عربي21:
2024-12-29@07:03:52 GMT

لا يفلح قوم ولوا أمرهم… عسكري

تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT

قد تكون المرأة أنجح من الرجل في إدارة الدول، كملكة سبأ بلقيس التي قدمت مصلحة بلادها على مصلحتها، وأنقذت قومها من دخول الجيوش إلى بلادها وفرض سيطرتهم عليها، وتغيير مكانتهم من العز إلى الذل، فتصرفت بحصافة وذكاء؛ لم تسلم أهلها، ولكن أسلمت وساقت الخير إلى قومها.

لا يفلح قوم ولو أمر وزارة صحتهم طبيب أو وزارة أوقافهم شيخ وقس على ذلك.

قد ينجح طبيب في إدارة مستشفى ما، وقد ينجح شيخ في إدارة الأوقاف في بلد ما، ولكن الشاذ لا يقاس عليه. الأصل في الإدارة التخطيط وحسن استخدام الموارد المختلفة، لتحقيق نتائج محددة في زمن محدد، وهذا علم أفردت له الجامعات تخصصات مختلفة وسنوات من الدراسة والتحصيل.

كذلك حال العسكري -في الدول المتخلفة التي اعتاد العسكر أن ينقلبوا فيها على السلطة- لا يصلح أن يقود دولة مدنية. في ليبيا تولى القذافي الحكم وأحالها إلى خراب. أكثر من أربعة عقود من سوء الإدارة والسير نحو التخلف والفساد والإهمال وتقديم عديمي الكفاءة عبر الواسطة والمحسوبية والرشاوى. أربعة عقود من حكم الفرد أحالت ليبيا إلى بؤرة فساد عشش فيها المفسدون في شتى مناحي الحياة، كما عشش فيها حصادهم المر لعقد آخر من الزمن مع #فبراير باستمرار الفساد، بل زاد وتغلغل، كما تفاقم الإهمال وسوء الإدارة، وزاد تولي عديمي الكفاءة المسؤوليات بالواسطة والمحسوبية، تضخم الكادر الوظفي بالبطالة المقنعة وانتشرت أمراض إدارية أخرى.

مهمة العسكر محدودة في الدفاع عن الوطن وحماية الحدود، توضع لهم السياسات الوطنية التي تحدد عددهم وتضمن تسليحهم بأنسب الأسلحة المتقدمة، وتدريبهم وتجهيزهم بأحدث التقنيات، وتضمن استعدادهم الدائم وتفوقهم العسكري لأداء مهمتهم الأصلية في حفظ الوطن لا الحاكم.
شهداء درنة ضحايا عقود من تولي عديمي الكفاءة المناصب الحساسة التي تعود على الشعب بالفائدة إذا صانها المسؤول، وبالكوارث إذا خانها
يتدربوا من أجل حماية الحدود، لا أن يتفوقوا في الاستعراضات العسكرية التي يبذلون فيها جهودا وأموالا طائلة طوال السنة من أجل أن يجلس الحاكم العسكري على كرسي في منصة التخلف، ليستعرض على العالم قوته، والعالم يعرف مدى ضعفه، (أحد الضباط الأمريكان ممن تولى تدريب أحد الجيوش العربية، ظهر على شاشة قناة الجزيرة قائلا عن ذلك الجيش الذي دربه "إنهم يتفوقون علينا –يقصد على الأمريكان- في الإستعراض العسكري، لكنهم لم يتدربوا على القتال ولا على الاستعداد للحروب"، نعم تركوا مهمتهم الأصلية وتفرغوا للاستعراض العسكري، ودخلوا في مجالات وتخصصات نافسوا فيها رجال الأعمال والصناعة في قوتهم، فلا نجحوا في هذا ولا في ذاك).

مهام العسكر تتركز في التدريب بكثافة وفي تعلم الاستراتيجيات والتكتيك الحربي وفي استخدام الأسلحة والمهارات وفنون القتال. العسكري يحافظ على لياقته البدنية ويتعلم الضبط والربط والسمع والطاعة وتنفيذ الأوامر دون تأخير ولا استفسار ونقاش، تربوا على "نفذ ثم ناقش". العسكري يتعلم السرية وعدم التعاطي مع الإعلام وعدم التدخل في السياسة.

