذا الوقت.. ولذلك أود التوقف أمام عدد من الملاحظات المهمة:

أولاها - أن ما يجري هو أمر خطير وستكون له تداعياته الخطيرة على سكان قطاع غزة من أبناء الشعب الفلسطيني وعلى المنطقة بأسرها.

ثانيتها - أن القضية الفلسطينية تدخل مرحلة جديدة بعد أحداث السابع من أكتوبر، وأن من يظنون أن الأوضاع قد تستقر قريبًا هم واهمون.

ثالثتها - أن مصر لن تتوانى عن تقديم المساعدات الإنسانية للأشقاء الفلسطينيين بكل ما تملك.

رابعتها - أن مصر بدأت منذ اليوم الأول للأحداث في التواصل مع جميع الأطراف المعنية لوقف التدهور الحاصل نتيجة الأحداث المتصاعدة في قطاع غزة.

خامستها - أن الأحداث الراهنة تؤكد مجددًا الحاجة إلى حل سياسي يقوم على أساس إنشاء دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو 67 وعاصمتها القدس الشرقية وفقًا لما نصت عليه قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.

سادستها - أن مصر ترفض تصفية القضية الفلسطينية على حساب الأرض المصرية عبر تهجير الفلسطينيين في قطاع غزة إلى سيناء.

الرئيس السيسي والمستشار الألماني أولاف شولتز

كانت كلمات الرئيس حاسمة منذ اليوم الأول، وكان موقفه واضحًا، وكان سباقًا في الحديث عن هذا السيناريو المتوقع، وهو ما أكده بعد هذا اللقاء بأيام قليلة عندما التقى بالمستشار الألماني «أولاف شولتز» في القاهرة في 18 من أكتوبر من نفس العام، أي بعد لقاء الرئيس معنا بثمانية أيام.

قال الرئيس بكل وضوح في المؤتمر الصحفي المشترك: «نرفض تهجير الفلسطينيين من أرضهم، ذلك أن القضية الفلسطينية هي أم القضايا، ولها الأثر الكبير على الأمن والاستقرار.

وأعرب الرئيس في هذا المؤتمر عن مخاوفه من أن الأحداث الجارية في غزة هي محاولة لإجبار الفلسطينيين على اللجوء إلى شبه جزيرة سيناء المصرية، وقال: إذا كانت هناك فكرة للتهجير فلماذا لا يتم نقل الفلسطينيين إلى النقب؟!

كان المقترح صادمًا للبعض، خاصة داخل الدوائر الإسرائيلية والغربية، لكنها رسالة من الرئيس تحمل دلالات ومعاني كثيرة، وتضع إسرائيل أمام خيار مربك، وتؤكد تصميم مصر على رفض سيناريو التهجير.

استكمل الرئيس حديثه أمام المستشار الألماني قائلًا: إن النزوح إلى سيناء يعني نقل الهجمات ضد إسرائيل إلى الأراضي المصرية، وهو ما يهدد السلام بين إسرائيل ودولة يبلغ عدد سكانها 105 ملايين نسمة.

وقال بلغة حاسمة: إن ملايين المصريين مستعدون للاحتجاج على أي محاولات لتهجير الفلسطينيين من غزة. وأكد مجددًا مقولته: «نرفض تصفية القضية الفلسطينية وأي تهجير إلى سيناء»، منذ هذا الوقت، أي منذ اندلاع الأحداث وبدء العدوان الإسرائيلي الجهنمي ضد أبناء الشعب الفلسطيني في غزة، ومصر متمسكة بموقفها رغم جميع الضغوط التي مورست ضد القاهرة، كانت واشنطن ودوائر غربية عديدة تسعى إلى إجبار مصر على القبول بسيناريو التهجير الذي كشفت عنه وزارة الاستخبارات الإسرائيلية بعد نحو أسبوع واحد من عملية «طوفان الأقصى»، ولكن الرئيس السيسي رفض وبإصرار كل محاولات الإغراء والضغوط.

في البداية تم طرح مبلغ 125 مليار دولار مساعدات غربية وأمريكية تقدم إلى مصر في شكل هبة غير قابلة للاسترداد، وأمام إصرار مصر على الرفض تمت زيادة المبلغ إلى 200-250 مليار دولار، وعندما عرض الأمر على الرئيس السيسي قال: مستعدون أن نتضور جوعًا دون أن نفرط في حبة تراب واحدة من أراضي سيناء أو أي جزء من الأراضي المصرية.

