خبير: انفصال الاقتصاد الصيني عن الاتحاد الأوروبى يسبب أضرارًا (شاهد)
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
أكد المحلل الاقتصادي عاصم منصور، أن الصين صاحبة أكبر ثاني اقتصاد عالمي.
تفاؤل الاقتصاد الصيني يرفع الأسهم الأوروبية الاقتصاد الصيني يتعافى بقوة ولكن عدم اليقين يظل قائمًا حتى 2024
وتابع “منصور” خلال تصريحاته عبر فضائية “اكسترا نيوز”، اليوم الأحد، أن الاتحاد الأوروبى تضرر كثيرا بسبب انفصاله اقتصاديا عن روسيا.
وأشار إلى أن انفصال الاقتصاد الصيني عن الاتحاد الأوروبى وأمريكا يسبب أضرار اقتصادية ضخمة لا يمكن تخيلها، مستطردا أن التلويح بالانفصال الاقتصاد الصيني، سيعيد الكثير من الملفات بين الاتحاد الاوروبي وامريكا من جانب والصين من جانب آخر لـ طاولة النقاشات.
وفي سياق آخر، قال نائب الرئيس التنفيذي للاتحاد الأوروبي فالديس دومبروفسكيس، إن الاتحاد الأوروبي ليس لديه أي نية للانفصال عن الصين في التعاملات المختلفة، وفق ما ذكرت شبكة سي إن بي سي الأمريكية.
وأضاف أوروبا تحتاج إلى حماية نفسها عندما يتم إساءة استخدام انفتاحها، حيث يتطلع الجانبان إلى تهدئة التوترات المتزايدة بشأن الجغرافيا السياسية والتجارة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصين اقتصاد عالمي الاتحاد الأوروبي روسيا الاقتصاد الصینی
إقرأ أيضاً:
بعثة الاتحاد الأوروبي بمعبر رفح تعلن استئناف عملها
أعلن الاتحاد الأوروبي، اليوم الجمعة 31 يناير 2025، استئناف عمل بعثته المدنية في معبر رفح الحدودي بين قطاع غزة ومصر، ما يسمح بنقل الفلسطينيين المحتاجين إلى رعاية طبية إلى الخارج.
وفي منشور عبر منصة "إكس"، قالت الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس: "أوروبا هنا للمساعدة، وتنتشر بعثة الحدود المدنية التابعة للتكتل اليوم (الجمعة) في معبر رفح بناء على طلب الفلسطينيين والإسرائيليين".
ووفقا لكالاس، فإن البعثة "ستدعم موظفي الحدود الفلسطينيين، وتسمح بنقل من يحتاجون لرعاية طبية إلى خارج قطاع غزة".
وفي وقت سابق الجمعة، قالت هيئة البث العبرية الرسمية إن معبر رفح سيفُتح اليوم الجمعة، تطبيقا لاتفاق تبادل الأسرى.
وأضافت: "سي فتح معبر رفح للمرة الأولى الجمعة وليس في بداية الأسبوع (الأحد المقبل)، كما كان مخططا أصلا بموجب اتفاق المرحلة الأولى في صفقة تبادل الأسرى".
ويمثل إعادة فتح معبر رفح الحدودي بين قطاع غزة ومصر الخطوة الكبيرة التالية في اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة " حماس " الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني الجاري بوساطة قطر ومصر والولايات المتحدة.
واحتلت إسرائيل الجانب الفلسطيني من المعبر في مايو/ أيار 2024، ومنذ ذلك الحين لم تظهر بوادر بإعادة فتحه.
واحتلال إسرائيل للمعبر الذي يعتبر رئة الفلسطينيين إلى الخارج، حال دون تمكن آلاف الجرحى من السفر إلى الخارج لتلقي العلاج.
تجدر الإشارة إلى أن بعثة الاتحاد الأوروبي للمساعدة الحدودية أطلقت في 24 نوفمبر/ تشرين الثاني 2005، عقب خطة الانسحاب أحادية الجانب التي نفذتها إسرائيل من غزة، وانتهت مهمتها في 13 يونيو/ حزيران 2007، عندما انتقلت الإدارة في غزة إلى حركة حماس.
وفي 19 يناير/ كانون الثاني الجاري، بدأ سريان وقف لإطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة "حماس" وإسرائيل، يستمر في مرحلته الأولى 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة.
وبدعم أمريكي، ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلّفت أكثر من 159 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين الاحتلال يواصل إجبار المواطنين على إخلاء منازلهم في مخيم طولكرم مصر: مظاهرات أمام معبر رفح البري تندد بتهجير الفلسطينيين إصابة طفلين برصاص الاحتلال في المغير شمال شرق رام الله الأكثر قراءة استطلاع: غالبية الجمهور في إسرائيل لا تثق بتحقيقات الجيش الهيئة المستقلة: لم يصدر عنّا أي تصريحات لقناة الجزيرة النيابة العامة تصدر بياناً توضيحياً بشأن توقيف محمد الأطرش مكان: الحكومة الإسرائيلية تصادق على تعديل اتفاق التبادل عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025