4 إرشادات من الحج والعمرة عند تناول ماء زمزم
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
قدمت وزارة الحج 4 إرشادات لضيوف الرحمن عند تناول ماء زمزم، حيث يعد ماء زمزم أشهر بئر على وجه الأرض، ويحرص ضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين على تناولها عند زيارتهم بيت الله الحرام لأداء فريضة الحج أو العمرة.
ماء زمزموتضمنت إرشادات وزارة الحج والعمرة عند تناول ماء زمزم ما يلي:
الامتناع عن سكب الماء على الأرض.
التخلص من الأكواب المستعملة في المكان المخصص.
الامتناع عن الوضوء في صنابير زمزم.
المحافظة على النظافة.
سُقيا زمزم، كيف نشرب منها؟#في_القلب_يا_مكة pic.twitter.com/l69rGDRB1V
— وزارة الحج والعمرة (@HajMinistry) September 24, 2023 قصة بئر زمزميقع ماء زمزم المبارك شرق الكعبة المشرفة بعد 21 مترًا في صحن المطاف بالمسجد الحرام، وتعود قصة ماء زمزم إلى زمن إسماعيل عليه السلام عام 1910 قبل الميلاد تقريبًا، حيث جاء مكة مع إبراهيم عليه السلام ووالدته هاجر في عام مولده.
ولما فرغ الماء من والدته وأخذ الطفل في البكاء، سعت من الصفا إلى المروة والعكس بحثًا عن أي أحد، وسمعت والدة إسماعيل عليه السلام صوتًا عن الصبي وجاءته، وجدت الماء ينبع من تحت خده وبدأت تملأ منه القربة بيدها.
حينها حوطت هاجر على الماء عندنا خرج قائلة: "زمي زمي"، وفي الحديث النبوي الشريف: "يرحم الله أم إسماعيل، لو تركت زمزم لكانت عينًا معينًا".
وبئر زمزم هو أشهر بئر على وجه الأرض لمكانته الروحية المتميزة وارتباطه في وجدان المسلمين عامة، والمؤدين لشعائر الحج والعمرة خاصة، حيث يستقبل المسجد الحرام يومياً قرابة (مليون وربع) لتر، من مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لسقيا زمزم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الحج وزارة الحج والعمرة وزارة الحج والعمرة وزارة الحج ماء زمزم قصة بئر زمزم الحج والعمرة ماء زمزم
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 638 ألف شخص يواجهون الجوع الكارثي في السودان
الأمم المتحدة شددت على الحاجة ماسة إلى توسيع نطاق الوصول وفتح ممرات جديدة “لتقديم المساعدة وإنقاذ الناس من الموت جوعا”.
التغيير: وكالات
قال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك إن هناك تقارير عن وفاة أشخاص جوعا في بعض المناطق في السودان بما فيها دارفور وكردفان والخرطوم.
وفي المؤتمر الصحفي اليومي بمقر الأمم المتحدة في نيويورك اليوم الأربعاء، ذكَّر دوجاريك بأنه وفقا للجنة مراجعة المجاعة بالتصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي، فإن هناك أدلة معقولة على ظروف المجاعة في خمس مناطق على الأقل في السودان وهي: مخيمات زمزم وأبو شوك والسلام في شمال دارفور وموقعان في جبال النوبة الغربية، مما يؤثر على كل من السكان والنازحين داخليا.
وأضاف أنه حاليا تم تأكيد أن حوالي 638,000 شخص يعانون من ظروف جوع كارثية، والتي تصنف على أنها المرحلة الخامسة من التصنيف المتكامل.
وقال دوجاريك: “كل هذا على أقل تقدير هو وضع مروع ومحزن للغاية”، مضيفا أن 4.7 مليون طفل دون سن الخامسة وسيدة حامل ومرضعة وفتاة يعانون من سوء التغذية الحاد في السودان.
ونبه إلى أن الناس في مخيم زمزم، الذي يتعرض للقصف بشكل منتظم، يلجأون إلى تدابير متطرفة للبقاء على قيد الحياة بسبب ندرة الغذاء، “وتأكل الأسر قشور الفول السوداني المخلوطة بالزيت الذي يستخدم عادة لإطعام الحيوانات”.
ودعا المتحدث باسم الأمم المتحدة جميع الأطراف إلى إسكات الأسلحة ووضع مصلحة شعبهم في المقام الأول والأخير.
وشدد على أن هناك حاجة ماسة إلى توسيع نطاق الوصول وفتح ممرات جديدة، سواء عبر الحدود أو عبر خطوط المواجهة في الصراع، “لتقديم المساعدة وإنقاذ الناس من الموت جوعا”.
ورحب بقرار السلطات السودانية إبقاء معبر أدري الحدودي مع تشاد مفتوحا.
الوسومالأمم المتحدة السودان الفاشر تشاد ستيفان دوجاريك شمال دارفور مخيم أبوشوك مخيم السلام مخيم زمزم معبر أدري نيويورك