يعد مرض السكري وأمراض الدم من أكثر أسباب بتر الأطراف في المملكة بنسبة 70%، وفقًا لما أكدته جمعية رعاية مبتوري الأطراف السعودية "بتور".

فيما تتسبب الحوادث المرورية وإصابات العمل بما يزيد عن 7% ، فيما شكلت الأورام والتشوهات الخلقية 4% من أسباب بتر الأطراف في المملكة، وفقًا لـ "العربية السعودية".

وأوضح تقرير "العربية السعودية"، أن هناك حوالي 1000 شخص مسجل في جمعية رعاية مبتوري الأطراف في البلاد.

#نشرة_الرابعة | مرض #السكري وأمراض الدم سبب في 70% من أسباب بتر الأطراف في #السعودية@botoury pic.twitter.com/VijtqOacvR

— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) September 24, 2023

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: السكري بتر الأطراف الأطراف فی

إقرأ أيضاً:

اصدار تقرير غنتر عن تحديات الاقتصاد العراقي باللغة العربية

مارس 6, 2025آخر تحديث: مارس 6, 2025

المستقلة/- اعلن مجلس الأعمال العراقي البريطاني (IBBC) عن إصدار النسخة العربية من تقرير البروفيسور فرانك غنتر، الذي تم تقديمه في مؤتمر IBBC في بغداد بتاريخ 17 شباط 2025.

ويحمل التقرير عنوان “هل العراق جاهز للأعمال؟”، ويقدم تحليلاً شاملاً للتحديات التي يواجهها الاقتصاد العراقي، مع التركيز على الحاجة الملحّة لتوسيع القطاع الخاص وتقليل الاعتماد على النفط ومعالجة العوائق التنظيمية التي تعرقل الاستثمار ونمو الأعمال.

وخلص التقرير الى إن النمو السريع في قوة العمل العراقية، إلى جانب التوقعات بأن عائدات النفط ستظل ثابتة أو أخذه في الانخفاض، يعني أن الحكومة العراقية لن تستطيع الاستمرار في أداء دور الموظف الاول”.

وأشار التقرير الى إن السياسات الجيدة تتطلب بيانات جيدة، منوها الى ان تقرير البنك الدولي الجديد جاهزية الأعمال يوفر ثروة من البيانات حول ثلاثة جوانب رئيسية في عشرة قطاعات أساسية من الاقتصاد. ومع ذلك، فهذا التقرير ليس دليلا عمليا جاهزا، فالكثير من الفئات الفرعية والبيانات قد تبدو غير بديهية مقارنة بالتقرير السابق “سهولة ممارسة الأعمال الذي تم إلغاؤه. علاوة على أن تقرير “جاهزية الأعمال” لا يقيس أو يجمع بيانات حول المؤسسات غير الرسمية، التي يقدر أنها تشمل نحو ثلثي العمالة في العراق، وهذه فجوة كبيرة.

وبناء على بيانات “جاهزية الأعمال” بشأن العراق، يرى كاتب التقرير أن على الحكومة التركيز على سبع مهمات صعبة هي: ( تقليص الفساد، تبسيط اللوائح التنظيمية وزيادة الشفافية، تحسين الوصول إلى الخدمات المالية، تقليل التوظيف الحكومي، تطوير نظام لمعالجة تصفية الشركات المتعثرة، الارتقاء بجودة التعليم، اعتماد سعر صرف مناسب)

واكد ان هذه التحسينات في هذه المجالات تتطلب التفرغ والجرأة السياسية لأن تكلفة الفشل ستكون فادحة فالاعتماد المستمر على الوظائف الحكومية الممولة من عائدات النفط سيزداد صعوبة في العقد القادم، مما سيفضي إلى ارتفاع معدلات البطالة والبطالة الجزئية، خصوصا بين فئة الشباب الذكور ولن يفضي ذلك إلى نتائج اقتصادية سلبية فحسب، بل سيمتد تأثيره إلى زعزعة الاستقرار الاجتماعي والسياسي.

مقالات مشابهة

  • أسباب الانخفاض المؤقت لحدة البصر
  • أحمد قذاف الدم يصل إلى مقر حفل الإفطار السنوي لأبناء قنا والأقصر والقبائل العربية
  • آخر تحديث لسعر الذهب في المملكة العربية السعودية اليوم السبت
  • الإعلان عن أسباب وفاة جين هاكمان و زوجته
  • «طب بنها» تُنظم حفل الإفطار السنوي لقسم أطفال وحدة الغسيل الكلوي وأمراض الدم
  • طب بنها تنظم الإفطار السنوي لأطفال وحدة الغسيل الكلوي وأمراض الدم
  • لماذا يعتبر الانفعال خطرًا على مرضى السكري؟.. حسام موافي يجيب| فيديو
  • اعرف طرق علاج مرض السكري من حسام موافي.. «فيديو»
  • ترامب: السعودية ستستثمر تريليون دولار في أمريكا وسأزور المملكة قريبا
  • اصدار تقرير غنتر عن تحديات الاقتصاد العراقي باللغة العربية