بوابة الفجر:
2025-01-22@10:44:17 GMT

وائل جسار يستغيث بعد إفلاته من الموت

تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT

استغاث الفنان اللبناني وائل جسار، عبر مواقع التواصل الإجتماعي الفيديوهات والصور “إنستجرام” و“فيس بوك” عن طريق نشر فيديو قائلًا: "أمس كنت بمنطقتي، وكنت أجلس أنا ووالدتي وشقيقتي وزوجتي بمكان ما وهذا المكان كان يوجد به فرح ومن العادات إطلاق النيران في الأفراح ولكن هذه المرة كان سينقلب هذا الفرح إلي عزاء، فأطلقت رصاصة نحوي أنا وعائلتي، فرجاءً أقفوا إطلاق النيران في الأفراح، الابتهاج يكون بالورود والتهئنة، لكن هذا استهاون بحياة البشر"

الفنان وائل جسار 

مشيرًا " إن هذه الرصاصة من الممكن أن يكون شخص سير على الطريق ويفقد حياته بسبب تلك الرصاصة"

و اختتم حديثه بالثناء والشكر لله موكدًا طلبه بمنع الرصاص وإن لولا كرم الله كان فقد حياته أو فقد أحد من أسرته.

 

 

آخر أعمال الفنان وائل جسار

من جانب آخر كانت آخر أعمال الفنان وائل جسار أغنية " في حد بيحبني " والتي حققت نجاحًا كبيرًا منذ طرحها.

كلمات أغنية " في حد بيحبني "

في حد بيحبني يسندني لما انحني
يساعدني ويشدني لو في الحزن اترميت
في حد هيودني لو توهت هيدلني
ببساطة فيه احتمي لو من الدنيا اتأذيت

هل ليا صاحب وفي ينصفني بيه اكتفي
يطويني لما انطفي يساعدني عالايام
هل ليا صاحب جدع قصدي يخفف وجع
يلحقني لما اقع فيه ولا دي اوهام

هل ليا حد يكون في الدنيا ظهر وعون
وجوده ده مضمون ميأذنيش وامين
كل اللي طالبه يا ناس جهاز لكشف الناس
يقيس مدى الاخلاص يرحمني من التخمين

 

هل ليا صاحب وفي ينصفني بيه اكتفي
يطويني لما انطفي يساعدني عالايام
هل ليا صاحب جدع قصدي يخفف وجع
يلحقني لما اقع فيه ولا دي اوهام. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وائل جسار وائل جسار

إقرأ أيضاً:

مهنتان محرمتان على السوريين انتعشتا بعد سقوط النظام

دمشق– متكئا على سيارته القديمة في مدخل سوق الشعلان وسط العاصمة السورية دمشق، يقف وائل سعد الثلاثيني وهو يصيح بأعلى صوته "صرّاف صرّاف" وقد ألصق لافتة بقربه تعرّف المارّة بمهنته الجديدة.

وبالقرب من وائل، يصطف أيضا بائعو العصير والخضار والفواكه والفروج ينافسونه جميعا بالنداء نفسه مع اصطفاف عدد من السيارات وقد ألصقت عليها لوحة "دولار ويورو" ووضع أصحابها أكواما من النقود السورية فوقها لجذب أنظار الزبائن.

هذا المشهد حديث الساعة في سوريا، فقبل أقل من شهرين كان من يحمل بجيبه مبلغا من المال حتى لو كان 100 دولار أو يورو يمشي خائفا من أن يكتشف أمره من قبل أجهزة أمن النظام، فهذا كان من المحرمات ومن تضبط معه أي عملة نقدية أجنبية يواجه عقوبة سجن قد تصل إلى 7 سنوات وغرامات مادية قاسية.

وائل يدرك أن هذه المهنة ليست دائمة لكنه يستثمرها في الوقت الراهن لسد الاحتياجات المعيشية لأسرته (الجزيرة نت) مهنة طارئة

يقول وائل للجزيرة نت "نحاول كسب رزقنا بأي وسيلة كانت خاصة في الأوضاع الراهنة حيث لا توجد مجالات كثيرة متوفرة للعمل".

ويضيف أنه يقوم ببيع وشراء العملات الأجنبية مثل الدولار واليورو من الناس في الشارع خاصة المغتربين وذلك تسهيلا عليهم، فهو وزملاؤه الجدد في المهنة موجودون في الأسواق ولا يحتاج الأمر بالزبائن للذهاب إلى شركات الصرافة أو البنوك التي في أغلب الأحيان لا تتوفر لديها تلك العملات.

ويشير وائل إلى إدراكه أنها "مهنة طارئة وقد لا تستمر طويلا لكنه يحاول أن يكسب لقمة عيشه ويسد احتياجات عائلته المعيشية"، وفق تعبيره.

