المسابقات الطريفة وغير الطبيعية والتقليدية، واحدة من المسابقات التي لم تكن منتشرة في الكثير من دول العالم، إلا أن هناك بعض الإدارات التي تعتمد تلك المسابقات من أجل إحداث تغير في أساليب المسابقة وشكلها والجوائز المقدمة، لتحظى المسابقة باهتمام كبير من الكثير من دول العالم.

المسابقات الطريفة وغير التقليدية أغرب مسابقة لحماية أمريكا أغرب من الخيال.

. تفاصيل سرقة دبابة إسرائيلية تُدعى "ميركافا 2"

وتقام بعض المسابقات الطريفة وغير التقليدية بمختلف أنحاء دول العالم، مقابل الحصول على عائد مادي كبير يحفز الكثيرين على المشاركة بها، وإليكم المسابقات الطريفة والغريبة وغير التقليدية:

 

ــ بداية من مسابقة بدولة مونتينيجرو، ويكون في المتسابق مطالب بالبقاء لأطول فترة ممكنة مستلقي على ظهره، وهم في حالة من الخمول والكسل، وتتم هذه المسابقة مقابل الحصول على ألف يورو، ما يعادل نحو 33 ألف جنيه.

 

ــ مسابقة الوحل 

"الوحل" يكون عبارة عن مزيج يتشكل بعد سقوط الأمطار أو بالقرب من منابع المياه، وهذه المرة هي مسابقة يشارك فيها لاعبي كرة قدم من أجل التنافس على الفوز والاستمرار للعب على داخل المستنقعات الطينية، وتعد بطولة دولية تقام سنويًا في فنلندا، وبدأت هذه الممارسة كتمرين رياضي للجنود قبل عقود طويلة بعدد من دول العالم.

الجري في الغابة

هو في العادة مارثون من الجري وثلاث أشكال أخرى من التنافس، يتم في غابات الأمازون، وهو عبارة عن رحلة تستغرق سبعة أيام عبر بعض أكثر التضاريس خطورة، مقسمة لثلاث فئات، ماراثون، وسباق من أربع مراحل بطول 79 ميلاً، وسباق من ست مراحل بطول 158 ميلاً.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المسابقات يورو غابات الامازون دول العالم

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف عن أغرب عذر على الإطلاق لنتائج الامتحانات السيئة

أستراليا – يحصل الكثيرون على نتائج سيئة في الامتحانات الدراسية على الرغم من أنهم قد يمضون وقتا طويلا في المراجعة والتحضير.

وعلى الرغم من أن اللوم يقع غالبا على الأداء المنخفض للتلاميذ أو الطلبة، إلى أن دراسة حديثة أجرتها جامعة جنوب أستراليا وجامعة ديكين وجدت صلة بين قاعات الامتحانات ونتائج الفحص الضعيفة.

ووجد العلماء أن الأسقف العالية يمكن أن تكون السبب وراء خيبة أمل الكثيرين بالحصول على نتائج محبطة في الامتحانات، وهو أمر مؤسف إلى حد ما، نظرا لأن العديد من الاختبارات تجرى في صالات رياضية ضخمة أو قاعات ضخمة.

وقام الفريق، بقيادة الدكتورة إيزابيلا باور، بتحليل بيانات من 15400 طالب جامعي بين عامي 2011 و2019 عبر ثلاثة فروع جامعية في إحدى الجامعات الأسترالية، وقارنوا نتائج الامتحانات بارتفاع الأسقف في غرف الامتحانات الخاصة بهم.

وحتى بعد الأخذ في الاعتبار العمر والجنس والوقت من العام وخبرة الامتحانات السابقة والأداء العام في الدورات الدراسية، وجدوا أن الطلاب الذين أجروا الامتحانات في غرف ذات أسقف أعلى حصلوا على درجات أقل.

ومع ذلك، لا يمكنهم حتى الآن تحديد سبب حدوث ذلك.

وأوضحت الدكتورة باور: “غالبا ما يتم تصميم هذه المساحات لأغراض أخرى غير الاختبارات، مثل صالات الألعاب الرياضية والمعارض والفعاليات والعروض. والنقطة الأساسية هي أن الغرف الكبيرة ذات الأسقف العالية يبدو أنها تضر الطلاب ونحن بحاجة إلى فهم آليات الدماغ التي تلعب دورا، وما إذا كان هذا يؤثر على جميع الطلاب بنفس الدرجة”.

وبدأ الباحثون في التحقيق في العلاقة بين ارتفاع السقف وأداء الامتحان بعد بحث سابق حول تأثيرات الغرف المختلفة على نشاط الدماغ.

وباستخدام الواقع الافتراضي لتكييف البيئة، بما في ذلك الإضاءة والضوضاء، والأقطاب الكهربائية لقياس التواصل بين خلايا الدماغ، قامت الدكتورة باور وفريقها بتغيير حجم غرفة الامتحان لمعرفة التأثيرات، إن وجدت، على الأفراد. كما قام الفريق بقياس معدل ضربات القلب والتنفس والتعرق.

وأظهرت النتائج أن مجرد الجلوس في غرفة أكبر يسبب المزيد من نشاط الدماغ المرتبط بالتركيز على مهمة صعبة. وقد أثار هذا بعد ذلك التساؤل حول ما إذا كانت المساحات الكبيرة تقلل من أداء المهمة.

وشرحت الدكتورة باور: “بناء على هذه النتائج، كان لدينا فضول لتطبيق النتائج المعملية التي توصلنا إليها على مجموعة بيانات حقيقية ومعرفة ما إذا كان التواجد في مساحة كبيرة مثل صالة الألعاب الرياضية مع الاضطرار إلى التركيز على مهمة ما سيؤدي إلى أداء ضعيف”.

وأضافت الأستاذة المشاركة جاكلين برودبنت، من جامعة ديكين، والمؤلفة المشاركة للدراسة: “في أستراليا، تستخدم العديد من الجامعات والمدارس مساحات داخلية كبيرة لإجراء الامتحانات لتبسيط الخدمات اللوجستية والتكاليف. ومن الضروري إدراك التأثير المحتمل للبيئة المادية على أداء الطلاب وإجراء التعديلات اللازمة لضمان حصول جميع الطلاب على فرصة متساوية للنجاح. ستسمح لنا هذه النتائج بتصميم المباني التي نعيش ونعمل فيها بشكل أفضل، حتى نتمكن من الأداء بأفضل ما في وسعنا”.

المصدر: مترو

مقالات مشابهة

  • فريق “فالكونز” السعودي يحقق أول ألقاب كأس العالم للرياضات الإلكترونية
  • “الثقافة والتعليم” تُكرّمان الطلبة الفائزين في مسابقة المهارات الثقافية
  • مسابقة "يوني جرين" تختار 5 فرق من شباب رواد الأعمال في جامعة النيل
  • فتح باب المشاركة في «مسابقة الكتابة الإبداعية»
  • تنظيم الاتصالات يفتح باب التقديم في مسابقة مشاريع التخرج لعام 2023/2024
  • المعهد الملكي للفنون التقليدية يشارك في بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية
  • دراسة تكشف عن أغرب عذر على الإطلاق لنتائج الامتحانات السيئة
  • المجلس الإماراتي لكتب اليافعين يفتح باب المشاركة في “مسابقة الكتابة الإبداعية”
  • ختام فعاليات مسابقة القيصر للقصة القصيرة جدا الدولية
  • «الثقافة»: مدّ فترة التقدم لـ مسابقة العزف ورقص الباليه حتى 15 أغسطس