الخريف موسم التقلبات الجوية وانتشار العدوى.. احذروا
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
بداية فصل الخريف، وذروة انتشار الأمراض الفيروسية، يعد هذا التوقيت من العام أي بداية فصل الخريف، هو أكثر الأوقات التي يزداد فيها معاناة المواطنين ويزداد التعرض للعدوى بشكل سهل جدًا.
فصل الخريف وذروة انتشار الأمراض الفيروسية نصائح مهمة للوقاية من أمراض الخريف (فيديو) تغيرات مناخية متوقعة في الخريف (فيديو)وهذا التوقيت من العام يعيش أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن والأطفال وذو الجهاز المناعي الضعيف، معاناة أخرى، بسبب انتشار الأوبئة والأمراض الفيروسية، ونشاط للرياح المحملة بالأتربة والرمال، والتي يعاني بسببها من يعاني من جيوب الأنفية.
الأمراض الفيروسية والأبئة، هي واحدة من الأمور التي يحذر منها الأطباء مع بداية كل خريف، حيث إن الوقاية هي أفضل طريقة للجسم لعلاج أي أمراض أو عدوى معدية، حيث إن فصل الخريف هو موسم التقلبات الجوية وانتشار العدوى، وبالأخص أنه يكون مع بداية الدراسة في مصر، أي يكثر به التجمعات المدرسية.
ومع بداية كل خريف يكون هناك ارتفاع وانخفاض درجات الحرارة، والذي يعد سبب العدوى الفيروسية للجهاز المناعي، الذي يهاجم أجزاء الجسم في الشم والتذوق.
وفي هذا السياق، حذر الدكتور أمجد حداد، استشاري الحساسية والمناعة، ورئيس قسم الحساسية والمناعة بهيئة المصل واللقاح، المصابين بالحساسية المزمنة، أو أمراض الصدر، من فصل الخريف، مؤكدًا أنه أسوأ من الشتاء.
وأوضح خلال لقائه مع برنامج “صباح الورد”، المذاع على قناة “ten”، اليوم الأحد، أن البرد والإنفلونزا وكورونا والفيروس المخلوي، أربعة أنواع من الفيروسات التي تتشابه أعراضها وتنتشر بشكل كبير خلال فصل الخريف.
وأشار إلى أن الأتربة والعدوى التنفسية هما أكبر أسباب الأزمات لأصحاب أمراض الصدر والحساسية.
ونصح مرضى حساسية الصدر، بعدم النزول خلال فترة انتشار الأتربة في الجو، وفي حالة الاضطرار للنزول يجب أن يرتدي المريض الكمامة مع استخدام بخاخة الأنف وموسعات الشعب ومضادات الهيستامين للتأكد من عدم حدوث أي أزمة صحية أو تنفسية لا قدر الله.
وأشار إلى أن لقاح الإنفلونزا مهم جداً لمن تتخطى أعمارهم 6 أشهر، موضحًا أن أفضل وقت للحصول على لقاح الإنفلونزا هو بداية فصل الخريف في الوقت الحالي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الخريف الشتاء فصل الخريف فصل الخریف
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن السيبراني: احذروا الصفقات الوهمية والاحتيال الإلكتروني
أطلق مجلس الأمن السيبراني تحذيراً جديداً للمستخدمين من تزايد عمليات الاحتيال الإلكتروني في التسوق عبر الإنترنت، حيث يلجأ المجرمون السيبرانيون إلى أساليب احتيالية متطورة للإيقاع بالمستهلكين وسرقة بياناتهم المالية والشخصية من خلال العروض الترويجية الوهمية.
وأوضح مجلس الأمن السيبراني، عبر "إكس"، أن المحتالين يستخدمون تكتيكات خادعة للإيقاع بالضحايا، أبرزها:عنصر الجذب: استغلال حملات تسويقية لمنتجات أو عروض مغرية لجذب المستهلكين. عروض مالية مضللة: تقديم تخفيضات غير واقعية تدفع المستهلكين للاندفاع نحو الشراء دون التحقق من مصدرها. أساليب التصيّد الاحتيالي: إنشاء مواقع إلكترونية مزيفة تحاكي العلامات التجارية الشهيرة، ما يدفع المستخدمين إلى إدخال بياناتهم الشخصية ومعلومات الدفع، ليتم استغلالها لاحقًا. كيفية التصدي للاحتيال الإلكتروني
ووضع المجلس مجموعة من الإرشادات التي تساعد الأفراد على تجنب الوقوع ضحية لهذه العمليات، ومن أهمها:
التسوق فقط من المواقع الرسمية أو الحسابات الموثوقة لتجار التجزئة. استخدام بطاقات دفع مخصصة للتسوق بدلاً من الحسابات المصرفية الشخصية. التأكد من الروابط الإلكترونية قبل النقر عليها والتحقق من عناوين المواقع.يستغل المجرمون التوجهات الرائجة لخداع المتسوّقين عبر عروض وهميّة ومواقع تصيّد. احمِ نفسك بالتسوّق من المواقع الرسميّة واستخدام بطاقة مخصّصة.
كُن يَقظًا، كُن مُطّلعًا، كُن مَحميًّا!#مجلس_الأمن_السيبراني #الإمارات #سلامة_التسوق_عبر_الإنترنت #الأمن_الرقمي pic.twitter.com/Amk2SaJSuO