إعلان

ونوّه أنه سابقا كان فقط عناصر الأمن والشبيحة وأعوان النظام المخلوع من يجرؤون على القيام بهذا الأمر وفي الخفاء، ومن يريد أن يبيع أو يشتري دولارات أو يوروهات فإن عليه استخدام أسماء تمويهية وشيفرات مثل البقدونس أو النعناع أو غيرها، أما اليوم فالعملات الأجنبية أصبح سوقها مثل أسواق الخضار والفواكه وحتى أصحاب المحلات في هذه الأسواق باتوا يعملون بهذه المهنة.

بائع الدواجن أصبح يعمل أيضا في مهنة الصرافة في بعض أسواق دمشق (الجزيرة نت) "حتى بالين الياباني"

ولا يكتفي أصحاب هذه المهنة الطارئة بالتعامل مع العملات الأجنبية بيعا وشراء فحتى أصحاب المحلات والمطاعم في دمشق باتوا يتعاملون بها؛ فالمغتربون العائدون إلى سوريا كثر ومعظمهم يحمل العملات التي يتعامل بها في بلدان اللجوء أو الاغتراب ولا يوجد منافذ رسمية كثيرة كافية لتلبية احتياجاتهم من العملة المحلية.

يقول مازحا أحمد المصري العامل في أحد مطاعم الوجبات السريعة، قرب ساحة يوسف العظمة وسط دمشق، للجزيرة نت "بتنا نتعامل بكل العملات سواء اليورو أو الدولار أو الليرة التركية وحتى لو بالين الياباني، المهم أن نعمل ونلبي طلبات الزبائن".

محال البقالة في سوريا باتت تبيع البنزين والمازوت في ما يشبه الحلم للسوريين (الجزيرة نت) المحرمة الثانية

والمهنة الثانية التي كان محرما على السوريين العمل بها هي بيع المحروقات إذ كان الأمر مقتصرا على عناصر الفرقة الرابعة التابعة لماهر الأسد شقيق رئيس النظام المخلوع وكذلك الشبيحة.

أما اليوم فتنتشر على مختلف الطرقات العامة بسطات كثيرة لبيع المحروقات من بنزين ومازوت وغاز وغيرها، وهو ما يشبه ما يسميه السوريين حاليا "بأحلام نومة العصر" حيث يرى الشخص في منامه أشياء غريبة لم يكن ليتوقع حدوثها.

إحدى بسطات بيع المحروقات في الطريق المؤدي إلى ساحة الأمويين بدمشق (الجزيرة نت)

وبالقرب من فندق "الفور سيزون" الشهير وسط دمشق وعلى الطريق السريع المؤدي إلى ساحة الأمويين، أوقف أحمد الصباغ سيارته على جنب الشارع ليعرض بضاعته من مازوت وبنزين وجرار الغاز ويستقبل زبائنه بالترحيب والابتسامات.

إعلان

يقول الصباغ إنه امتهن هذه المهنة منذ أسابيع قليلة إذ بات بعض التجار يحصلون على تلك المواد عن طريق لبنان ويوزعونها عليهم كباعة للمفرّق، وهم بدورهم يقومون بوضع مربح بسيط يلبي احتياجات معيشتهم مع أسرهم وفي الوقت نفسه يلبي احتياجات الزبائن.

ويشير إلى أن السوريين اعتادوا في السنوات الماضية على القلة في كل شيء خاصة المحروقات، فقد كان النظام يوزع عليهم كميات ضئيلة جدا عبر الرسائل وما تسمى بالبطاقات الذكية، أما اليوم فأنت تستطيع أن تشتري الكمية التي تريدها وبأسعار جيدة والأهم دون خوف.

وقبل سقوط النظام في 8 ديسمبر/كانون الأول الماضي عانى السوريون كثيرا من أزمة وقود خانقة وآلية توزيعها عليهم من قبل وزارة النفط؛ فقد كان يتم إرسال رسائل نصية على الجوالات تحدد محطة الوقود التي يجب على أصحاب المركبات التوجه إليها للحصول على كمية ضئيلة كل أسبوع أو أسبوعين، مما يضطرهم للجوء إلى السوق السوداء التي يتحكم بها عناصر النظام وشبيحته.

مقالات مشابهة

  • شقيق ياسمين عبد العزيز يوضح سبب عدم وجودها في عزاء والدهما
  • تفاصيل مشاركة فيلم يونان في مهرجان برلين السينمائي الدولي
  • وائل جسار يستعد لطرح 4 أغاني جديدة عبر يوتيوب
  • هالة صدقي تكشف عن فيديو طريف مع وائل جسار من كواليس حفل Joy Awards
  • وائل جسار يثير حماس جمهوره بأغنيته الجديدة "100 إحساس" بتوقيع أحمد زعيم
  • الموت يفجع الفنان الشاب خالد أنور.. تفاصيل
  • مهنتان محرمتان على السوريين انتعشتا بعد سقوط النظام
  • منهم ياسمين عبد العزيز..الموت يطارد الفنانين هذا الأسبوع
  • الموت يفجع الفنان خالد أنور
  • كيف كان سيغطي وائل الدحدوح وقف الحرب في غزة لو كان في الميدان؟