العسكري يقوم بمهمة واحدة هي المهمة العسكرية، بينما يتعامل المدني في مجالات متعددة اقتصادية وسياسية وأمنية وغيرها، العسكري يتدرب على فنون القتال، بينما المدني يختلف تدريبه باختلاف وظيفته. العسكري يخضع للقانون العسكري وله إدعاء وقضاء خاص، مختلف عن المدني الذي يخضع للقوانين المدنية وللنيابة العامة والمحاكم المختلفة. العسكري دائم التنقل بشكل إجباري، بينما للمدني هامش من الاختيار يجعله أكثر حرية واستقرارا.

العمل العسكري يحتاج إلى تأهيل مختلف عن العمل المدني، فإن لم يكن الطبيب والعالم الشرعي والعسكري وغيرهم على علم بشؤون الإدارة والمالية العامة والتخطيط والتنفيذ،  فإنهم سيعجزون عن تولي المهام الكبرى في الدولة التي تتطلب الكثير من الخبرة بأساليب الإدارة المختلفة والمالية العامة والتخطيط بجميع أنواعه.

لذلك على العسكري، صاحب الطموح، أن ينفك عن الخدمة ويبقى خارجها سنوات قبل أن يتأهل للعمل المدني، فترة تسمح له بأن يستكمل نواقصه التي يتطلبها العمل السياسي. هكذا اشترطت العديد من الدول كالجزائر التي اشترط قانونها الانتخابي أن يمضي العسكري  5 سنوات خارج الخدمة العسكرية قبل أن يسمح له بالترشح لمنصب رئيس الدولة.

إدارة الدول تتطلب القدرة على توجيه البلاد نحو رؤية محددة في إطار خطة تضع هذه الرؤية موضع التنفيذ، وتتخذ فيها القرارات المدروسة، في الأوقات الصعبة بحنكة ودراية. الرئيس -في الدولة الديمقراطية التي تحترم إرادة شعوبها ولا تزورها- هو الذي يحدد هذه الرؤية الواضحة للمستقبل، يختاره الشعب بناء على هذه الرؤية ويحاسبه عليها في صناديق الإقتراع. هذا الرئيس يعمل على توجيه الدولة -من خلال مؤسساتها- نحو تحقيق الأهداف المرسومة ويحقق التطور الموعود في الخطة.

الرئيس يلزمه العمل بشفافية ونزاهة في إدارة الدولة، والسماع لشعبه والتفاعل معه ومع احتياجاته ومخاوفه. هذا الرئيس ينبغي أن يكون ممن يمتلكون القدرة على التفاوض وبناء التحالفات والتعامل مع القوى السياسية المختلفة داخل البلاد وخارجها، وينبغي أن لا يكون حامل لجنسية دولة أخرى، يلزمه قانونها وتفرض هذه الدولة عليه تبعيته لها، فيحاكم بتهم ارتكبها خارج بلاده -المجنس بجنسيتها- على أساس أنه أحد مواطنيها!!

يجب أن يتمتع الرئيس بالحكمة وحسن التصرف في الأوقات الصعبة، وأن يكون له وعي تام بالحالات الصعبة التي تمر بها البلاد، وله القدرة على مواجهة التحديات والحالات الطارئة، وأن يكون واعيا بالمخاطر بنفسه أو من خلال مستشاريه الخبراء، لا أن يحذر شعبه من خطر البحر المرجوح، ويترك خطر السد الراجح.

الحاكم العسكري -أو التابع- لا يسمع إلا نفسه؛ لم يقرأ صيحة الخبير #عبدالونيس_عاشور منذ أكثر من سنة عندما قال "إذا حدث فيضان ضخم، ستكون النتيجة كارثية على سكان الوادي والمدينة" يقصد درنة. ولم يقرأ صيحة صفحة #رؤية التي حذرت سكان الوادي لأخذ الحيطة والحذر .. ولم يسمع صيحة عميد بلدية درنة المكلف #أكرم_عبدالعزيز الذي طالب بإخلاء المدينة .. لكنها صيحة في وادي .. في النهاية فرض العسكر حظر التجوال على سكان الوادي، فكان الذي كان، ثم بعد ذلك منعوا من التعبير عن آهاتهم وغضبهم أيضا .. هنا يضاف إلى الفساد والإهمال، سوء الإدارة، الناتج عن تولي العسكر أمر لا يفقهوا فيه. العسكري مدرب على قضايا ليس من ضمنها المياه والأودية والسدود والأعاصير.

