«الحياة اليوم» ترصد احتفالية مئوية محمد حسنين هيكل
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
خصص برنامج «الحياة اليوم»، فقرة خاصة عن احتفالية مئوية الكاتب الصحفي الكبير محمد حسنين هيكل، التي أقيمت بنقابة الصحفيين، بمشاركة عدد كبير من الصحفيين والإعلاميين والشخصيات العامة.
حضور كوكبة من الشخصيات العامةرصد التقرير حضور المستشار عدلي منصور، رئيس الجمهورية السابق، والدكتورة نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، والمهندس إبراهيم محلب، رئيس مجلس الوزراء المصري السابق، وخالد البلشي، نقيب الصحفيين، وجون ويثرو، رئيس مجلس إدارة جريدة التايمز والصنداي تايمز البريطانية، بالإضافة إلى نخبة من قيادات الدولة المصرية ورموز المجتمع والصحافة الأجنبية والمحلية.
قال حسن هيكل نجل الكاتب الصحفي الكبير محمد حسنين هيكل، أثناء لقائه ببرنامج «الحياة اليوم» عبر فضائية «الحياة»، أن الجوائز ذهبت لمن ساهم صحفيا خلال العام الماضي.
وأضاف هيكل، أن المؤسسة بالتعاون مع نقابة الصحفيين، تعقد دورات للصحفيين الشباب، وبدأت بالفعل الدورة الأولى التي انتهت منذ أسبوع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هيكل محمد حسنين هيكل الحياة الحياة اليوم
إقرأ أيضاً:
مكتبة محمد بن راشد تحيي مئوية "الأخوين رحباني"
اختتمت مكتبة محمد بن راشد فعاليات شهر يناير 2025 مع أمسية ثقافية وفنية متميزة احتفت بإرث الأخوين الرحباني وتأثيرهما العميق في المسرح الغنائي العربي بعنوان "المسرح الغنائي. مسرح الرحابنة نموذجاً".
حضر الأمسية أكثر من 600 شخص من عشاق المسرح الطربي الغنائي، حيث استهلت بجلسة حوارية شارك فيها رئيس مسرح دبي الوطني ياسر القرقاوي والمؤلف والملحن مروان الرحباني، حيث استعرضا الإرث الفني للأخوين رحباني، اللذين أحدثا ثورة في عالم المسرح الغنائي العربي عبر المزج الفريد بين الموسيقى والشعر والأداء المسرحي.
وتطرق الحديث لنشأة المسرح الغنائي، وتأثير البيئة اللبنانية في تشكيل هوية أعمال الرحابنة، إلى جانب تسليط الضوء على المحطات المفصلية في مسيرتهم الفنية، بدءاً من الأعمال الأولى ووصولاً إلى الإنتاجات المسرحية الضخمة التي جسدت قضايا المجتمع العربي برؤية فنية راقية.
وعُرضت مجموعة من المواد التصويرية لمشاهد ولقطات من المسرح الرحباني، عكست إمكانات الأخوين رحباني على تقديم دراما موسيقية تمزج بين الأصالة والتجديد؛ وذلك بمناسبة مرور 100 عام على ميلاد منصور الرحباني، والتي وثقت مسيرته الغنية وإسهاماته الكبيرة في تطوير المسرح الغنائي العربي، إلى جانب رؤيته الفنية التي مزجت بين التراث والحداثة.
وكان ختام الأمسية بمكتبة محمد بن راشد حفلا غنائيا قدمه كورال "شرقيات"، بأجواء المسرح الرحباني، وأداء مجموعة من أجمل أغاني فيروز التي شكلت علامات فارقة في تاريخ الأغنية العربية، من بينها: جينا الدار يا أهل الدار، وقصيدة الإمارات، ويا عاقد الحاجبين، وكانوا يا حبيبي، وحبيتك تنسيت النوم، وآخر أيام الصيفية، ويا بياع الخواتم، وكان عنا طاحون، وغيرها الكثير.