عقب أنباء تحدثت عن اقالته.. السعودية تعيد محافظ حضرموت إلى المكلا
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
الجديد برس:
أعادت السعودية محافظ حضرموت مبخوت بن ماضي إلى مدينة المكلا بعد أسبوعين على استدعائه وسط تقارير عن إقالته.
وأفادت مصادر في مكتب بن ماضي بأن السعودية مارست ضغوط عليه بشأن عائدات منفذ الوديعة الحدودي، مشيرة إلى موافقة بن ماضي على تحييده مقابل إبقائه في منصبه.
وكان بن ماضي قبيل وصوله المكلا زار بمعية قائد الدعم والإسناد بالتحالف سلطان البقمي منفذ الوديعة الحدودية وتم خلاله تسليم عائدات المنفذ التي كانت تذهب لصالح السلطة المحلية في حضرموت إلى لجنة خاصة يقودها البقمي.
ويعد المنفذ ثاني أهم مصادر الدخل القومي في اليمن بعد النفط إذ وصلت عائداته خلال النصف الأول من هذا العام إلى نحو 22 مليار ريال.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: بن ماضی
إقرأ أيضاً:
كمال ماضي: المحتل الإسرائيلي يزيل قرى كاملة في الجنوب اللبناني
قال الإعلامي كمال ماضي، إنّ مؤشر البوصلة الليلة سيتجه بنا صوب عملية استنساخ قميئة تتم في منطقتنا المبتلاة، موضحًا: «عملية استنساخ، لا علاقة لها، بمجالات التكنولوجيا الحيوية، واستنساخ الكائنات».
وأضاف ماضي، مقدم برنامج «ملف اليوم»، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «هواستنساخ للهدم والتخريب والتدمير، استنساخ على يد من إذا دخلوا قرية أفسدوها، هجروا أهلها عامدين متعمدين، بدلوا أحوالهم رأسًا على عقب، بالطبع، لن تحتاج إلى الكثير من الوقت كي ترشدك الكلمات إلى ذاك الفاعل إلى كيانهم المحتل للأرض العربية جبرًا، بمدد لا محدود، من بلاد الحرية والديمقراطية، ومعسول القيم والمبادئ».
هواية المحتل المفضلةوتابع الإعلامي: «ذاك المحتل (الإسرائيلي) باشر هوايته المفضلة بالنسف والتفجير بإزالة قرى كاملة هذه المرة، المحو والنسف والإزالة والعيث في الأرض فسادًا، ليس في غزة المغتمة، لكن فعل ذلك بقرى الجنوب اللبناني التي ترسخت في هذي الأرض الطيبة منذ آلاف السنين لبنان اتجه بشكوى إلى مجلس أمن عالمنا».
وواصل: «لكن، أنى لمجلس أمن أن ينصف مظلوما بوضعه هذا، بيد مكبلة بأصفاد، على هوى دولة واحدة فقط، وكأنه أضحى مجلسا محليا، لمقاطعة أمريكية، لا لعموم دنيانا، أيقبل بهذا الحال كثيرا، وكأنه فقد الذاكرة والهوية، لم يعد يعلم، ما المنوط به فعله، وأي الدروب يسير، لإحلال سلم وأمن دوليين، اختلال للموازين، باتت معه دنيانا، كغابة البقاء فيها للأقوى، للغلظة والعتو والصلف».
وأتم: «قد تظن مع كل ما سلف، أن الطريق للحل بات مغلقا، مظلما حتى تضيق نفسك بما ترى، لكن تيقن، كلما اشتدت نوائبها، استحكمت حلقاتها، عند الله منها المخرج».