الرئيس الوطني المحب لبلاده ينبغي أن يكون جامعا، وقادرا على لم الشمل وإصلاح ذات البين وقادرا على توحيد الوطن بدلا من تبني "سياسة فرق تسد". هذا الرئيس يجب أن يكون من أصحاب التعليم العالي والثقافة الواسعة، والإدراك الكامل للقضايا المحلية المتشابكة والدولية البالغة التعقيد، وأن يكون على دراية واسعة بالتحولات الجيوسياسية والقضايا الدولية الرئيسية وربطها بمصالح الوطن العليا. ويلزمه بعد هذا أن يحترم القانون ويلتزم بدولة المؤسسات ويحافظ على حقوق شعبه ويحرص على جودة تعليمهم وصحتهم ويسهر على أمنهم.

كلمة آخيرة .. يقول الشاعر " طاح الغطاء ماعاد فيها خافي ... عرفنا المغشوش من الصافي" .. كارثة درنة أسقطت كل من في المشهد من قادة عسكريين ومدنيين وفضحتهم شر فضيحة، ما حصل في درنة أسقط النظام السابق وبين عواره وفساده وسوء حصاده وسواد مآله .. بيّن سوء استخدام السلطة بشتى أنواعها .. بيّن أن من تولاها حتى يومنا هذا - إلا من رحم الله-  فسدة عملوا بلا ضمير ولا أخلاق ولا أمانة .. في السابق جيروا مصالح الشعب بأكمله نحو مصالح فرد واحد وسيروا البلاد لمصلحته الخاصة .. وفي الحاضر جير كل مسؤول ما يليه من مقدرات لمصلحته الشخصية، دون وازع من دين ولا ضمير ولا أخلاق ولا أمانة .. شهداء درنة ضحايا عقود من تولي عديمي الكفاءة المناصب الحساسة التي تعود على الشعب بالفائدة إذا صانها المسؤول، وبالكوارث إذا خانها .. ارتقوا شهداء ليسقط كل خائن لأمانته وحان موعد الحساب .. ولتعلمن نبئه بعد حين.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه العسكري ليبيا درنة ليبيا العسكر درنة مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة صحافة سياسة رياضة اقتصاد سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی إدارة عقود من أن یکون

إقرأ أيضاً:

تنبؤات بابا فانغا: صراع مدمر وكوارث تهدد البشرية.. فهل يكون عام 2025 بداية النهاية؟

مع حلول نهاية عام 2024، تتجه الأنظار إلى التوقعات المستقبلية التي أثارت جدلًا واسعًا، خاصة تلك التي تنسب إلى العرافة البلغارية الشهيرة بابا فانغا، والتي أثارت تنبؤاتها لعام 2025، قلقًا كبيرًا لما تحمله من توقعات بحدوث كوارث وصراعات قد تغير وجه العالم.

اعلان

ويبدو أن أبرز تلك التوقعات يدور حول صراع مدمر في أوروبا قد يكون نقطة البداية لسلسلة من الأحداث التي قد تؤدي إلى فناء البشرية. وقد عُرفت هذه العرافة، التي توفيت عام 1996، بتنبؤاتها التي تمتد إلى عام 5079، وتشمل العديد من الأحداث السياسية والطبيعية والعلمية التي يُعتقد أن بعضها قد تحقق بالفعل. فماذا توقعت لعام 2025؟

1. صراع مدمر في أوروبا

توقعت بابا فانغا أن يشهد عام 2025 اندلاع صراع عنيف في أوروبا، وُصف بأنه سيكون مدمراً على نطاق غير مسبوق. هذا الصراع سيؤدي إلى دمار واسع النطاق، يطال البنية التحتية والحياة البشرية، وسيتسبب في تقليص كبير لعدد سكان القارة. وتُعتبر هذه الحرب بداية لسلسلة من الأحداث الكارثية التي قد تقود في النهاية إلى فناء البشرية. يُشار إلى أن هذه التنبؤات تتوافق مع تنبؤات أخرى للعراف الأسطوري نوستراداموس، الذي أشار أيضاً إلى نشوب حرب في أوروبا خلال العام ذاته.

2. تعاظم النفوذ الروسي

من بين أبرز توقعات بابا فانغا لعام 2025، إعادة انتخاب فلاديمير بوتين كزعيم لروسيا، مما سيعزز هيمنة بلاده ويكرس نفوذها في الشؤون الدولية. توقعت العرافة أن هذا النفوذ المتزايد سيعيد تشكيل التوازنات الجيوسياسية العالمية، مع استمرار روسيا في لعب دور محوري في القضايا الإقليمية والدولية، بما في ذلك تأثيرها المباشر في أحداث أوروبا والعالم.

