57 % من الشباب يحلمون بالعمل من خلال وسائل التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشفت بيانات بحثية أن 57% من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و17 عاماً، يريدون أن يصحبوا مؤثرين على منصات التواصل الاجتماعي.
ووفقا لأحدث البيانات الصادرة عن شركة الأبحاث العالمية Morning Consult ومقرها الولايات المتحدة، فإن الجيل Z لا يريد أن يكون محاميا أو مهندسا معماريا.
ووفق البيانات فإن 57% من جيل الشباب يريدون أن يصبحوا “مؤثرين” في المستقبل.
وفي الواقع، فإن معظم الشباب على استعداد لترك حياتهم المهنية الحالية إذا أتيحت لهم الفرصة لكسب نفس المال.
و”المؤثرين” على وسائل التواصل الاجتماعي، من المهن الأكثر شعبية في الآونة الأخيرة، وتطلق على الذين لديهم قاعدة متابعين كبيرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي ويشجعون متابعيهم على الشراء من خلال تقديم النصائح لهم حول المنتجات أو الخدمات أو الأفكار.
ومع تزايد مكانة تطبيقات وسائل التواصل الاجتماعي في حياتنا يومًا بعد يوم، تتغير أيضًا تصورات الجيل Z فيما يتعلق بأهدافهم المهنية المستقبلية.
والدافع الرئيسي لحلم الجيل Z في أن يصبح مؤثرًا هو فرصة كسب المال أثناء القيام بعمل ممتع في ظروف مرنة.
–
Tags: الجيل Zالمؤثرينمؤثرينوسائل التواصل الاجتماعي
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الجيل Z المؤثرين مؤثرين وسائل التواصل الاجتماعي وسائل التواصل الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
محامي وسام شعيب ينتقد وقفها عن العمل ويكشف تفاصيل مهمة في التحقيقات (خاص)
كشف أحمد جاد، محامي الطبيبة وسام شعيب، تطورات التحقيقات التي تُجرى في محافظة البحيرة بشأن الاتهامات الموجهة إليها باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي لنشر الشائعات وإثارة البلبلة، ونشر أخبار كاذبة، والإضرار بقيم الأسرة المصرية.
وقال جاد في لقاء خاص مع "الفجر" خلال، إن موكلته لم تكن تقصد ما تم تداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مشيرًا إلى أنه سيتمكن من إثبات براءتها خلال الفترة القادمة من خلال التحقيقات.
وأضاف أن تصريحتها بشأن ضرورة إجراء تحليل DNA كانت غير دقيقة، مستنكرًا في ذلك قرار نقابة الأطباء بوقفها عن مزاولة المهنة.
وانتقد جاد التصريحات الحادة للإعلامي عمرو أديب في برنامجه "الحكاية"، حيث أشار إلى أن أديب استخدم أسلوبًا قاسيًا وتجاوز الحدود في تعامله مع القضية، من خلال الإساءة والسب، وهو ما يتناقض مع ما قامت به موكلته.
وأكد جاد أن هذا الأسلوب لم يكن مبررًا، موجهًا له رسالة "مشيرًا إلى تكرار نفس أسلوب السب والقذف "لأديب" خلال مسيرته الإعلامية.