أشهر السيارات في العراق: مزيج من الأداء والاقتصاد يحظى بشعبية كبيرة
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
سبتمبر 24, 2023آخر تحديث: سبتمبر 24, 2023
المستقلة /- في عالم يتسارع فيه التقدم التكنولوجي ويزداد اعتماد الناس على وسائل النقل الخاصة، يلتفت العراقيون بشغف إلى اختيار السيارة المناسبة التي تلبي احتياجاتهم. في هذا السياق، نجد أن هناك عدة سيارات تتصدر قائمة الاختيارات الشعبية في العراق بسبب جودتها وأدائها الممتاز.
نلقي نظرة على بعض أشهر هذه السيارات.
1. تويوتا كورولا:
تُعتبر تويوتا كورولا واحدة من أشهر السيارات في العراق، وذلك بفضل سمعتها القوية في مجال الجودة والموثوقية. تأتي كورولا بمجموعة متنوعة من المحركات والتجهيزات، مما يتيح للمشترين اختيار النموذج الذي يناسب احتياجاتهم وميزانيتهم.
2. هوندا سيفيك:
تعد هوندا سيفيك واحدة من السيارات الرياضية الجذابة والاقتصادية في فئتها. إنها مشهورة بأدائها الممتاز واستهلاك الوقود القليل. بفضل تصميمها الأنيق والمواصفات الفاخرة، تجذب هذه السيارة الكثير من المشترين.
3. نيسان باترول:
إذا كنت تبحث عن سيارة قوية ومتينة تصلح للطرق الوعرة، فإن نيسان باترول هي الخيار الأمثل. إنها تتميز بمحركات V8 قوية وأداء فائق على الطرق الوعرة، مما يجعلها مناسبة لمختلف الاستخدامات.
4. كيا سيراتو:
تعتبر كيا سيراتو واحدة من السيارات المدمجة الأكثر مبيعًا في العراق. إنها تتميز بتصميمها العصري والميزات التكنولوجية الحديثة. تقدم سيراتو أداءً جيدًا واقتصادية في استهلاك الوقود.
5. فورد رينجر:
إذا كنت في حاجة إلى سيارة بيك آب قوية ومتعددة الاستخدامات، فإن فورد رينجر تعتبر خيارًا ممتازًا. إنها تتميز بحمولتها الكبيرة وأدائها القوي على الطرق الوعرة.
هذه مجرد نماذج قليلة من السيارات الشهيرة في العراق، حيث يمكن للمشترين اختيار السيارة التي تناسب احتياجاتهم واحتياجات عائلاتهم. سواء كانوا يبحثون عن الاقتصاد والراحة أو القوة والأداء، هناك خيارات متعددة للاختيار من بينها في سوق السيارات العراقي.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: فی العراق
إقرأ أيضاً:
بعد اختيار شمس الدين طالبي المغرب.. الإتحاد البلجيكي يلجأ للفيفا
زنقة 20 | متابعة
شهدت كرة القدم البلجيكية مؤخرًا ضغوطًا متزايدة بعد خسارة العديد من المواهب الشابة لصالح منتخبات وطنية أخرى، آخرهم كان شمس الدين طالبي المنضم حديثًا لقائمة المنتخب المغربي
ودفعت هذه الضغوطات الاتحاد البلجيكي لكرة القدم إلى مطالبة الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) بتعديل لوائحه الخاصة بالجنسية الرياضية، معتبرة إياها متناقضة.
وحسب صحيفة “africasoccer” طالب فينسنت مانيرت، المدير التقني للمنتخب البلجيكي، الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) بتعديل القواعد المتعلقة باختيار اللاعبين لمنتخباتهم الوطنية.
ودعا إلى فرض قيود أكثر صرامة على قدرة اللاعبين على تغيير منتخباتهم الوطنية، مقترحًا أن يكون اللاعبون ملزمين بتحديد اختيارهم النهائي للمنتخب الوطني عند بلوغهم سن 18 عامًا، مع تحديد فترة زمنية محدودة بعد ذلك لتأكيد هذا القرار.
وفي حديثه عن الوضع، قال مانيرت: “يمكن للاعب أن يوقع أول عقد احترافي له في سن الخامسة عشرة، فلماذا لا يكون بإمكانه تحديد جنسيته الرياضية عند بلوغه السن القانونية؟ لماذا لا يُمنح فترة زمنية قصيرة، مثلاً 30 يومًا، لتأكيد اختياره؟”
وأضاف مانيرت أن التباين في قوانين الجنسية بين الدول يؤدي إلى ميزات غير عادلة، حيث يمكن لبعض اللاعبين في بعض الدول الحصول على الجنسية في بضعة أشهر، بينما في دول أخرى قد يستغرق الأمر سنوات.