Relatedاسمه باتمان ولم تغنه 20 زوجة عن اغتصاب بنات 9 سنين.. الحكم بالسجن 50 عاما على أب روحي لطائفة أمريكيةمن التشويق إلى الدراما.. أفضل أفلام عام 2024 عليك أن تشاهدها قبل نهاية العاماكتشاف مذهل يعود إلى 37,000 عام في كهف مانوت.. هل كانت السلحفاة أول رمز ديني؟

3. كوارث طبيعية مدمرة

عام 2025 لن يخلو من الكوارث الطبيعية، وفقاً لتوقعات بابا فانغا. أشارت التنبؤات إلى ثوران براكين كانت خامدة لعقود، مما سيؤدي إلى تداعيات بيئية كارثية. كما توقعت وقوع زلزال كبير على الساحل الغربي للولايات المتحدة، يتسبب في دمار هائل وخسائر بشرية ومادية فادحة. بالإضافة إلى ذلك، ستشهد بعض المناطق فيضانات عارمة نتيجة للتغيرات المناخية المتسارعة، ما سيؤدي إلى نزوح جماعي وفوضى في المناطق المتضررة.

4. تقدم علمي مذهل

رغم الكوارث المتوقعة، تنبأت بابا فانغا بحدوث تقدم علمي كبير في عام 2025. أشارت التنبؤات إلى ثورة في مجال زراعة الأعضاء، اذ سيتم تطوير تقنيات جديدة لزراعة الأعضاء المخبرية، مما سيُحدث تحولاً كبيراً في عمليات الزرع. كما توقعت تحقيق اختراقات في علاج مرض السرطان، مع احتمال ظهور علاج فعال قد يغير حياة ملايين المرضى حول العالم.

نصب تذكاري للعرافة الشهيرة في باحة منزلها الذي تحول إلى متحف في بيتريتش، بلغارياiStockنظرة إلى المستقبل البعيد

- 2028: توقعت بابا فانغا أن يبدأ البشر في عام 2028 بمحاولات لاستكشاف كوكب الزهرة كبديل محتمل لمصادر الطاقة التقليدية على الأرض. وتأتي هذه المحاولات في ظل التقدم العلمي والتقني المتسارع، اذ ستسعى البشرية لاستغلال موارد هذا الكوكب رغم بيئته غير المضيافة والظروف القاسية التي تجعل نمو أي كائن حي مستحيلاً.

- 2033: تنبأت العرافة بأن القمم الجليدية القطبية ستبدأ في الذوبان بشكل كبير بحلول عام 2033، مما يؤدي إلى ارتفاع كارثي في مستوى سطح البحر. هذا التغير المناخي سيؤثر على الملايين حول العالم، مسبباً نزوحاً جماعياً من المناطق الساحلية وتدميراً واسع النطاق للبنية التحتية.

- 2043: وفقاً لتوقعات بابا فانغا، سيشهد عام 2043 تحولاً كبيراً في النظام السياسي والاجتماعي في أوروبا، وسيصبح الحكم الإسلامي القوة المسيطرة على القارة. وقد أثارت هذه التنبؤات جدلاً واسعاً حول دلالاتها وتأثيرها المحتمل على مستقبل أوروبا.

- 2076: توقعت فانغا أن تشهد الشيوعية عودة قوية بحلول عام 2076، والتي ستنتشر في العديد من الدول حول العالم. ويأتي هذا التوقع في ظل موجة من التغيرات السياسية والاقتصادية التي تعيد تشكيل الأنظمة العالمية.

Relatedالذكاء الاصطناعي والأسواق المالية: رؤى عام 2025 وتحديات المستقبلأفضل ما في برنامج Qatar 365 لعام 2024: حافلات دون سائق ومنتزه مائي فريد من نوعه ونساء ملهماتتسونامي 2004.. عشرون عاماً على الذكرى

- 2130: أشارت التنبؤات إلى أنه بحلول عام 2130 سيقوم البشر بأول اتصال مع حضارات فضائية. يُعد هذا الحدث علامة فارقة في تاريخ البشرية، وقد يكشف عن إجابات حول وجود حياة أخرى في الكون وإمكانات التعاون بين الحضارات المختلفة.

- 3005: توقعت بابا فانغا أن تخوض البشرية في هذا العام حرباً مع حضارة من المريخ. تفاصيل هذه الحرب غير واضحة، لكنها تشير إلى صراع قد ينشأ بسبب تنافس على الموارد أو اختلافات بين الحضارتين.

