صراحة نيوز:
2025-03-30@18:17:33 GMT

الإجتماع الأول لمجلس حزب نماء في محافظة المفرق

تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT

الإجتماع الأول لمجلس حزب نماء في محافظة المفرق

صراحة نيوز- في إطار التواصل مع أعضاء حزب نماء في محافظة المفرق، عقد رئيس مجلس حزب نماء في المفرق الدكتور طلال ابو عليم اجتماعاً لأعضاء المجلس لمناقشة الخطط المستقبلية للحزب وآلية العمل خلال المرحلة القادمة، وتم التأكيد خلال الإجتماع على المحاور الاساسية التالية:
أولاً: آلية الانتشار والاستقطاب خلال المرحلة القادمة والزيارات الميدانية
ثانياً: تعميم مفهوم محليّة التنمية التي أطلقها الأمين العام للحزب خلال المؤتمر العام، والتي تركز على تنمية القرى وتفصيل التنمية بدلاَ من تنمية المحافظة ومركزها.


ثالثاً: التركيز على البرنامج الاقتصادي للحزب وكيفية تحفيز النمو الاقتصادي خلال المرحلة المقبلة والمشاركة في صياغة البرنامج الاقتصادي مع اعضاء المجلس الاقتصادي في المستقبل القريب.
رابعاً: توضيح مفهوم منصات التدريب والتأهيل والتشغيل التي سيطلقها الحزب مطلع العام القادم والتأكيد على البدء باستلام طلبات العاطلين عن العمل من أعضاء الحزب مع بداية شهر كانون أول من هذا العام والعمل على فرز الأسماء وحصر الكفاءات للمساهمة في تشغيل جزء من العاطلين عن العمل .
خامساً: التأكيد على أن الوطن هو الأساس وأننا جميعاً نسير تحت ظل قيادتنا الهاشمية الحكيمة وعميدها صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، وأن المفرق ركن أساسي من أركان الحزب لخدمة أبناء الوطن وقيادته .
من جانبهم أكد أعضاء مجلس نماء في المفرق أنهم جميعاً ملتزمون بالعمل لإنجاح برنامج الحزب خلال المرحلة القادمة وأبدوا ارتياحهم للخطوات التي يقوم بها حزب نماء وعن عزم فرع محافظة المفرق عقد المزيد من اللقاءات مع مختلف الفعاليات الرسمية والشعبية للنهوض بالحياة الاقتصادية والسياسية ودعم المسيرة الديموقراطية التي تعد اهم منجزات هذا الوطن.
هذا وقد حضر اللقاء كل من رئيس مجلس نماء لمحافظة المفرق ومساعد الأمين العام لشؤون التدريب والتأهيل الدكتور طلال ابو عليم ومساعد الأمين العام لشؤون الخدمات المساندة السيد عبد الله نويفع الدكتور فواز عبدالله نويفع والدكتور هليل الخالدي والدكتور نادر الجولان و السيد محمد امين شديفات و السيد فوزي الدغمي والسيد سميح المشاقبه والسيد خلف عليمات والمحامي عبدالله السخني والمهندس اسامه شواقفه والسيد ايهم خوالده.
وتم الاتفاق على ان تستمر لقاءات المجلس للتواصل ومناقشة القضايا الاساسية التي تهم المحافظة.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة خلال المرحلة حزب نماء نماء فی

إقرأ أيضاً:

ما تداعيات استقالة حاكمة المركزي السوري؟ وماذا عن الليرة؟

قدّمت حاكمة مصرف سوريا المركزي، ميساء صابرين، استقالتها رسميا يوم الخميس الماضي، وذلك بعد أقل من 3 أشهر على تعيينها في المنصب.

وأكد مسؤول حكومي سوري ومصدر في القطاع المالي أن تعيين بديل لصابرين سيتم مباشرة بعد الانتهاء من تشكيل الحكومة الجديدة خلال الأيام المقبلة.

ورغم غياب الإعلان الرسمي حتى اللحظة، تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي أسماء مرشحين لخلافة صابرين، أبرزهم الدكتور عبد القادر حصرية، الخبير الاقتصادي السوري المتخصص في الإصلاح والسياسات العامة.

لكن، ما تداعيات هذه الاستقالة المفاجئة؟ وكيف يمكن تقييم أداء المصرف خلال فترة صابرين القصيرة؟ وما الخيارات المطروحة للحفاظ على الاستقرار الاقتصادي وسعر صرف الليرة في المرحلة المقبلة؟

تداعيات محدودة واستقالة في سياق هيكلة

وأجمع خبراء سوريون على أن استقالة صابرين لن تحمل تداعيات سلبية كبرى على الاقتصاد السوري أو على سعر صرف الليرة.

ويقول الخبير الاقتصادي السوري أسامة القاضي إن "الانتقال السلس بين حاكم مؤقت وآخر جديد لن يكون له تأثير سلبي كبير"، وهو ما أيده الخبير زياد مرعش، معتبرا أن الاستقالة تأتي في إطار إعادة هيكلة المصرف ليؤدي دوره في المرحلة المقبلة.

خبراء سوريون أجمعوا على أن استقالة صابرين لن تحمل تداعيات سلبية كبرى على الاقتصاد السوري أو على سعر صرف الليرة (الجزيرة)

وقال مرعش في حديث للجزيرة نت": "أرجّح ألا يكون هناك تأثيرات سلبية ملحوظة لهذه الاستقالة، فضلا عن أن السيدة ميساء لديها خبرة مصرفية كبيرة، وأعتقد أنها ستكون إضافة مهمة للمصرف في أي دور قادم لها".

