أشرف فايق ومحمود معروف يصلان عزاء المخرج منير راضي
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
بدأ عزاء المخرج منير راضي، قبل قليل، بمسجد الحامدية الشاذلية، بالمهندسين، حيث كانت الفنانة عفاف راضي، وابنتها المطربة الشابة مي كمال، في استقبال المُعزيين.
ووصل المخرج أشرف فايق، والمذيع محمود معروف، إلى عزاء المخرج منير راضي، قبل قليل، ليكون أوائل المتواجدين في القاعة، مع أسرة المخرج منير راضي.
وكانت الفنانة عفاف راضي، قد كشفت عن وفاة شقيقها منير راضي، مساء أمس السبت، حيث كتبت عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، قائلة: «إنّا لله وإنّا إليهِ رَاجعُون.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منير راضي عفاف راضي مي كمال الحامدية الشاذلية المخرج منیر راضی
إقرأ أيضاً:
سيدي معروف: التبول في شارع أبو بكر القديري عادة غير صحية، تخدش الحياء العام للمنطقة.
بقلم شعيب متوكل.
من المشاهد التي قد تراها تتكرر أمامك يوميا، بمنطقة سيدي معروف، وخصوصا بشارعها الرئيسي، وهي ظاهرة التبول على الأسوار في الشارع العام، الأمر الذي يخدش الحياء العام للمنطقة.
حيث لم يسلم شارع أبوبكر القديري بمنطقة سيدي معروف، عين الشق، من هذه الظاهرة الغريبة، التي تتسبب في إزعاج كل من مر بالقرب من الأماكن التي يستعملها بعض الناس، لقضاء حوائجهم، والتي من المفترض أن تقضى بالمراحيض العمومية، الغير متوفرة أصلا بمنطقة سيدي معروف، مما يدفع بغالبية الذكور للتبول على أسوار الشركات والمحلات، والمنازل، والمؤسسات العمومية… ، وبالأماكن المتخفية.
الأمر الذي يطرح عدة تساؤلات ، عن عدم محاربة هذه الظاهرة، من قبل السلطات المحلية، والتي تعتبر غير صحية للمنطقة عموما.
إن ما يدفع بعض المواطنين إلى الإقدام على مثل هذه السلوكات، هو الجهل بعواقبها الوخيمة، سواء على المستوى الصحي والبيئي.
إذ تصبح تلك الأماكن مرتعا للجراثيم، و منبعا للأمراض المنقولة جنسيا، ناهيك عن الرائحة المزعجة التي تؤذي المارة، وهذا يعتبر سلوكا غير أخلاقي، لأن أبعاده تنعكس على سمعة المنطقة ، وتزيد من متاعب رجال النظافة، الأمر الذي يدل على انعدام الوعي والمسؤولية.
وتتحمل الجماعة المحلية قسطا مهما من المسؤولية، حول هذا الوضع المزعج لسكان سيدي معروف عموما، كما أنه لا ينفي مسؤولية بعض الأفراد، الذين يصرون على استباحة الفضاء العام، في ازدراء تام للساكنة، الأمر الذي يستوجب تدخل السلطات المحلية للحد من هذه الظاهرة ومحاربتها خصوصا في الشوارع العمومية، وذلك بتوفير مراحيض عمومية للمواطنين، خصوصا الذين يعانون من أمراض تضطرهم إلى قضاء حوائجهم بالشوارع.