برلماني: السيسي أعاد الأمن والاستقرار للدولة المصرية
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
قال النائب ناصر عطية، عضو مجلس النواب، إن الدولة المصرية تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، تقدم جهودا عظيمة غير مسبوقة للنهوض بكافة القطاعات، لاسيما قطاع الصحة الذي شهد تطورا كبيرا أسهم في بناء نظام صحي متكامل، وتوفير الرعاية والتغطية الصحية الشاملة لجموع الشعب المصري.
وأضاف "عطية" في تصريحات صحفية له اليوم، أن انجازات الدولة المصرية في قطاع الصحة لا ينكرها إلا حاقد وجاحد، فقد شهد هذا الملف الهام طفرة كبيرة خلال السنوات الأخيرة، من خلال إطلاق حزمة من الإصلاحات والمبادرات الصحية التي تستهدف تحسين الصحة العامة للمواطن المصري، وإحداث نقلة نوعية شكلاً ومضموناً في المنظومة الصحية.
وأعلن عضو مجلس النواب، دعمه وتأييده لترشح الرئيس عبدالفتاح السيسي، لولاية رئاسية جديدة، وخوض انتخابات الرئاسة 2024، لاستكمال مسيرة التنمية التي تجوب كافة أنحاء البلاد، وبناء دولة قوية متقدمة.
واختتم النائب ناصر عطية: "الرئيس السيسي تولى حكم مصر في فترة عصيبة للغاية، لكنه عبر بها إلى بر الأمان، وأعاد إليها الأمن والاستقرار، لذلك أعلن تأييدي ودعمي له".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مجلس النواب الرئيس السيسي قطاع الصحة
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: الشعب المصري يثق تماما في الرئيس السيسي رغم التحديات «فيديو»
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن مصر ستظل تذكر دائمًا أبطالها الوطنيين الذين قدموا أرواحهم فداءً للوطن من أجل الحفاظ على أمنه واستقراره، مشيرًا إلى أن مرور السنوات لا يمكن أن ينسينا هذه التضحيات العظيمة.
وخلال تقديمه برنامج 'حقائق وأسرار' على قناة صدى البلد، قال مصطفى بكري، إن من بين هؤلاء الأبطال الشجعان، الشهيد البطل المقدم محمد مبروك، الضابط بقطاع الأمن الوطني، الذي مرّت علينا ذكرى استشهاده الحادية عشر يوم الأحد الماضي 17 نوفمبر'.
وأضاف مصطفى بكري: رغم التحديات الكبيرة التي تواجه الدولة ومؤسساتها في مختلف المجالات، ورغم الصعوبات التي تمر بها، إلا أن الشعب المصري يثق تمامًا في الرئيس السيسي، الجيش، وقيادات الدولة في مواجهة هذه التحديات والشائعات التي تستهدف الوطن'.
وتابع مصطفى بكري: 'دور الرئيس السيسي لا يقتصر على ثورة 30 يونيو فقط، بل يمتد إلى العمل على نشر الأمن والاستقرار، خصوصًا بعد الفوضى التي أعقبت يناير 2011، فقد سعت جماعة الإخوان الإرهابية إلى نشر الفوضى، لكنهم لم يدركوا جيدًا أن الشعب المصري والجيش كانا دومًا يدًا واحدة'.
وأوضح مصطفى بكري أنه بعد يناير 2011، تولى المجلس العسكري بقيادة المشير الراحل محمد الطنطاوي مهمة تنظيم انتخابات رئاسية وتسليم السلطة لرئيس منتخب، إلا أنه عندما تولت جماعة الإخوان الحكم، استغلوا الثغرات في الدستور والقوانين وحاولوا تشويه سمعة الجيش والشعب. ورغم هذه التعديات، لم تتخذ القوات المسلحة موقفًا ضدهم وتركوا لهم المجال حتى وصلوا إلى الحكم، لكنهم لم يتوقفوا عن هذه الممارسات.