كان الرد قويًا حاسمًا، أسقط الخيار الإسرائيلي إلى غير رجعة، ولكن إسرائيل لم تيأس ولم تصمت، بل سعت إلى المحاولة مجددًا، واحتلت محور صلاح الدين «فيلادلفيا» لحصار الفلسطينيين ثم مارست المزيد من الضغوط عليهم لإجبارهم على القبول بالتهجير القسري.

في هذا الوقت خرج العديد من المتصهينين واللجان الإلكترونية الإخوانية لمهاجمة مصر وموقفها المبدئي والحاسم، وراح البعض يردد: أن مصر ترفض دخول الفلسطينيين من غزة إلى سيناء، وتساعد إسرائيل على حصارهم، هكذا كانت نظرتهم، وهكذا كانت رؤيتهم التي استهدفت تحريض العالم والمنظمات الدولية ضد مصر وتناسوا أهداف إسرائيل من وراء التهجير، فوقفوا مع الكيان الصهيوني في خندق واحد بهدف إجبار مصر على التسليم بتنفيذ المخطط الإسرائيلي الذي يستهدف تصفية القضية على حساب الأرض المصرية.

كان الرئيس السيسي يدرك أن استجابة مصر للضغوط والإغراءات تعني التفريط في الأرض المصرية، وتعني تصفية القضية الفلسطينية، ولذلك رفض أن يكون شريكًا في هذا المخطط، وصمم على موقفه حتى توقيع الاتفاق المؤخر على وقف إطلاق النار بين حماس والعدو الصهيوني..

لقد كان الموقف المصري تجاه الأحداث التي شهدها قطاع غزة موقفًا شريفًا، ذلك أن مصر لم تتراجع عن ثوابتها، قدمت كل المساعدات الممكنة إلى الشعب الفلسطيني، حيث كان نصيبها وحدها قد بلغ نحو 80%، ظلت تتحدث عن ضرورات الحل النهائي للقضية بإقامة دولة فلسطينية مستقلة، لعبت دور الوسيط النزية بين حماس وإسرائيل، حتى تكللت الصفقة التي بدأ سريانها منذ أمس الأحد التاسع عشر من يناير 2025.

وهكذا تثبت القيادة المصرية مجددًا أن مواقفها المبدئية والثابتة لا تتزعزع، وأن رفضها الموافقة على تصفية القضية الفلسطينية من خلال القبول بمخطط التهجير، يؤكد وعيا وإدراكا لخطورة السيناريوهات التي يجري الإعداد لها على حساب أمن المنطقة وأرضها..

لقد نجحت مصر في التصدي لسيناريو التهجير، ولكن المخطط لا يزال قائمًا، قد يتوقف العدوان الإسرائيلي على غزة لبعض الوقت، لكن العودة إلى الطرح «التوراتي» لما يسمى بأرض إسرائيل «من النيل إلى الفرات» يجعلنا في يقظة تامة واصطفاف وطني خلف الدولة ومؤسساتها، حماية للأمن القومي المصري، ولحاضر مصر ومستقبلها.

اقرأ أيضاًثوابت الجولاني وخديعته

اللحظات الأخيرة التي سبقت رحيل الأسد إلى موسكو

مقالات مشابهة

  • محمد شبانة.. تصريحات كولر مؤشر خطير لما هو قادم
  • تفاصيل أخطر لقاء للرئيس في العاشر من أكتوبر
  • «تريند الجيل».. منى فاروق أمام المحكمة بسبب فيديو مخل وهذه التهم الموجهة لها
  • من القطط إلى الرقص.. تصريحات بسنت شوقي تثير الجدل
  • تصريحات صادمة تُنسب لشمس البارودي تثير الجدل
  • لقاء خاص – رئيس وزراء قطر يكشف تفاصيل اتفاق غزة وموقف بلاده من سوريا
  • اختراق أم حساب مزيف؟.. تصريحات صادمة تُنسب لشمس البارودي تثير الجدل
  • عقول مسلمة حديثة تحدت ظلمات الجهل.. قراءة في كتاب
  • عقول مسلمة حديثة تحدت ظلمات الجهل.. قراءة في كتابط
  • طروب تتصدر تريند جوجل بعد ظهورها مع منى الشاذلي: تصريحات نارية عن الغربة ومشوارها الفني