اعلان

- 5079: توقعت العرافة أن تكون هذه هي النهاية المطلقة لكل أشكال الحياة والوجود، معلنةً نهاية العالم كما نعرفه. هذا التوقع يختتم الجدول الزمني الطويل الذي وضعته بابا فانغا، ليبقى مليئاً بالغموض والتساؤلات.

على الرغم من أن بابا فانغا تُعتبر واحدة من أبرز العرافين في العالم، إلا أن صحة تنبؤاتها تبقى موضع جدل. ويُشير المشككون إلى أن الكثير من هذه التنبؤات غامضة أو تستند إلى تفسير لاحق للأحداث، مما يجعلها صعبة التحقق. ومع ذلك، فإن الأهمية التاريخية لادعاءاتها تستمر في جذب الانتباه.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ارتباك في توقعات العلماء بسبب الارتفاع القياسي في درجات الحرارة خلال العامين 2023 و 2024 هل نحن على أعتاب عصر الذهب الجديد؟ توقعات بوصول سعر الأونصة إلى 3000 دولار بحلول 2025 "صراع ينتظر أوروبا في العام 2025 ونهاية العالم كما نعرفه".. توقعات مرعبة للعرافة العمياء بابا فانجا إنذاررأس السنةحروبكوارث طبيعيةنظريات المؤامرةأوروبااعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. في اليوم الـ447 للحرب: الرضّع يتجمدون من البرد في غزة واليونيفيل والجيش اللبناني ينددان بالخروقات يعرض الآن Next عاجل. يورونيوز نقلا عن مصادر حكومية أذرية: صاروخ أرض جو روسي وراء تحطم الطائرة في كازاخستان يعرض الآن Next من أصل إسباني أم إفريقي أم شرق أوسطي؟ كيف يعرف المقيمون الأمريكيون بهوياتهم الأصلية؟ يعرض الآن Next كله إلا سارة.. نتنياهو ينتقد وسائل الإعلام دفاعًا عن زوجته: ارتكبوا جريمة اغتيال معنوية خطيرة بحقها يعرض الآن Next لافروف: أحمد الشرع وصف العلاقة بين موسكو ودمشق بالقديمة والاستراتيجية ولا يمكن السماح بانهيار سوريا اعلانالاكثر قراءة فرنسا: إنقاذ 240 شخصا في جبال الألب بعد أن بقوا عالقين في الجو بسبب انقطاع الكهرباء عن مصعد التزلج أردوغان يهنئ الشعب السوري على رحيل "الأسد الجبان الذي فرّ" ويحذر الأكراد من استغلال الظروف غواتيمالا: السلطات تستعيد عشرات الأطفال والنساء من قبضة طائفة يهودية متشددة كازاخستان: ارتفاع حصيلة ضحايا تحطم الطائرة الأذربيجانية إلى 38 قتيلا و29 ناجيا هجوم روسي ضخم بالصواريخ الباليستية على قطاع الطاقة في خاركيف وإحباط محاولة اغتيال في روسيا اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومضحاياقطاع غزةعيد الميلادبشار الأسدقتلوفاةكازاخستانروسياالصراع الإسرائيلي الفلسطيني أذربيجانغزةفولوديمير زيلينسكيالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • خبير اقتصادي: لن يكون هناك فقاعة عقارية في مصر
  • برلماني: اجتماع الرئيس السيسي بمحافظ بورسعيد ترجمة لجهود الدولة لدفع التنمية
  • يونيفيل: بلدة الخيام الوحيدة التي أخلتها إسرائيل وانتشر فيها الجيش اللبناني
  • أرني سلوت: ليس غريبا على ليفربول أن يكون متصدرًا للدوري
  • غياب المجلس التشريعي نتج عنه هذه المتاهة التي نحن فيها !!..
  • ماهي التدابير التي تتخذها الدولة تجاه طالب اللجوء وفقا للقانون؟
  • مصدر عراقي: المباحثات التي أجريت مع الإدارة السورية الجديدة أمنية
  • بشأن قناة السويس.. مصطفى بكري يكشف عن توجيهات عاجلة من الرئيس السيسي للفريق أسامة ربيع
  • تنبؤات بابا فانغا: صراع مدمر وكوارث تهدد البشرية.. فهل يكون عام 2025 بداية النهاية؟
  • الرئيس العليمي يوجه بصرف علاوات سنوية لكافة منتسبي السلطة القضائية.. تفاصيل اجتماع حضره بن مبارك والمعبقي