بينها مصر والسعودية والإمارات.. أكثر 7 دول عربية منتجة للخضراوات
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
كشفت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة "الفاو"، عن بيانات عن إحصاءات لزراعة الخضروات في الوطن العربي.
وضمت القائمة 7 دول صحراوية كانت تُعتبر غير صالحة للزراعة، واشتهرت بعض الدول العربية بإنتاج التمور وبعضها بإنتاج القمح والبعض الآخر بإنتاج الطماطم والخيار وغيرها.
وتشكل الزراعة العربية 4% من الإنتاج العالمي، وبحسب إحصاءات البنك الدولي، يتم توظيف ما يقارب 33% من العمالة في مجال الزراعة في الدول العربية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الإمارات السعودية مصر الخضراوات
إقرأ أيضاً:
عضو بـ«خارجية النواب» تطالب باجتماع طارئ لجامعة الدول العربية لمواجهة تهجير الفلسطينيين
طالبت النائبة إيلاريا حارص، عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب عن حزب الشعب الجمهوري، بعقد اجتماع طارئ لجامعة الدول العربية لبحث التداعيات الخطيرة المترتبة على محاولات تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، مؤكدة أن مثل هذه التحركات تشكل تهديدا مباشرا للأمن القومي العربي، وتمثل انتهاكا صارخا لحقوق الشعب الفلسطيني، مؤيدة الموقف الرسمي الذي اتخذته الخارجية المصرية برفض التهجير باعتباره تصفية للقضية.
تهجير الفلسطينيينوأوضحت «حارص» في بيانها، أن القضية الفلسطينية تعد جوهر الأمن القومي العربي، وأي محاولات لفرض تهجير قسري للفلسطينيين من أراضيهم ليست مجرد أزمة محلية أو قضية عابرة، بل تمس استقرار المنطقة بأكملها، مشيرة إلى أن الموقف المصري واضح وحاسم في رفض هذه المخططات، وهو موقف يتسق مع تاريخ الدولة المصرية في دعم الحقوق الفلسطينية المشروعة.
وشددت على ضرورة التحرك العربي المشترك بشكل عاجل لرفض وإدانة أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية عبر تهجير أهلها، مؤكدة أن الحل الوحيد لتحقيق الاستقرار هو الالتزام بمبادئ الشرعية الدولية وقرارات الأمم المتحدة التي تضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
دعم القيادة السياسيةوأضافت أن القيادة السياسية المصرية، برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لا تدخر جهداً في التصدي لتلك المخططات الخطيرة، سواء عبر الوساطة السياسية لوقف التصعيد أو من خلال التحركات الدبلوماسية على المستويين الإقليمي والدولي، مؤكدة أن البرلمان المصري يدعم بكل قوة أي خطوات تتخذها القيادة السياسية لحماية الأمن القومي، مشيرة إلى أن التنسيق العربي والدولي أصبح ضرورة ملحة لتجنب تصاعد الأزمات وتحقيق تسوية عادلة للقضية الفلسطينية.