إعلان أداء في ظل ظروف قاسية

وفي تقييمه لأداء المصرف خلال فترة تولّي صابرين، أوضح القاضي أن الأداء كان جيدا بشكل عام، رغم "ضعف الإمكانيات ونقص الكوادر، وشح السيولة بالعملتين الأجنبية والمحلية"، مضيفا أن المصرف كان "عرضة لعملية نهب من قبل الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد"، على حدّ تعبيره.

وأشار إلى أن الإدارة السورية الجديدة "بذلت جهودا حثيثة خلال الأشهر الأولى بعد التحرير، لإبقاء دور المصرف حيويا وفعالا".

من جانبه، رأى الخبير زياد عربش أن المصرف "كان تحت ضغوط كبيرة ولم يتمتع بالاستقلالية أو حرية الحركة"، مؤكدا أن هذا أمر "طبيعي في ظل المرحلة الانتقالية والعقوبات المفروضة".

وأضاف عربش أن المصرف كان في حالة "إدارة أزمة بإمكانيات ضعيفة"، لكنه يرى أنه كان بالإمكان تفعيل دوره بشكل أكبر في تحرير السيولة وتنشيط الأسواق والتدخل الإيجابي في سعر الصرف.

طباعة عملة جديدة من فئة الـ5 آلاف ليرة

ودعا الخبير الاقتصادي القاضي الحاكم القادم إلى طباعة عملة جديدة من فئة الـ5 آلاف ليرة كحل مؤقت، موضحا أن هذه الفئة هي "الأكثر تعرضا للتزوير وتُستخدم في غسيل الأموال".

وأضاف: "طباعة العملة مسألة ضرورية لضمان وجود سيولة كافية في المصارف، ويمكن التفاهم مع دول شقيقة لدفع التكاليف على أقساط تمتد 3 سنوات، أو إيجاد دولة عربية تغطي التكاليف السنوية. هذه الخطوة ضرورية لمنع جفاف السيولة وضبط التزوير".

كما شدد على أهمية مأسسة مراكز الصرافة، ومنع انتشار الصرافين في الشوارع، معتبرا أن هذه الفوضى تخلق مضاربات مؤثرة جدا على سعر الليرة.

الإدارة السورية الجديدة بذلت جهودا حثيثة خلال الأشهر الأولى بعد التحرير لإبقاء دور المصرف حيويا وفعالا (الجزيرة)

وتضمنت التوصيات أيضا مخاطبة الدول الأوروبية وخاصة ألمانيا، لافتتاح بنك ألماني في سوريا، مما يمكّن البلاد من الانضمام إلى منظومة "سيبا" (SEPA)، الشبيهة بمنظومة سويفت، بما يسمح بتحويل الأموال باليورو بين أوروبا وسوريا بسهولة، وهذا قد يسهم في تحريك الاقتصاد تدريجيا.

إعلان خطة عمل للمركزي السوري في المرحلة القادمة

بدوره، اقترح عربش مجموعة إجراءات يتوجب على المصرف المركزي تنفيذها، وهي:

إصدار أوراق نقدية جديدة من فئات تسهّل التعاملات. إدارة المعروض النقدي بفعالية. التدخل الإيجابي في تحديد سعر صرف الليرة مقابل العملات الأجنبية. تحديد أسعار الفائدة على الليرة والتدخل لتعديلها بما يناسب ظروف السوق. وضع سياسات للبنوك العامة والخاصة تمنع التنافس الضار، وتعزّز دورها في الإقراض ضمن رقابة حكومية فعالة. الاتصال والتعاون مع البنوك المركزية في الدول الشقيقة والصديقة.

جدير بالذكر أن ميساء صابرين عُيّنت نهاية ديسمبر/كانون الأول الماضي حاكمة لمصرف سوريا المركزي، لتصبح أول امرأة تتولى هذا المنصب في تاريخ المصرف الممتد لأكثر من 70 عاما.

وقد خلفت محمد عصام هزيمة، الذي عيّنه الرئيس السابق بشار الأسد حاكما للمصرف في عام 2021.

مقالات مشابهة

  • أستاذة أرفود التي تعرضت لهجوم همجي بين الحياة والموت
  • عاجل| نتنياهو: مستعدون للحوار بشأن المرحلة النهائية للحرب التي يتم بموجبها نزع سلاح حماس وإخراج قادتها من غزة
  • دار الإفتاء: يوم غدٍ هو المتمم لشهر رمضان والاثنين الأول من شهر شوال
  • انتشار عناصر الأمن العام على الطرق الرئيسية المؤدية للأسواق في محافظة دير الزور
  • ما تداعيات استقالة حاكمة المركزي السوري؟ وماذا عن الليرة؟
  • محافظ أسيوط يشهد حفل حزب حماة وطن لأمانات الصعيد لتكريم أمهات الشهداء وحفظة القرآن الكريم
  • ناميبيا تشهد انتعاشًا طفيفًا في النمو الاقتصادي على مدار العامين المقبلين
  • تقرير: توسع استعماري غير مسبوق في الضفة على امتداد العام الماضي
  • %15.4 ارتفاع أرباح «تعليم» خلال النصف الأول
  • لجنة امن اقليم النيل الأزرق تقف على الأوضاع الأمنية بالاقليم